ناظورسيتي -متابعة
في ظل اقتراب موعد الشروع في تلقيح المغاربة بلقاح "سينوفارم" الصيني، الذي اعتمدته الجهات الصحية المختصة في المغرب لوقف مخاطر الإصابة بفيروس التاجي المستجدّ، تتزايد التخمينات والإشاعات بخصوص تاريخ التلقيح والآثار الجانبية للّقاح.
وقد تناسلت في خضمّ ذلك العديد من الشائعات التي تبقى مجرّد تخمينات وتعليقات من أشخاص غير مختصّين متحدث عن "مخاطر" كبيرة قد يتعرّض لها المواطنون الذين سيتلقون اللقاح.
ولتوضيح الصورة عما يمكن أن ينجم عن التطعيم بهذا اللقاح، إليكم أهمّ الأعراض الجانبية التي ظهرت على آلاف المتطوعين الذين شاركوا في التجارب السريرية.
وتتجلى أبرز الأعراض المصاحبة للتلقيح، بحسب البروفيسور أمينة بركات، عضو اللجنة العلمية للقاح "كوفيد 19"، في ألم خفيف في مكان الوخز.
كما سيشعر المستفيد من التلقيح بارتفاع طفيف في درجة الحرارة وبصداع في الرأس، وق المتحدثة ذاتها.
في ظل اقتراب موعد الشروع في تلقيح المغاربة بلقاح "سينوفارم" الصيني، الذي اعتمدته الجهات الصحية المختصة في المغرب لوقف مخاطر الإصابة بفيروس التاجي المستجدّ، تتزايد التخمينات والإشاعات بخصوص تاريخ التلقيح والآثار الجانبية للّقاح.
وقد تناسلت في خضمّ ذلك العديد من الشائعات التي تبقى مجرّد تخمينات وتعليقات من أشخاص غير مختصّين متحدث عن "مخاطر" كبيرة قد يتعرّض لها المواطنون الذين سيتلقون اللقاح.
ولتوضيح الصورة عما يمكن أن ينجم عن التطعيم بهذا اللقاح، إليكم أهمّ الأعراض الجانبية التي ظهرت على آلاف المتطوعين الذين شاركوا في التجارب السريرية.
وتتجلى أبرز الأعراض المصاحبة للتلقيح، بحسب البروفيسور أمينة بركات، عضو اللجنة العلمية للقاح "كوفيد 19"، في ألم خفيف في مكان الوخز.
كما سيشعر المستفيد من التلقيح بارتفاع طفيف في درجة الحرارة وبصداع في الرأس، وق المتحدثة ذاتها.
وقد تزول هذه الأعراض بسرعة، كما يمكن ألا تظهر أصلا، خلافا لكل ما يروجه البعض من إشاعات في هذا الإطار.
وتُشبه هذه الأعراض، وفق البروفيسور بركات دائما، الأعراضَ التي تظهر على الطفل الرضيع بعد تلقيه أحد اللقاحات التي تعتمدها وزارة الصحة.
ويُستنتج من توضيحات البروفيسور المذكورة أن الأمر "عادي جدا" ولا يدعو إلى الخوف أو القلق نهائيا.
ويتطلع المغاربة، على غرار مواطني البلدان التي اجتاحها الوباء، تحديد موعد للشروع في التطعيم ضد الجائحة في غضون الأيام القليلة المقبلة.
وقد تناسلت بهذا الخصوص أيضا العديد من الإشاعات والتعليقات، ردّت عليها الوزارة الوصية من خلال نفسها التوصل بأية شحنة من اللقاح، وبالتالي عدم تحديد موعد للشروع في التلقيح.
وتُشبه هذه الأعراض، وفق البروفيسور بركات دائما، الأعراضَ التي تظهر على الطفل الرضيع بعد تلقيه أحد اللقاحات التي تعتمدها وزارة الصحة.
ويُستنتج من توضيحات البروفيسور المذكورة أن الأمر "عادي جدا" ولا يدعو إلى الخوف أو القلق نهائيا.
ويتطلع المغاربة، على غرار مواطني البلدان التي اجتاحها الوباء، تحديد موعد للشروع في التطعيم ضد الجائحة في غضون الأيام القليلة المقبلة.
وقد تناسلت بهذا الخصوص أيضا العديد من الإشاعات والتعليقات، ردّت عليها الوزارة الوصية من خلال نفسها التوصل بأية شحنة من اللقاح، وبالتالي عدم تحديد موعد للشروع في التلقيح.