NadorCity.Com
 


تقديم كتاب ماريا روسا، عبد الكريم الخطابي والكفاح من أجل الإستقلال بجامعة سلوان


تقديم كتاب ماريا روسا، عبد الكريم الخطابي والكفاح من أجل الإستقلال بجامعة سلوان
كتب : محمد كاريم - كريم بركة
صور: مراد ميموني

كثيرة هي الكتب التاريخية التي تناولت منطقة الريف في السنوات الأخيرة، بالدراسة والفحص والتحليل وتقويم أوضاعه التاريخية والإجتماعية والسياسية والإقتصادية، وعديدة كذلك هي الكتب التي ألفت حول شخصية عبد الكريم الخطابي الأسطورية ومقاومته للإستعمار الإسباني، إضافة إلى المئات من المقالات المنشورة في كبريات الصحف الدولية بالدول الإستعمارية كفرنسا وإسبانيا وإنجلتيرا، حيث شكل هذا البطل مجالا خصبا للباحثين والدارسين من مختلف المشارب والتوجهات، ومازالت شخصيته إلى يومنا هذا تثير شهية التأويلات والتخريجات من طرف المؤرخين ودارسوا الحركات التحررية في كل بقاع العالم، منها ما يلامس بعضا من ملامحها ومنها مايجانب الصواب ، والكتاب موضوع التقديم للحضور الكريم، يتميز عن كل ما كتب إلى حد الآن حول هذه الشخصية التاريخية والكاريزماتية البارزة والتي أثرت بشكل كبير في التاريخ المحلي والوطني وحتى العالمي لكونه يندرج ضمن الأبحاث العلمية الجادة والقليلة

فبإحدى مدرجات الكلية المتعددة التخصصات بالناظور وبالتحديد في الفترة الزوالية ليوم الأربعاء 10 مارس الجاري تشرف الأستاذ الجامعي ميمون أزيزا من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بمكناس بتقديم الأستاذة ماريا روسا دي مادريكادا للجمهور الحاضر، كما قام بسرد كرونولوجي بصيغة مختصرة للكتاب موضوع التقديم ثم عرج على السيرة الذاتية للمؤرخة الإسبانية، وسر إختيارها للريف كموضوع جغرافي للكتابات التاريخية، كل هذا تحت إشراف عمادة الكلية التي تكلف الأستاذ الخضر غريبي بالإعداد اللوجيستيكي لإنجاح الندوة والترحيب بضيف الجامعة الكبير إعتبارا لقيمته التاريخية والعلمية وذلك بحضور طلبة الكلية المتعددة التخصصات وبعض الأساتذة الباحثين في تاريخ الريف خصوصا القادمين من جامعات أخرى خارج مدينة الناظور إضافة طبعا إلى بعض التلاميذ الذين يدرسون في المعهد الإسباني بالناظور لوبي دي فيغا، كما سجلت القاعة حضور بعض الفاعلين في الميدان الإجتماعي والسياسي ونخص بالذكر رئيس المجلس البلدي لمدينة بني انصار السيد يحيى يحيى الذي تشرف بالحضور إلى الجامعة لمواكبة ومتابعة تقديم كتاب الباحثة الإسبانية ماريا روسا، بعدما كان قد تشرف بإستدعائها سابقا للحضور إلى ندوة بني أنصار حول معركة إغزا أن ووشن لكن مصادفة تاريخ الندوة لتقديم كتابها الجديد بأحد أعرق الجامعات الإسبانية ببرشلونة حال دون حضورها، كما حضر الندوة نخبة من الأساتذة المهتمون بالريف كمادة خصبة للبحث والكتابة من مدن مجاورة كالحسيمة مثلا

وتمهد الباحثة كتابها الجديد بذكر أسباب إختيارها للريف كموضوع للبحث الأكاديمي، موضحة أن السبب يعود أولا إلى الشخصية الأسطورية والثورية لمحمد بن عبد الكريم الخطابي، التي حركت لديها فضولا وإهتماما كبيرين بالثقافة الريفية والأمازيغية، التي أغنت الموروث الثقافي الإسباني، ثم إن عودة عبد الكريم الخطابي إلى واجهة الإعلام الإسباني بعد الإعلان عن وفاته بالقاهرة في 06 من فبراير 1963، وما رافق من ذلك من تشويه وتزوير وطمس للحقائق للإرث الخطابي وتاريخه وصورته في المخيال الإسباني، كانت وراء عزمها على إتخاذ الريف موضوعا لدراستها المستقبلية التي إستغرقت أزيد من أربعة عقود كاملة


إبان تلك الفترة تناقلت الصحف الإسبانية خصوصا ذات التوجه اليميني أنباء حدث الوفاة، وقرأت ماريا روسا في جريدة (أ ب س) اليمينية كلاما إعتبرته قذفا وتقصيرا في حق بطل وأسطورة الريف وتهجما على شخصيته البطولية، وتوضح روسا أسباب هذا الإهتمام بدقة متناهية في مقدمة كتابها وتجملها في قولها: "مسألة واحدة كانت واضحة بالنسبة لي، وهي أن الأعداء الذين حاربهم عبد الكريم الخطابي كانوا أعدائي كذلك، حملوا الدمار والموت إلى الريف أولا، وبعد عشر سنوات قاموا بنفس الشيء في إسباني"، وتشير ماريا روسا بالتحديد إلى الحركة الفرنكاوية الفاشيستية التي إنطلقت من هنا ومن مليلية بالتحديد، لتنتقل بعد ذلك إلى إسبانبا، وهناك سبب آخر جعلها تتعاطف مع المقاومة الريفية للإحتلال الإسبانب، وهو إنتماءها إلى عائلة ليبيرالية تقدمية معادية لكل أشكال الإحتلال والإستعمار والإستعباد، مما حذا بها إلى الإنخراط منذ نعومة أضافرها في الحركات المساندة لحركات التحرر الوطني والمعادية للفرانكاوية والأنظمة الفاشية

وبعد ذلك قامت الباحثة ماريا روسا دي مادريكادا سنة 1969 بزيارة إلى الريف للتعرف على جغرافيته المتشعبة وللوقوف على المواقع العسكرية العديدة مثل أنوال وأعروي والناظور وغيرها، حيث تم اللقاء بعدة شخصيات شاركت من قريب أو من بعيد في حرب الريف، كما إجتمعت ببعض الزعماء السياسيين كعبد الله إبراهيم بإعتباره كرئيس أول حكومة تقدمية بالبلاد بعد الإستقلال الشكلي، إضافة إلى بعض أصدقاء محمد بن عبد الكريم الخطابي

وتعتبر المؤرخة ماريا روسا من بين الباحثين الذين أغنوا المكتبة الإسبانية والمغربية في السنوات الأخيرة لمجموعة من المؤلفات والأبحاث الأكاديمية حول حرب الريف ونذكر منها على وجه التحديد لا الحصر /إسبانيا والريف، حكاية تاريخ شبه منسي/ مغاربة في خدمة فرانكو/ معركة إغزار أن ووشن/ عبد الكريم والكفاح من أجل الإستقلال/ إلى غير ذلك من الكتب التي تعتبر مراجع أكاديمية لكل الباحثين مغاربة وأجانب

أما بالنسبة للعوامل المؤثرة في تكوين شخصيتها العلمية، فبعدما حصلت ماريا روسا على شهادة الإجازة من كلية الفلسفة والآداب بمدريد، عرجت على عاصمة الأنوار باريس لإستكمال دراستها حيث حصلت على شهادة الدكتوراه في التاريخ المعاصر من جامعة السربون عام 1988، وكان موضوع أطروحتها هو:"إسبانيا والريف، الإحتلال العسكري والمقاومة المحلية"، كما حصلت على دبلوم الدراسات العامة في اللغة والآداب العربية من معهد اللغات والحضارات الشرقية بباريس، ثم عملت بعد ذلك كأستاذة جامعية بجامعة السربون لتلتحق بعد ذلك باليونيسكو حيث إشتغلت هنالك لسنوات عديدة

وأهم مؤثر جعل من الباحثة ماريا روسا تلتزم بمعانقة قضايا الريف في كفاحهم ضد الإستعمار هو أنها كانت تتلقى من عائلاتها وتعطيها صورا عن عبد الكريم الخطابي ومقاومته تختلف جذريا عن الصورة التي يقدمها التاريخ الرسمي للنظام الفرانكاوي

ولقد صدر كتاب موضوع التقديم "عبد الكريم الخطابي، والكفاح من أجل الإستقلال" عن دار "ألينثا"، ويتكون هذا المرجع القيم من حوالي 556 صفحة من الحجم المتوسط، ويقع في عشرة أبواب إضافة إلى المقدمة ومعجم بأسماء الأعلام، ولائحة المصادر والمراجع والوثائق المعتمدة، وقد زينت هذه الطبعة على الواجهة الأمامية للغلاف بصورة لعبد الكريم الخطابي وأخيه أمحمد والوزير عبد الله إبراهيم، ويعتبر هذا الإصدار الجديد كقيمة مضافة حقيقية ضمن أحسن ما ألف في هذا الباب نظرا لتناوله لأول مرة وبدقة علمية عالية قضايا تاريخية وأساسية وحاسمة، مثل قضية تعامل أو تعامل العائلة الخطابية مع الإسبان، وإذا كانت هذه القضية قد تناولها فعلا المؤرخ الإسباني جرمان عياش في كتابه: "أصول حرب الريف" الصادر سنة 1981، وأهم جديد في كتاب ماريا روسا هو تمكنها من الإطلاع على وثائق جديدة لم يتمكن عياش من الإطلاع عليها، إستمدتها من مادتها المصدرية الخاصة التي تتميز بالغنى والتنوع، والتي تتكون بالأساس من وثائق إسبانية ومغربية، ثم وثائق فرنسية بالخصوص وإنجليزية أيضا، وتتجلى في الأرشيف العسكري بمدريد، ووثائق الأرشيف الديبلوماسي بباريس وإلى غيرها من المصادر الأخرى

وجدير بالإشارة إلى أن المؤرخة تلح كثيرا على قضية الإعتماد على الوثائق المكتوبة بالدرجة الأولى من أجل إثبات الحقائق التاريخية، وتفادي إصدار الأحكام الجاهزة وهذا ما يعكس حرصها على إعتماد منهج بحث تاريخي وعلمي صارم، لايترك المجال للشك وللآراء الشخصية فكل رأي تبديه أو حكم تصدره أو فكرة تطرحها إلا وتحيلنا على الوثائق التي إستاقت منها معلوماتها أو إعتمدت عليها للخروج بهذه الخلاصة أو تلك، وهذا ما ينطبق' على كل فصول الكتاب

ومن أبرز القضايا التي يعالجها الكتاب، الولادة قبالة جزيرة النكور بالحسيمة، وعلاقة الجهاد بالمقاومة ثم إنعكاسات الحرب العالمية الأولى على الريف، مواجهة إسبانيا، إمتداد النزاع إلى منطقة الحماية الفرنسية، عبد الكريم ومحيطه، عبد الكريم الخطابي من القبيلة إلى الدولة القومية، حرب الريف في الإطار الدولي نهاية بعبد الكريم اتلخطابي في المنفى

تناولت المؤلفة بالدراسة والتحليل شخصية عبد الكريم الخطابي وحركة مقاومة الإستعمار الإسباني، وقامت بفحص دقيق لها، وإنتقدت في هذا المجال ماريا روسا مجموعة منالإصدارات والكتابات الحديثة مثل كتاب زكية داود، أو الكتاب الذي صدر مؤخرا لصحافيين فرنسيين
وقد إستطردت الباحثة كثيرا بالتعريف بعائلة الخطابي العالمة إبتداء بالتدريس وصولا إلى القضاء مرورا بالترجمة والصحافة كمحرر للصفحة العربية بجريدة تلغراف الريف بالنسبة لعبد الكريم الأب، وتذكر ماريا روسا بمراحل تعاون عائلة الخطابي مع الإسبان وتعطي أمثلة كثيرة على ذلك مثل الزيارات المتكررة لعبد الكريم الأب لمدينة مليلية وجرزيرة النكور ولمدينة مالقة، وكمثل الكثير من سكان القبائل المتاخمة لمناطق الإحتلال على الساحل المغربي كانت تربط عبد الكريم الخطابي الأب علاقات الصداقة وحسن الجوار، ليس فقط مع السلطات العسكرية ولكن أيضا مع السكان المدنيين

أما قضية الجهاد وعلاقتها بالمقاومة، فتتناول الباحثة في معرض كتابها مسألة الصراعات الداخلية من أجل السلطة بين أنصار إسبانيا في أجدير أي الذين يتقاضون معاشا من السلطات الإسبانية، وتستمر في رسم صورة المجتمع الريفي في بداية القرن العشرين، وصنفت الباحثة ماريا روسا في علاقتهم بإسبانيا إلى صنفين متعاونون أو مايعرف بحزب أصدقاء إسبانيا، ومعارضوا أو ما يسمى بأعداء إسبانيا، وتدخل العائلة الخطابية ضمن الصنف الأول

وأما بالنسبة لإنعكايات الحرب العالمية الأولى على الريف والتي تجلت في بداية التحول في موقف الخطابي من إسبانيا حيث تطرقت إلى كل التجليات التي تناولت هذا التغيير في المواقف، في حين أن المواجهة الحقيقية بين عبد الكريم الأب والسلطات الإسبانية المعنونة بعنوان من المغرب المتعاون إلى المغرب الثائر، وتستفيض في قضية إستعمال الغازات السامة من طرف الجيش الإسباني لقتل السكان الريفيين المدنيين الأبرياء، فهي بجرأتها وموقفها من هذه القضية تقر بإستعمال الجيش الإستعماري الفرنسي والإسباني لهذه الغازات المحرقة عكس ما حاول البعض تفنيده

وتخلص الباحثة في كتابها إلى الحديث عن التحالف الإستعماري على الثورة الخطابية بالريف حيث أن الجنيرال ليوطي لم يكن مرتاحا لنتائج إنتصارات الثورة الريفية منذ سنة 1920، وعندما شاهد إنتصارات معركة أنوال الخالدة تأكد لديه بالملموس أكثر مما كان يتصور، حيث بقي يرصد ويتتبع هذه الثورة وإنعكاساتها على مستقبل الفرنسيين في منطقتهم الجنوبية من المغرب، وبعد هزيمة الجيش الإسباني وإعلانه عن الإنسحاب مرغما بعد تمريغ أنوف جنوده سنة 1924، بدأ ليوطي يعلن صراحة عن خطر الثورة الريفية على المصالح الفرنسية، رغم سابق إعلان الخطابي عن عدم رغبته في الإصطدام مع فرنسا وعدم نيته في التوسع إلى المنطقة الفرنسية، إلا أن الظروف الموضوعية للمواجهة كانت قائمة، وهكذا تم اتحالف الإسباني الفرنسي على الخطابي وثورته سنة 1925، ورغم لعبة المفاوضات التي كان يراد منها ربح الوقت وإحكام الإستعدادات من طرف المتحالفين، فإن الخطابي لم يكن ليستطيع مواجهة أعتى الدول الإستعمارية في ذلك الوقت بجيوشها وعتادها، وبعد مؤتمر وجدة سنة 1926 تم القضاء على الثورة الريفية، وإستسلم البطل عبد الكريم الخطابي لفرنسا وليس لإسبانيا درءا لأرواح المدنيين العزل، وهذا ما لم تستسغه إسبانيا

وبعيدا عن كل التأويلات المغرضة التي كانت تقول بأن الأمير عبد الكريم يريد الحلول محل السلطان، ويفسرون إعلان الجمهورية بكونه يندرج في إطار العلاقات العامة من أجل مخاطبة الرأي العام الغربي، وهذا ما أكده أحد الصحفيين الأمريكيين بعد سنتين من معركة أنوال، حيث أصدر الخطابي بيانا بعلن فيه إستقلال جمهوريته، كما وجه نداء إلى الأمم يطلعها بعدالة قضيته ويطلب الإعتراف بها من خلال إستعراض المؤسسات التي كونها الخطابي حيث يتبين بالملموس أنه كان يسعى إلى تكوين نظام ديموقراطي يستفيد من التراث الريفي، ومن الصيغ الإدارية للدولة الحديثة، وتتمثل هذه المؤسسات في تنظيم القضاء ، ونظام المالية، والجيش، والتعليم، والصحة، وختمت بحثها بإستعراض الإنعكايات الوطنية والدولية لإعلان الجمهورية الريفية، ثم مرحلة المنفى/النفي إلى جزيرة لارينيون/ ثم اللجوء السياسي بالقاهرة

وقد عرف المدرج غليانا في النقاش والتدخلات بمختلف الأسئلة والتدخلات والإستفسارات من طرف الحضور الكريم بألسنة متعددة أمازيغية غالبة، عربية، فرنسية وإسبانية، فكانت المؤرخة والباحثة ماريا روسا التي تتقن كل هذه اللغات إضافة إلى الإنجليزية تجيب على كل هذه الأسئلة بصدر رحب، أغنت الحضور برصيدها التاريخي حول تاريخ المنطقة، وثورة الريف

تصريحات



ماريا روسا في حديث مع يحيي يحيي



حوار مع ماريا روسا












رئيس المجلس البلدي لمدينة بني انصار السيد يحيى يحيى الذي تشرف بالحضور إلى الجامعة لمواكبة ومتابعة تقديم كتاب الباحثة الإسبانية ماريا روسا، بعدما كان قد تشرف بإستدعائها سابقا للحضور إلى ندوة بني أنصار حول معركة إغزا أن ووشن لكن مصادفة تاريخ الندوة لتقديم كتابها الجديد بأحد أعرق الجامعات الإسبانية ببرشلونة حال دون حضورها












































1.أرسلت من قبل FARID في 11/03/2010 10:30
eso es nuestro bariente del rif .viva su hestoria . viva la hestoria de abdelkrim khattabi y nesisita a nuestro pais aprender es que dice los artstas de europa por que nate esta contarrio de ellos y no esta nunca contrario de marruecos nunca a dicho abdelkrim khattabi que quiere hace un pais en el norte de marruecos los menterosos .

2.أرسلت من قبل frankfurt في 11/03/2010 12:32
Doy las gracias a la Pr. MARIA ROSA por sacar a la luz a traves de su libro sobre abdlkrim khatabi muchas verdades que han sido ocultas durante mucho tiempo y nadie hablaba de ello directamente solo de boca a boca se contaban historias,y al escuchar las respuestas de la profesora sobre los ataques con gases sobre el rif me he emocionado por decir la verdad de que españa lo admite pero no le da importancia.me alegra saber que hay personas como usted que tienen fé en la causa de rif.mucho exito Pr maria rosa,gracias nadorcity.

3.أرسلت من قبل NABILA FRANKFURT في 11/03/2010 12:47
kanat fikra jid jayida fi ni9achin mobachir ma3a *maria* wala9d ittadahti alkatir mina al omor allati kanat ramida. ama fikrat alkutob allati satoba3o fi almarrib kanat fikra ra i3a,yastati3o alar o an yastafida aktar.macha a allah 3la nadorctiy wa hkososan *MOHAMAD KARIM*alladi tataba3a almaudor bihtimamin kabir bazzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzz hkach

4.أرسلت من قبل mohamed sse في 11/03/2010 12:55
يحيي يحيي الوحيد من بين المسؤولين الذي يهتم بتاريخ المنطقة وخاصة مايهم الأمير عبد الكريم الخطابي
نشكر جامعة الناظور على استضافتها لماريا روسا

5.أرسلت من قبل hafid في 11/03/2010 13:10
Es una vergüenza por venir una catedrática española para enseñarnos nuestra historia y nuestro patrimonio. Eso aclara que el peso socio histórico de nuestro líder muy valeos a los españoles y olvidable a los marroquíes

6.أرسلت من قبل lmalik في 11/03/2010 13:54
si tio es una verguenza , seguro ella se va atratar a este tema como lo quiere su pais españa , encima con tanta escritueres rifeños nadie tarata a este tema , este seguro no trata de explicar qui han tirado gases quimicos al rif porqui le region de rif tieme el maximo de todo el teroterio marroqui de (cancer·) , cada uno se difiende sus intereses cada ciudadano et nosotros los refiño qui defindemos , los saharaui s la independencia , los fassies el trabajo , los rabaties el poder , et nosotros va a buscar la vida fuera , ese em mi mensaje , yo crio hay mucho qui van en contra porqui nosotros tenemos el mayor numero de alphabetismo en marruecos , es por eso saludo amis amigos de nador , buena suerte a todos

7.أرسلت من قبل مهتم في 11/03/2010 13:59
بل يمكن اضفة ان المصور اهتم بشخص يحي اكثر من اهتمامه بالحدث التركيز عليه اكثر من ماريا روسا
والدين ساهموا في تنشيط الندوة من طلبة وباحثين واساتدة.....فهو من حقه ان يحضر ولكن لايجب ان يتحول الى المحور الاساسي قي الامسية فهو لايقه شيئا لا في التاريخ ولا في الجغرافية

8.أرسلت من قبل honayda في 11/03/2010 14:27
يحيي يحيي الوحيد من المنتخبين بالناظور الذي حضر هذه الندوة
تحية خالصة ليحيي يحيي الذي بدأ في الإهتمام بتاريخ الريف وخير مثال استعداداته لإنشاء أول متحف للمقاومة بالريف والذي سكون ببني انصار
merci yahya yahya

9.أرسلت من قبل molldos في 11/03/2010 14:29
يحيي يحيي الوحيد من بين المسؤولين الذي يهتم بتاريخ المنطقة وخاصة مايهم الأمير عبد الكريم الخطابي
نشكر جامعة الناظور على استضافتها لماريا روسا

10.أرسلت من قبل ميمون في 11/03/2010 15:24
الى السيد يحيى يحيى أقول ، نريد ان تنظف مدينة بلينصار ، ان المدينة اصبحت مزبلة ، اين هي فلوس البلدية ؟ تنظيف المدينة اولا وبعدها الكلام عن عبد الكريم ، اصلا انت لا تفهم في هذه الامور ، ربما جاء يحيى يحيى الى هنا ليقول لكم أن عبد الكريم عربي ينتمي الى الدوحة العلوية لأنه هذا ماقلو ليه في الرباط وجاء يطبقه هنا


11.أرسلت من قبل maarfi @ في 11/03/2010 15:38
Yahya Yahya sólo uno de los funcionarios que se preocupa por la historia de la región, sobre todo, no importa Abdelkrim
Agradecemos a la Universidad para la acogida Nador, María Rosa

12.أرسلت من قبل معلق مع سبق الاصرار والترصد في 11/03/2010 16:19
نحن لسنا بحاجة الى التقاط الصور التذكارية، نحن نريد الافعال

13.أرسلت من قبل magrebi men europa في 11/03/2010 16:58
muchas gracias a la pr. maria rosa por su gran trabajo , wachoukran lenador city

14.أرسلت من قبل amine في 11/03/2010 17:01
ayawdan wabaraka zi addaga matasnam mindi nadja nigh alla wananni bo alla bad alkarim athyarham arabbi toghath mojahid yarranaghd tammant annagh macha fa9ath machi manis amma wanita idyosin adanagh ijar akidas akidas nisi adjon (albandir) nachin 9anghar ayayatma ni akhla9 ni arkhadmat ni walo di walo ajjamanagh zi manaya akkat asbaddat tammat annagh a9anrooooooooh wanochi mana maria ya mana tzammita yahya yahya ghas al ahdaf annas mindi idayi rayfid almathaf mara yayatma wakhadman yasma waddant al akhla9 walo mindi??????!!!!!!!!!!!!!! l

15.أرسلت من قبل hanane في 11/03/2010 17:40
hola a todo el mundo . en primer lugar voy a agradezco el equipo de nadorcity sobre sus esfuerzos enormes y sobre todo por su asistencia a este acto
verdaderamente este tema es un gran honor para nosotros rifinos trata de variente y genio de nuestra heroe abdlkarim alkhattbabi quien registrar un gran victoria en nuestra zona
gracias a historiadora maria rosa por sacar a la luz a traves de su libro sobre abdlkrim khatab ella se considera como un gran autora y historiadora quien da un gran importancia a nuestra historia que habia olvidado
os agradezo muchisimo
estudiante en este universidad

16.أرسلت من قبل rifi في 11/03/2010 18:03
para lmalik: creo que no has leido ni escuchado lo que la profesora ha dicho,porque ella ha dicho claramente que si que han tirado gases sobre el rif.la proxima vez antes de juzgar a alguien escucha primero lo q dice.asi somos nosotros solo criticar en vez de dar las gracias a una persona que revela en su libro verdades que tu y yo desconocemos.encima ella ha dicho que no teme a nadie al escribir el libro y se refiere a que le da igual lo q diga españa.para ella lo mas importante es contar la historia que nuestros escritores como has dicho no lo han tratado como es debido.yo soy rifiño y me gusta que personas de fuera se interesan de verdad por nuestra historia que mucha gente de nuestro pueblo la han olvidado,sobre todo en el resto de marruecos q no es rif q desconocen la historia del rif.asi q un poco de respeto hacia la gente q escriben de verdad y se interesan de verdad por la historia del rif.amigo lmalik no lo tomes mal lo q te he dicho solo no quiero juzgar mal a la gente antes de saber la verdad.

17.أرسلت من قبل أخوكم من ولاية الناظور في 11/03/2010 18:21
السلام عليكم

نشكر جزيل الشكر الدكتورة ماريا روسا على اهتمامها وبحوثها في شؤون المقاومة الريفية
مع كامل الأسف كنت أود حضور هاته الندوة ولكن ظروف العمل لم تسمح لي بذلك ... خسارة
بكل صراحة حان الوقت لاعادة كتابة تاريخ المقاومة الريفية بأقلام نزيهة أمثال الدكتورة ماريا روسا

أخوكم من ولاية الناظور

18.أرسلت من قبل lmalik (frankfurt) في 11/03/2010 19:57
rifi si tio estoy contigo tienes rason . pero nosotros somos la region mas rica de marruecos et el peor de prospuestos (financiacion ) , mira como catalunya tiene generalitat estan cada ves construindo el pais muy bien , et nosotros en rif qui hacen los politicos refiños nada solo comprar votos et ropar deniro sin ninguna justicia , arif , y soy ontigo con qui has dicho pero nosotros somos el (cu lo )de mrruecos , tenemos muchos ricos pero smo pobres , no podem hablar e est en marruecos porqui no hay democracia , queremos autonomia a nador et el rif para tratar al las problemas de l region et construir al region de rif , yo quiero decir nachin irifien tamsarangh amwa3raban 3amas antahad porqui tajar 3mas adfikar di pobre , w3awad lmtakaf 3amas adifakar dil omi , et saludo yo no vengo aqui a dr las gracias yo quiero opinar et dar mi oponion et gracias ala gente qui escucha ,

19.أرسلت من قبل Mazian في 11/03/2010 20:03
Azul Nador
azul Rif
merci a vous Maria Rosa pour votre livre
vive le Rif vive imazighen

20.أرسلت من قبل hanane elgh في 11/03/2010 21:43
Saludos a todo el mundo!assalamo 3alykoum
Ante todo, le damos las gracias a NadorCity por haber cubierto magnificamente el evento, la presentación del gran libro de Mariía Rosa Madariaga, que siempre se ha interesado por la historia de nuestro querido Marruecos y, sobre todo, de nuestro maravilloso Rif. Es cierto que, en parte, es una verguenza que sea una española o, lo que es lo mismo, una extranjera, quien nos expone la vida y las hazañas de nuestro implacable lider rifeño, sin embargo, yo personalmente creo q tampoco hay q darle mucha importancia a ello, y digo, todo lo que sea ilustrar nuestra historia, está muy bien, eso sí, que no se falsifique absolutamente nada.
La verdad que, por lo visto, el libro está muy bien, puesto q su autora es de una fama y un talento indiscutibles, y nos honra q haya venido a nuestra querida universidad!
Me da pena la verdad el hecho de que ignoramos mucho sobre nuestra historia, sobre nuestros antepasados, no sé a qué se debe esto, probablemente sea por incompetencia nuestra o porque muchos de los aspectso de nuestra historia sean confusos,... es una pregunta que se queda en el aire!!
Bueno, muchas gracias y espero q cada uno pueda preguntarse lo mismo
Estudiante de la universidad

21.أرسلت من قبل فدوى في 11/03/2010 22:57
السلام و عليكم اشكر الطلبة على اهتمامهم بتاريخ الريف و الدكتورة ماريا وشكرا

22.أرسلت من قبل KHADOURI في 11/03/2010 23:09
ماريا روسا هي مؤرخة. اسمها هو مألوف حتى اليوم في المغرب ، لأنها كانت لديها الشجاعة والنزاهة الفكرية في التدخل في أزمة جزيرة ليلى
عندما تتكلم السيدة دي ماريا روسا مادارياغا ، فهي دائما ما يذكرنا بأن مواقفها لا تستند إلى السياسة ولكن مع اعطاء التاريخ بدقة. حتى الآن ، وعلى العكس من كثير من المؤرخين زميل له ، وهذا للدراسات العليا في اللغات والحضارات العربية ومؤلفة العديد من الكتب المخصصة في جزء منه إلى العلاقات المغربية الإسبانية ،
. منذ أربعة عشر عاما ، أنها قد نشرت بالفعل دراسة حول "صورة (مورو) في الذاكرة الجماعية للشعب الاسباني وعودة (مورو) في الحرب الأهلية من عام 1936. كانت تحاول تحديد الأسباب "" التي ساهمت في خلق الصور النمطية والصورة المخيفة من المغرب الى اسبانيا. نحن اليوم تقول ان "كل الصور النمطية التقليدية قد يكون لها آثار مقلقة على المهاجرين المغاربة استقروا في هذا البلد ، وكثير منهم وغالبا ما تتعرض لهجمات عنصرية.. ويخلص إلى أن العمل الإعلامي مع الرأي العام الاسباني يبدو أكثر حيوية من أي وقت مضى.

23.أرسلت من قبل خديجة في 11/03/2010 23:23
اخواني اخواتي حياكم الله بتحية الاسلام السلام عليكم
تحية للاستادة ماريا دي روسا وكل المفكرين الدين يهتمون بتاريخنا .في الحقيقة حركة التحرير التي قادها محمد بن عبد الكريم الخطابي احد الفصول البارزة لحركة الشعوب المضطهدة من ربقة الاستعمار على الصعيد العالمي فضلا عن كونها احدى اللحظات المشرقة من تاريخ المغرب الحديث و اصبحت حرب الريف نمودجا للحرب التحريرية و نبراسا يحتدى به من طرف حركات التحرير على مستوى القارات و كانت بمثابة عودة للوعي افاقت المغاربة من غففوتهم و بعثت الامل من جديد في التحرر ادن ما يمكنني قوله ان شخصية محمد بن عبد الكريم الخطابي و الحركة الريفية التي قادها شكلت موضوع دراسات عديدة بمختلف الغات و الدول و النمودج امامنا فانها لم تحظ بعد بالاهتمام الدي تستحقه من طرف الدارسين المغاربة و حكومتنا ما عدا النزر القليل من الامازيغين الدين عرفوا طريقهم الى النشر انها في المغرب حرب صنعت تاريخا لكنها لم تدخل التاريخ....*اختكم خديجة من الناظور*

24.أرسلت من قبل frankfurt (lmalik ) في 12/03/2010 00:33
lmalik.CORRUPCION es la palabla q resume el problema principal.en catalunya o españa en general no hay tanta corrupcion como en marruecos y los responsable q gobernan lo q hace es construir.lo contrario de lo q esta pasando en nuestro querido rif.marruecos tenia marginado al rif pero ultimamante veo q las cosas van mejorando o al menos eso parece.espero q nuestro rif tenga exito.tienes razon lmalik aqui estamos para opinar,saludos

25.أرسلت من قبل نورالدين في 12/03/2010 17:32
لقد تم أيضا تقديم الأستاذة ماريا روسا دي يوم الخميس 11 مارس مساء لأساتدة و آباء تلاميد المهد الاسباني لوبي دي فيكا بالناظور، حيث قدمت كتابها و تناولت بعض الجوانب تخص شخصية عبدالكريم الخطابي و حرب الريف كما أجابت بصراحة و ضوح تام عن العديد من أسئلة الحاضرين و خاصة بعض التفاصيل المتعلقة بنوعية المواد و الاسلحة الكيماوية المستوردة من ألمانيا و التي استعملتها اسبانيا قصد انهاء الحرب بأسرع وقت و بالتالي القضاء على المقاومة الريفية. و تستحق فعلا هده الاستادة الباحثة كل التنويه و الاحترام لأنها تناولت موضوعا شائكا و شبه منسي داخل و خارج المغرب

26.أرسلت من قبل mounir في 12/03/2010 17:50
salam tt le monde
يوبا sawwal nass dial melillia chkoun li jablihoum l7o9ou9 dialhoum o rfe3 men lme3nawiate dialhoum weste mlillia
wach howa yahya yahya, en plus ila kan bah o jeddou khanou lmeghrib makhessnach nzidou 7etta weldo ila kan howa baghi idafe3 3la lmgharba contr les espagnols

27.أرسلت من قبل nech-sirbda-tmazigt في 12/03/2010 18:02
temas como estas son de suma improtancia
hasta adelante siempre
os agradezco muchisimo

28.أرسلت من قبل maroki في 12/03/2010 20:49
إن كل المدن لديها متحفها الخاص بتاريخها، وللأسف منطقة الريف هي منطقة معروفة بمقاومتها للمستعمر ومعروفة بعدة حروب انتصر فيها الريفيون
كان على المسؤولين ان ينجزوا متحفا للريف من قبل
وكان عليهم أن يُحضروا الأساتذة والباحثين إلى منطقتنا للتعريف عن تاريخنا
لكن للأسف لم يقوموا بذلك

لكن الآن والحمد لله أتى إلينا من يهتم بتاريخنا والذي حقا سيحقق منجزات مهمة ستبقى راسخة في الأذهان إنه السيد يحيي يحيي الذي نشكره ونشكر كل من ساهم وسيساهم في هذه المشاريع

merci yahya yahya

29.أرسلت من قبل عمر في 12/03/2010 21:23
نشكر السيد يحيي يحيي على مجهوداته الجبارة والواضحة من أجل جعل تاريخ الريف راسخا في كل الأذهان وعند الصغير والكبير، إن مشروع يحيي يحيي لبناء أول متحف للمقاومة بالريف والذي سيكون مقره ببني انصار لمشروع سيحدث ضجة كبيرة بالمنطقة، لأن الكل ينتظره

30.أرسلت من قبل ozzine6666@hotmail.com في 13/03/2010 00:23
gracias nador city como siempre informandonos de todo lo que acontece en nuestra ciudad.sobre el libro de MARIA ROSA que muy pocos han leido no se si añade algo mas sobre otros libros editados anteriormente por el escritor MANUEL LEGUINECHE anual 1921 o por RICARDO FERNANDEZ DE LA REGUERA en su libro el desastre de anual,o la guerra del rif
Muy pocos de nosotros sabemos nuestra historia por lo cual un libro como este nos da la oportunidad de conocer nuestro pasado,y ver los heroes que han sido nuestros antepasados plantandole cara a toda una potencia extranjera,

31.أرسلت من قبل samonoon في 14/03/2010 16:54
3lach ghir yahya yahya likayhtam btarikh dyal minta9a dyalna, ra khas ga3 lmas2olin idiro bhalo
walakin baz baz baz baz kanchkroh bzaaf w3ajib 3lih hit machi rah ghi mchghol m3a baladiya dyalo w safi, walayni kaydir mjhodat katham lminta9a d rif kamla












المزيد من الأخبار

الناظور

السلطات تشرع في هدم منازل وفيلات آيلة للسقوط بأركمان

كمية مفرغات الصيد البحري بميناء الناظور تسجل انخفاضا

انطلاق فعاليات النسخة الأولى لأيام السينما العمالية بالناظور

هتك عرض فتاة قاصر يجر عشرينيا للاعتقال نواحي الناظور

أزمة قلبية تنهي حياة موظف بالبنك الشعبي بزايو داخل الوكالة

الفنان رشيد الوالي يخطف الأضواء خلال زيارته لأشهر معد "بوقاذيو نواتون" بالناظور

المجلس العلمي بالناظور يعزي في وفاة حميد أمكداو