في جو بهيج ومفعم بالفرحة التي تلمع في عيون جميع موظفات وموظفي جماعة دار الكبداني، وبحضور رئيس المجلس القروي للجماعة ذاتها، ومجموعة من فعاليات المجتمع المدني تم مساء يوم الاربعاء 29/05/2013، تنظيم حفل تكريم على شرف مصطفى جبلي اطار بجماعة دار الكبداني وذلك على اثر انتقاله الى جماعة سيدي سليمان شراعة ببركان بعد ان قضى مدة تفوق عن 25 سنة من الاجتهاد والرقي بالجماعة الاصلية.
وقد افتتاح هذا الحفل التكريمي بايات بينات من الذكر الحكيم، واعطى رئيس اللجنة المنظمة محمد الكبير، بعد ذلك الكلمة لرئيس المجلس القروي لجماعة دار الكبداني سعيد بولحروز الذي رحب بالحضور وذكر الجميع بضرورة الحرص على اعتماد هذه المناسبات عرفا يقام مستقبلا، ونوه بالمجهودات التي بذلها والتضحيات التي قام بها بالجماعة، ثم تفضل المكرم مصطفى جبلي، بالقاء كلمته شاكرا كل الموظفين على هذه المبادرة الطيبة داعيا الله عز وجل ان يوفقهم في عملهم من اجل الرقي جماعة دار الكبداني.
وقد اشاد كل المتدخلين عن المجهودات التي بذلها من اجل ادارة الجماعة وتنميتها من كل الجواب وتفانيه في العمل من اجل الدفع بعجلة النمو بالجماعة. وطلب من كل الموظفين السماح له اذا كان قد صدر منه اي خطأ في حقهم سواء اكان بقصد منه او بغير قصد وطلب من الموظفين التفاني في عملهم وانه رهن اشارتهم.
كما تم توزيع الجوائز اعترافا بما قدمه من تضحية وتفان. واختتم اللقاء بحفل الشاي على شرف الحاضرين، واخذت صور تذكارية مع المحتفى به.
وقد افتتاح هذا الحفل التكريمي بايات بينات من الذكر الحكيم، واعطى رئيس اللجنة المنظمة محمد الكبير، بعد ذلك الكلمة لرئيس المجلس القروي لجماعة دار الكبداني سعيد بولحروز الذي رحب بالحضور وذكر الجميع بضرورة الحرص على اعتماد هذه المناسبات عرفا يقام مستقبلا، ونوه بالمجهودات التي بذلها والتضحيات التي قام بها بالجماعة، ثم تفضل المكرم مصطفى جبلي، بالقاء كلمته شاكرا كل الموظفين على هذه المبادرة الطيبة داعيا الله عز وجل ان يوفقهم في عملهم من اجل الرقي جماعة دار الكبداني.
وقد اشاد كل المتدخلين عن المجهودات التي بذلها من اجل ادارة الجماعة وتنميتها من كل الجواب وتفانيه في العمل من اجل الدفع بعجلة النمو بالجماعة. وطلب من كل الموظفين السماح له اذا كان قد صدر منه اي خطأ في حقهم سواء اكان بقصد منه او بغير قصد وطلب من الموظفين التفاني في عملهم وانه رهن اشارتهم.
كما تم توزيع الجوائز اعترافا بما قدمه من تضحية وتفان. واختتم اللقاء بحفل الشاي على شرف الحاضرين، واخذت صور تذكارية مع المحتفى به.