ناظورسيتي : توفيق بوعيشي
يعتبر واد أمقران من المناطق الطبيعية الخلابة بتمسمان التي تكتنز بثروات سياحية طبيعية هائلة تغري عشاق السكينة والهدوء بعيدا عن صخب المدن وضوضائها و ايضا ملاذ العديد من المواطنين الذين لا تسعفهم امكانياتهم المادية والصحية من الاستجمام بشواطئ المدن المجاورة ..
ومع موجة الحر الشديد التي تجتاح هذه الأيام المنطقة بدأ العديد من سكان المناطق المتواجدة على طول اغزار امقران بالنزول الى الوادي بحثا عن الرطوبة و اجواء الانتعاش علها تخفف نسماتها الباردة معاناتهم اليومية مع غضب الطبيعة بعدما سجلت درجات حرارة معدلات مرتفعة ..
وقد أضحى هذا الوادي على طوله عبارة عن مسابح للعديد من الأطفال والشباب على حد سواء يغمسون أجسادهم الملتهبة في مياه الوادي الباردة طلبا للانتعاش بعدما فاقت في هذه الايام درجات الحرارة قدرة التحمل خصوصا لدى فئة كبار السن، فالوادي يعتبر الملاذ الوحيد لساكنة المنطقة الباحثين عن الهواء العليل هروب من أشعة الشمس الحارقة في ظل غياب أماكن أخرى للاستجمام..
هذا وقد بدأ الوادي يجتذب سنة بعد سنة المواطنين على الاستجمام بين احضانه خصوصا الفئات الشعبية التي لا تسعفها امكانياتها المادية والصحية من الاستجمام بشواطئ المدن المجاورة ناهيك عن جذب عدد من العائلات التي تفضل هدوء المكان على صخب الشواطئ و ازدحامها ..
يعتبر واد أمقران من المناطق الطبيعية الخلابة بتمسمان التي تكتنز بثروات سياحية طبيعية هائلة تغري عشاق السكينة والهدوء بعيدا عن صخب المدن وضوضائها و ايضا ملاذ العديد من المواطنين الذين لا تسعفهم امكانياتهم المادية والصحية من الاستجمام بشواطئ المدن المجاورة ..
ومع موجة الحر الشديد التي تجتاح هذه الأيام المنطقة بدأ العديد من سكان المناطق المتواجدة على طول اغزار امقران بالنزول الى الوادي بحثا عن الرطوبة و اجواء الانتعاش علها تخفف نسماتها الباردة معاناتهم اليومية مع غضب الطبيعة بعدما سجلت درجات حرارة معدلات مرتفعة ..
وقد أضحى هذا الوادي على طوله عبارة عن مسابح للعديد من الأطفال والشباب على حد سواء يغمسون أجسادهم الملتهبة في مياه الوادي الباردة طلبا للانتعاش بعدما فاقت في هذه الايام درجات الحرارة قدرة التحمل خصوصا لدى فئة كبار السن، فالوادي يعتبر الملاذ الوحيد لساكنة المنطقة الباحثين عن الهواء العليل هروب من أشعة الشمس الحارقة في ظل غياب أماكن أخرى للاستجمام..
هذا وقد بدأ الوادي يجتذب سنة بعد سنة المواطنين على الاستجمام بين احضانه خصوصا الفئات الشعبية التي لا تسعفها امكانياتها المادية والصحية من الاستجمام بشواطئ المدن المجاورة ناهيك عن جذب عدد من العائلات التي تفضل هدوء المكان على صخب الشواطئ و ازدحامها ..