تفاصيل مثيرة.. اعتقال مغربي بمدريد بتهمة الانتماء لـ "داعش" بهذه الطريقة
ناظورسيتي | متابعة
أعلنت وزارة الداخلیة الإسبانیة الیوم الاثنین أن الشرطة الوطنیة بمدرید ألقت القبض على شخص یحمل الجنسیة المغربیة یشتبه في انتمائه لتنظیم "داعش" الـإرھابي.
وأوضحت وزارة الداخلیة في بلاغ لھا أن التحقیقات التي باشرتھا مصالح الأمن مكنت من الوصول إلى معلومات كشفت أن الشخص المعتقل الیوم (34 سنة) تنقل بعدة مساكن بالعاصمة مدرید وذلك حتى لا یتم تحدید مكان إقامته أو رصده .
كما اكتشفت مصالح الأمن أن المشتبه به كان یستخدم على شبكة الأنترنت لغة ومصطلحات تحرض على العنف وتدعو إلى القتل والحرب والجھاد سواء في سوریا أو داخل إسبانیا مشیرة إلى أن من بین الجمل التي كان الشخص المعتقل یدونھا على شبكة الإنترنت "لقد ولدنا في الحرب ونحن محاربون" أو "إن الدماء ھناك وھنا أیضا" وغیرھا .
وأضافت وزارة الداخلیة الإسبانیة أن مصالح الأمن أقدمت على إلقاء القبض على ھذا الشخص لأنه أضحى یشكل خطرا مفترضا خاصة وأنه كان یتخذ العدید من الاحتیاطات الأمنیة في تنقلاته منھا مثلا أنه كان على الدوام یقوم بتغییر محل إقامته بطریقة دوریة إلى جانب تغییر رقم الھاتف مع الحرص على الولوج إلى شبكات التواصل الاجتماعي عبر مقاھي ومحلات الإنترنت وذلك بھدف تجنب رصده .
یشار إلى أن 251 من المتورطین في قضایا الإرھاب تم اعتقالھم منذ سنة 2015 في عملیات قادتھا مصالح الأمن الإسبانیة أو نسقت فیھا سواء داخل إسبانیا أو في الخارج .
أعلنت وزارة الداخلیة الإسبانیة الیوم الاثنین أن الشرطة الوطنیة بمدرید ألقت القبض على شخص یحمل الجنسیة المغربیة یشتبه في انتمائه لتنظیم "داعش" الـإرھابي.
وأوضحت وزارة الداخلیة في بلاغ لھا أن التحقیقات التي باشرتھا مصالح الأمن مكنت من الوصول إلى معلومات كشفت أن الشخص المعتقل الیوم (34 سنة) تنقل بعدة مساكن بالعاصمة مدرید وذلك حتى لا یتم تحدید مكان إقامته أو رصده .
كما اكتشفت مصالح الأمن أن المشتبه به كان یستخدم على شبكة الأنترنت لغة ومصطلحات تحرض على العنف وتدعو إلى القتل والحرب والجھاد سواء في سوریا أو داخل إسبانیا مشیرة إلى أن من بین الجمل التي كان الشخص المعتقل یدونھا على شبكة الإنترنت "لقد ولدنا في الحرب ونحن محاربون" أو "إن الدماء ھناك وھنا أیضا" وغیرھا .
وأضافت وزارة الداخلیة الإسبانیة أن مصالح الأمن أقدمت على إلقاء القبض على ھذا الشخص لأنه أضحى یشكل خطرا مفترضا خاصة وأنه كان یتخذ العدید من الاحتیاطات الأمنیة في تنقلاته منھا مثلا أنه كان على الدوام یقوم بتغییر محل إقامته بطریقة دوریة إلى جانب تغییر رقم الھاتف مع الحرص على الولوج إلى شبكات التواصل الاجتماعي عبر مقاھي ومحلات الإنترنت وذلك بھدف تجنب رصده .
یشار إلى أن 251 من المتورطین في قضایا الإرھاب تم اعتقالھم منذ سنة 2015 في عملیات قادتھا مصالح الأمن الإسبانیة أو نسقت فیھا سواء داخل إسبانیا أو في الخارج .
