ناظورسيتي-هشام اليعقوبي
حوالي الساعة الخامسة وعشرون دقيقة من عشية يوم الأربعاء 24 يونيو الجاري.بعد لحظة بدأت وكأنها أبدية ، حين تم إعلان الناجحين في امتحان ثانوية الكندي بجماعة دار الكبداني ، نتائج جاءت بعد أيام صعبة بالنسبة للمرشحين والأسر على حد سواء ، فالصمت تحول إلى ضجيج ولحظات الخوف تحولت إلى بكاء وصراخ ممزوج بالفرح بعد سماع النتيجة، فها هي الدموع تنهمر والأيدي تتشابك والأجسام تتعانق وها هو تعب دام اثني عشر سنة يفضي إلى نجاح وتفوق.
البعض عبر عن مشاعر فرحه بالقفز والغناء والصراخ بينما وقف البعض الآخر في صمت يتأملون نتيجتهم التي لم ترضهم، في حين بكى بعضهم على عدم التمكن من اجتياز إمتحان الثانوية .
ويعتبر نشر النتائج على السبورات، بالرغم من أنه تقليدي جدا الطريقة الأكثر وثوقا بالنسبة للتلاميذ. فقد توجه الكثير منهم لثانوياتهم للتحقق من السبورات حتى بعد تلقي النتائج عن طريق الرسائل القصيرة وعبر خدمة الأنترنت .
حوالي الساعة الخامسة وعشرون دقيقة من عشية يوم الأربعاء 24 يونيو الجاري.بعد لحظة بدأت وكأنها أبدية ، حين تم إعلان الناجحين في امتحان ثانوية الكندي بجماعة دار الكبداني ، نتائج جاءت بعد أيام صعبة بالنسبة للمرشحين والأسر على حد سواء ، فالصمت تحول إلى ضجيج ولحظات الخوف تحولت إلى بكاء وصراخ ممزوج بالفرح بعد سماع النتيجة، فها هي الدموع تنهمر والأيدي تتشابك والأجسام تتعانق وها هو تعب دام اثني عشر سنة يفضي إلى نجاح وتفوق.
البعض عبر عن مشاعر فرحه بالقفز والغناء والصراخ بينما وقف البعض الآخر في صمت يتأملون نتيجتهم التي لم ترضهم، في حين بكى بعضهم على عدم التمكن من اجتياز إمتحان الثانوية .
ويعتبر نشر النتائج على السبورات، بالرغم من أنه تقليدي جدا الطريقة الأكثر وثوقا بالنسبة للتلاميذ. فقد توجه الكثير منهم لثانوياتهم للتحقق من السبورات حتى بعد تلقي النتائج عن طريق الرسائل القصيرة وعبر خدمة الأنترنت .