ناظورسيتي
خاضت ساكنة إجرمواس بقبيلة أيت توزيت وقفة إحتجاجية أمام مقر الجماعة والقيادة المعلنة من طرف مجموعة من الشباب الغيور عن المنطقة وذلك صباح يومه الثلاثاء من فاتح ابريل.
جاء الشكل الإحتجاجي ضدا على سياسة التهميش والإقصاء المفروضة على ابناء الريف قاطبة أيت توزين بصفة خاصة التي لم تعد تتحمل أكثر من 68 سنة من السياسة القديمة الجديدة للنظام المخزني كضريبة لأحفاد المقاومة وأعضاء جيش التحرير.
ابتدأ الشكل الإحتجاجي بشعارات رافضة لهذه السياسة المذكورة بالإضافة إلى الزبونية والمحسوبية بالإدارة المحلية لتنقل إلى حلقية نقاش حيث تم التطرق إلى نقاط عدة، من بينها توفير معدات وممرضة مختصة لدار الولادة التي لازالت مغلقة منذ تشييد بنيانها، وضرورة إنطلاق اشغال الطريق الهادف إلى فك العزلة عن عدة دواوير الذي اعتبرته الساكنة كارثة لا يمكن السكوت عنها.
هذا ودعت ذات الجهات المحتجة، إلى إحترام كرامة المواطن ومحاربة الرشوة لدى مكتب الحالة المدنية والإدارة المحلية إضافة إلى فك العزلة عن كل الساكنة المحاصرة زيادة على مطالب أخرى التي سيتم نقاشها بشكل اكبر في الأشكال القادمة المزمع تنظيمها حيث اعتبر هذا الشكل الإحتجاجي إذار فقط للجهات المسؤولة.
خاضت ساكنة إجرمواس بقبيلة أيت توزيت وقفة إحتجاجية أمام مقر الجماعة والقيادة المعلنة من طرف مجموعة من الشباب الغيور عن المنطقة وذلك صباح يومه الثلاثاء من فاتح ابريل.
جاء الشكل الإحتجاجي ضدا على سياسة التهميش والإقصاء المفروضة على ابناء الريف قاطبة أيت توزين بصفة خاصة التي لم تعد تتحمل أكثر من 68 سنة من السياسة القديمة الجديدة للنظام المخزني كضريبة لأحفاد المقاومة وأعضاء جيش التحرير.
ابتدأ الشكل الإحتجاجي بشعارات رافضة لهذه السياسة المذكورة بالإضافة إلى الزبونية والمحسوبية بالإدارة المحلية لتنقل إلى حلقية نقاش حيث تم التطرق إلى نقاط عدة، من بينها توفير معدات وممرضة مختصة لدار الولادة التي لازالت مغلقة منذ تشييد بنيانها، وضرورة إنطلاق اشغال الطريق الهادف إلى فك العزلة عن عدة دواوير الذي اعتبرته الساكنة كارثة لا يمكن السكوت عنها.
هذا ودعت ذات الجهات المحتجة، إلى إحترام كرامة المواطن ومحاربة الرشوة لدى مكتب الحالة المدنية والإدارة المحلية إضافة إلى فك العزلة عن كل الساكنة المحاصرة زيادة على مطالب أخرى التي سيتم نقاشها بشكل اكبر في الأشكال القادمة المزمع تنظيمها حيث اعتبر هذا الشكل الإحتجاجي إذار فقط للجهات المسؤولة.