ناظورسيتي – حمزة حجلة
شهدت جماعة تفرسيت، أمس الأحد، تنظيم ملتقى موسع وذلك للتعريف بالمؤهلات التي تزخر بها المنطقة واقليم الدريوش، فضلا عن التعريف بمؤهلاتها التاريخية والعمرانية، وكذا الجوانب الاجتماعية التي تحيط بالمنطقة.
وجاء تنظيم هذا الملتقى، من قبل المركز الإقليمي للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة بتفرسيت، وأحد أبناء المنطقة، المهندس المعماري سعيد بن دحمان.
وعرف الملتقى حضور شخصيات من مختلف الشرائح الاجتماعية من الناظور والدريوش و الحسيمة، فضلا عن جمعيات من المجتمع المدني.
شهدت جماعة تفرسيت، أمس الأحد، تنظيم ملتقى موسع وذلك للتعريف بالمؤهلات التي تزخر بها المنطقة واقليم الدريوش، فضلا عن التعريف بمؤهلاتها التاريخية والعمرانية، وكذا الجوانب الاجتماعية التي تحيط بالمنطقة.
وجاء تنظيم هذا الملتقى، من قبل المركز الإقليمي للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة بتفرسيت، وأحد أبناء المنطقة، المهندس المعماري سعيد بن دحمان.
وعرف الملتقى حضور شخصيات من مختلف الشرائح الاجتماعية من الناظور والدريوش و الحسيمة، فضلا عن جمعيات من المجتمع المدني.
وتضمن الملتقى برمجة متنوعة، حيث كان ثريا، إذ كانت بداية انطلاقته من منزل سعيد بن دحمان ثم زيارة متحف عبد الرزاق البوكيلي للتحف الفنية بالدريوش، وزيارة دار القران بتليليت بعدها زيارة سوق تمسمان ثم العين الطبيعية بني يوسف.
وكما تم أيضا، زيارة مركز ذوي الاحتياجات الخاصة، ثم العودة لمنزل بن دحمان أين تم إلقاء درس للاستاذ سعيد عبوتي أحد أبناء المنطقة المتخصصين في التراث الأمازيغي حول الملامح التاريخية لتفرسيت.
وتحدث الأستاذ عبوتي عن الماضي والحاضر و عن رجالات المنطقة الذين بصموا بمواقف تاريخية عن انجازات شهدتها تفرسيت و الريف عموما.
واختتم الملتقى بالدعاء و الترحم على أحد رجالات المنطقة و يتعلق الأمر بالمرحوم محمد بن دحمان الرئيس السابق لجماعة تفرسيت، تغمده الله برحمته الواسعة.
وكما تم أيضا، زيارة مركز ذوي الاحتياجات الخاصة، ثم العودة لمنزل بن دحمان أين تم إلقاء درس للاستاذ سعيد عبوتي أحد أبناء المنطقة المتخصصين في التراث الأمازيغي حول الملامح التاريخية لتفرسيت.
وتحدث الأستاذ عبوتي عن الماضي والحاضر و عن رجالات المنطقة الذين بصموا بمواقف تاريخية عن انجازات شهدتها تفرسيت و الريف عموما.
واختتم الملتقى بالدعاء و الترحم على أحد رجالات المنطقة و يتعلق الأمر بالمرحوم محمد بن دحمان الرئيس السابق لجماعة تفرسيت، تغمده الله برحمته الواسعة.