تقرير إخباري
استمرارا في أعمالها الإنسانية الداعمة للفئات المعوزة والمحتاجة داخل قرية إشنيوان نظمت جمعية إشنيوان للتنمية، حملة الرحمة لتوزيع أفرشة داخل القرية.
فبعد حصولها على مبلغ مالي مقدم من طرف الجالية المغربية المقيمة بالخارج (بروكسيل)، انتقل بعض أعضاء الجمعية إلى سلوان حيث توجد عدة مصانع متخصصة في صنع الأغطية للحصول عليها بثمن مناسب، وبعد الاتفاق مع صاحب المعمل على نوع الأفرشة و ثمن ابتياعها، أرسلت الجمعية سيارة من الحجم الكبير لنقل 50 غطاءا التي تم اقتناءها إلى القرية.
وبعد بحث مضني استطاع الأعضاء إحصاء العائلات المحتاجة، لكن عدد الأغطية لا يمكن أن يغطي جميع المحتاجين فعمقت الجمعية دراستها الى أن اختارت العائلات الأكثر احتياجا والأقل حصولا على إعانات، فتمت كتابة أسماء المستفيدين على الأفرشة ونقلها بعد صلاة المغرب في سيارات إلى المستفيدين الذين عبروا بحرارة عن فرحهم واستحسانهم لهذه الالتفاتة الإنسانية.
استمرارا في أعمالها الإنسانية الداعمة للفئات المعوزة والمحتاجة داخل قرية إشنيوان نظمت جمعية إشنيوان للتنمية، حملة الرحمة لتوزيع أفرشة داخل القرية.
فبعد حصولها على مبلغ مالي مقدم من طرف الجالية المغربية المقيمة بالخارج (بروكسيل)، انتقل بعض أعضاء الجمعية إلى سلوان حيث توجد عدة مصانع متخصصة في صنع الأغطية للحصول عليها بثمن مناسب، وبعد الاتفاق مع صاحب المعمل على نوع الأفرشة و ثمن ابتياعها، أرسلت الجمعية سيارة من الحجم الكبير لنقل 50 غطاءا التي تم اقتناءها إلى القرية.
وبعد بحث مضني استطاع الأعضاء إحصاء العائلات المحتاجة، لكن عدد الأغطية لا يمكن أن يغطي جميع المحتاجين فعمقت الجمعية دراستها الى أن اختارت العائلات الأكثر احتياجا والأقل حصولا على إعانات، فتمت كتابة أسماء المستفيدين على الأفرشة ونقلها بعد صلاة المغرب في سيارات إلى المستفيدين الذين عبروا بحرارة عن فرحهم واستحسانهم لهذه الالتفاتة الإنسانية.