تلاميذ وجمعويون وتربويون يحسسون بخطورة تشغيل أطفال ابن الطيب
1.أرسلت من قبل
layela 0606150520 في 28/03/2011 10:44
kayegolo ale3ilemo nor walejahelo 3ar achawe9a3 lehadok lima9erawech ha ana ma9eritech ache we9a3eli 3ayeto 3ayeto techofo alema3e9ol
2.أرسلت من قبل
samir في 28/03/2011 14:54
ان ظاهرةتشغيل الاطفالنا ببلادنا ما تزال في انتشار واسع ،وحسب بعض التقارير فقد بلغ عدد الاطفال الذين يشتغلون في ظروف خطيرة والذين تقل اعمارهم عن 15عام،بلغ ما يزيد عن 350000طفل في سنة 2004ويتوزع اشتغال هولاء بين الفلاحة والاوراش وكذا بعض الاعمال المنزلية..وترجع اسباب تشغيل هولاء الاطفال الابرياء الى الظروف الاجتماعية القاسية التي تمر بها عائلاتهم وعلى رأسها الفقر المدقع وقلة ذات اليد ..ان هناك اطفال منا يضطرون الى ترك مقاعد الدراسة في سن مبكرة فيحرمون من نعمة العلم رغما نهم ويجدون انفسهم امام قسوة الواقع المر الذي يكلفهم من التعب والمشقة ما لا تطيقه اجسامهم الصغيرة ومن المعاناة النفسية ما يجعلهم يتوجسون خوفا شديدا من مجتمع فتحوا فيه اعينهم على القهر والحرمان..ان هناك من اطفالنا من كان بإمكانهم ان يكونوا أطباء و محامين لكن امام سياسة النشل والاختلاسات وجد هؤلاء الاطفال انفسهم يحملون اثقالا شائكة في الضيعات الفلاحية واماكن اخرى واصوات غليظة تنهرهم وتطالبهم بتحمل المزيد دون شفقة ولا رحمة..ان هنا اطفال يبكون ببراءة وصدق ويتوسلون الى وحوش ادمية بان يكفوا عن تعذيبهم بطرق سادية وعدوانية ..في فيلات وقصور يتعرض اطفالنا لشتى وسائل التنكيل من قبل بعض المجرمين وما قصة الطفلة زينب الا دليل على ذلك- وما خفي اعظم- لقد كانت تشوى بماء كالمهل من قبل امرأة القاضي هذه الشريرة التي تستحق الاعدام. ان اي حديث عن الديمقراطية وحقوق الانسان يسقط بمجرد ما يتبلل جسد الطفل في عمل من الاعمال الشاقة واي طبل على طبول الاعلام للترويج لتقدم او رقي يخرس صوته بمجرد ما ينظر الطفل الفقير الى اقرانه الميسورين وهم يخوضون ويلعبون فيشتاق مشاطرتهم دون ان يجد الى ذلك سبيلا ويشتاق الى دفئ الام فياتيه جواب بان عليه ان يعتبر الام قد توفيت عند ولادته
3.أرسلت من قبل
taliba rifiya في 28/03/2011 15:59
اتمنى ان تلقى مثل هذه المبادرات اذانا صاغية و ان يقتنع هؤلاء الناس بضرورة و اهمية التعليم سواء للاناث او الذكور,حقيقة ان سكان هذه المنطقة بعيدون كل البعد عن الثقافة و مقوماتها الحضارية,كيف لا و هم متخلفون و غارقون في وحْلِ الاموال وتجارة المخدرات من صغيرهم الى كبيرهم ورئيسهم الاُمي..........لا حول ولا قوة الا بالله
4.أرسلت من قبل
imad nador في 28/03/2011 20:31
اتمنى ان تلقى مثل هذه المبادرات اذانا صاغية و ان يقتنع هؤلاء الناس بضرورة و اهمية التعليم سواء للاناث او الذكور,حقيقة