الحمد لله تهنينا منه .حتى بعض الموظفين والموظفات اللي بغاو يلتحقوا [ازواجهم وعائلاتهم بالمدينة كان بمثابة جدار لتحقيق أمنية هؤلاء الموظفين للإلتحاق بمدينة وجدة. والحمد لله أخذ جزاءه وابتعد.آش ربح؟ وكان السبب في بقاء هؤلاء الموظفين يعانون من البعد ويدعون له بأن ينتقم الله لهم منه.
2.أرسلت من قبل
wayaw_afnigh@hotmail.fr في 27/04/2010 19:02
البام أسقط إلى حد الأن واليين بمراكش ووجدة وحلاب من الدارالبيضاء في الطريق. لكن الهدف الكبير لفريق عليي الهمة هو عائلة آل الفاسي، من وزير أول ووزير الخارجية ومن يدور في فلكهم. في هاد لبلاد تخاف غير من الهمة ورشيد نيني. هاذان الشخصان إذا وضعا أحدا في عينيهما فمصيره الهلاك لا محالة. بنشماش أعطى الاشارة للهجوم على الاستقلاليين بالنبش في قضية النجاة، ودفع هذا الحزب إلى التحاف بالقوة مع العدالة والتنمية. أما الاتحاد الاشتراكي فقد انتبه إلى زحف حزب الملك فبدأ بالتقرب ودفعوا بيدقهم لشكر للدخول إلى الحكومة بدون حقيبة، واصبح يحضر لندوات البام والتصفيق كأي طفل مبتدأ في السياسة. مقابل سكوت الاتحاد تلاشتراكي تم التجاوز على بنعلو في قضية الاختلاسات بالمكتب الوطني للمطارات. لم يسبق لأي حزب من هذه الاحزاب التي تقول إنها تاريخية أو تلك التي ولدت من مني المخزن أن كانت لهم هده القوة التي يتمتع بها حزب الهمة. اللي دوا يرعف، والدوى لحمر على حساب المخزن. كنا نخاف من البوليس دابا أصبحنا نخاف أيضا من مستشاري وأـنصار حزب الهمة.. اللي دوا يشرب الدوا.