ناظورسيتي:
حاولت ساكنة عاريض وديار عاريض مرارا الاتصال بمصالح المكتب الوطني للماء والكهرباء قطاع الكهرباء دون مجيب، بعد وقوع تماس كهربائي نتج عنه حريق بإحدى موزعات الكهرباء بديار عاريض.
وأمام رعب الساكنة تحاشى هؤلاء الاقتراب لساعات من الموزع قبل أن تخمد النيران.
حاولت ساكنة عاريض وديار عاريض مرارا الاتصال بمصالح المكتب الوطني للماء والكهرباء قطاع الكهرباء دون مجيب، بعد وقوع تماس كهربائي نتج عنه حريق بإحدى موزعات الكهرباء بديار عاريض.
وأمام رعب الساكنة تحاشى هؤلاء الاقتراب لساعات من الموزع قبل أن تخمد النيران.
هذا، وبقيت الساكنة لحدود اللحظة في ظلام دامس، حيث اضطرب توزيع الكهرباء أيضا على الأحياء المجاورة، كمنطقة بدر وجزء كبير من مباني عاريض.
وأمام غضب الساكنة تساءل متصلون بالموقع عما توفره المصالح المعنية لمثل هذه الطوارئ من طرق اتصال، وعما إذا كان هناك من مكترث لإمكانية وقوع كوارث ناجمة عن ضعف بنية التوزيع.
وتجهل أسباب التماس الكهربائي، فيما يعزو بعض المتصلين ذلك إلى عدم تحمل الموزع العدد الذي تم ربطه به من البنايات بالحي.
وأمام غضب الساكنة تساءل متصلون بالموقع عما توفره المصالح المعنية لمثل هذه الطوارئ من طرق اتصال، وعما إذا كان هناك من مكترث لإمكانية وقوع كوارث ناجمة عن ضعف بنية التوزيع.
وتجهل أسباب التماس الكهربائي، فيما يعزو بعض المتصلين ذلك إلى عدم تحمل الموزع العدد الذي تم ربطه به من البنايات بالحي.