تقارير تبشر بحظوظ وافرة للمغرب في استضافة نهائي كأس العالم 2030
ناظورسيتي: متابعة
توقع تقرير حديث صادر عن شركة "فالوريس سكيوريتي"، المختصة بالتحليلات المالية والوساطة في البورصة المغربية، أن تصل مداخيل المغرب من استضافة كأس العالم 2030 إلى ما يناهز 13 مليار درهم، أي ما يعادل حوالي 1.2 مليار دولار.
وفي تفاصيل التقرير، أوضحت الشركة أنه بناء على معدل مداخيل قطر من النسخة الماضية لكأس العالم، والتي تتراوح بين 25 و 37.5 مليون دولار عن كل مباراة، يتوقع أن تصل مداخيل المغرب ما بين 8.5 مليار درهم و13 مليار درهم، في حالة استضافة المغرب لثلث المباريات المقررة والتي تبلغ 104 مباراة.
وأشارت دراسة حديثة لصندوق النقد الدولي إلى أن بطولة كأس العالم 2022 في قطر حققت إيرادات مهمة من السياحة والبث التلفزيوني، تتراوح بين 2.3 و 4.1 مليار دولار أمريكي.
توقع تقرير حديث صادر عن شركة "فالوريس سكيوريتي"، المختصة بالتحليلات المالية والوساطة في البورصة المغربية، أن تصل مداخيل المغرب من استضافة كأس العالم 2030 إلى ما يناهز 13 مليار درهم، أي ما يعادل حوالي 1.2 مليار دولار.
وفي تفاصيل التقرير، أوضحت الشركة أنه بناء على معدل مداخيل قطر من النسخة الماضية لكأس العالم، والتي تتراوح بين 25 و 37.5 مليون دولار عن كل مباراة، يتوقع أن تصل مداخيل المغرب ما بين 8.5 مليار درهم و13 مليار درهم، في حالة استضافة المغرب لثلث المباريات المقررة والتي تبلغ 104 مباراة.
وأشارت دراسة حديثة لصندوق النقد الدولي إلى أن بطولة كأس العالم 2022 في قطر حققت إيرادات مهمة من السياحة والبث التلفزيوني، تتراوح بين 2.3 و 4.1 مليار دولار أمريكي.
ومن المتوقع أن يكون لهذا الحدث تأثير إيجابي على الناتج المحلي القومي للمغرب، حيث من المقدر أن يتراوح هذا التأثير ما بين 1.6 و 2.4 مليار درهم مغربي، أي ما يعادل 0.7% إلى 1% من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد.
وتعتمد العوائد المادية للمباريات على نوعية المباريات التي ستستضاف في المغرب، وتبقى المنافسة حامية بين المغرب وإسبانيا على استضافة المباراة النهائية، والتي تعتبر من أكثر المباريات جاذبية من حيث الإيرادات والتسويق السياحي.
يعتزم المغرب تشييد ملعب ضخم يعرف باسم "الدار البيضاء الكبير"، بتكلفة تقدر بحوالي 5 مليار درهم، ويعتبر هذا الملعب واحدا من أكبر الملاعب من حيث الطاقة الاستيعابية على مستوى العالم، بطاقة استيعابية تصل إلى 115 ألف متفرج.
وتظهر التقديرات أن حظوظ المغرب في استضافة المباراة النهائية أصبحت مرتفعة بعد خروج البرتغال من دائرة التنافس، واحتضان اسبانيا للبطولة في السابق، مما يعزز فرص المغرب في تحقيق مداخيل مهمة وجذب عدد كبير من السياح والمشجعين إلى البلاد.
وتعتمد العوائد المادية للمباريات على نوعية المباريات التي ستستضاف في المغرب، وتبقى المنافسة حامية بين المغرب وإسبانيا على استضافة المباراة النهائية، والتي تعتبر من أكثر المباريات جاذبية من حيث الإيرادات والتسويق السياحي.
يعتزم المغرب تشييد ملعب ضخم يعرف باسم "الدار البيضاء الكبير"، بتكلفة تقدر بحوالي 5 مليار درهم، ويعتبر هذا الملعب واحدا من أكبر الملاعب من حيث الطاقة الاستيعابية على مستوى العالم، بطاقة استيعابية تصل إلى 115 ألف متفرج.
وتظهر التقديرات أن حظوظ المغرب في استضافة المباراة النهائية أصبحت مرتفعة بعد خروج البرتغال من دائرة التنافس، واحتضان اسبانيا للبطولة في السابق، مما يعزز فرص المغرب في تحقيق مداخيل مهمة وجذب عدد كبير من السياح والمشجعين إلى البلاد.
