بدر أعراب – إلياس حجلة
تلاحم المغاربة المقيمون بديار الدول الاسكندنافية منها بخاصة الدنمارك، السويد، النرويج، وإسلندا، ضمن مظاهرة عارمة اِنطلقت صاخبة أول أمس الجمعة تاسع أكتوبر الجاري واِستمرت على مدى يومين، في العاصمة السويدية استوكهولم، أمام البرلمان السويدي، تنديداً بموقف الأحزاب السياسية والحكومة معاً الراغبة في الإعتراف بالإنفصاليين من جبهة البوليساريو.
وأثارت هذه المظاهرة الحاشدة، التي ردّد فيها المحتجون شعارات مندّدة بالموقف الذي تعتزم حكومة السويد اِتخاذه ضد الوحدة الترابية للمغرب وسط لافتات غاضبة والعلم الوطني وصور العاهل المغربي، إنتباه الرأي الدولي، إلى "خطورة هذا الموقف المعادي على العلاقات مع المغرب، وكذا على السلام والإستقرار في منطقة المغرب العربي"، حيث تلقفتها وسائل الإعلام الدولية على نطاق واسع.
تلاحم المغاربة المقيمون بديار الدول الاسكندنافية منها بخاصة الدنمارك، السويد، النرويج، وإسلندا، ضمن مظاهرة عارمة اِنطلقت صاخبة أول أمس الجمعة تاسع أكتوبر الجاري واِستمرت على مدى يومين، في العاصمة السويدية استوكهولم، أمام البرلمان السويدي، تنديداً بموقف الأحزاب السياسية والحكومة معاً الراغبة في الإعتراف بالإنفصاليين من جبهة البوليساريو.
وأثارت هذه المظاهرة الحاشدة، التي ردّد فيها المحتجون شعارات مندّدة بالموقف الذي تعتزم حكومة السويد اِتخاذه ضد الوحدة الترابية للمغرب وسط لافتات غاضبة والعلم الوطني وصور العاهل المغربي، إنتباه الرأي الدولي، إلى "خطورة هذا الموقف المعادي على العلاقات مع المغرب، وكذا على السلام والإستقرار في منطقة المغرب العربي"، حيث تلقفتها وسائل الإعلام الدولية على نطاق واسع.