ناظورسيتي | مراسلة خاصة
في إطار المواكبة المستمرة والتتبع التي تقوم بها المصالح الإقليمية لأشغال وانجاز مشروع تثنية الطريق الوطنية رقم 2 بين أحفير وسلوان خاصة المقطع الرابط بين أحفير وقنطرة الحسن الثاني على واد ملوية، قام وفد رسمي بإقليم بركان صباح يوم الخميس 26 فبراير2015 مرفوقا بممثلي شركات بناء الطريق، بزيارة ميدانية للأشغال الممتدة على طول طريق السالف ذكرها، بهدف حلّ بعض المشاكل التقنية والإدارية التي تعرقل وتيرة الأشغال وتجهيز الطريق. ليواكب الجهود المبذولة في مجال تأهيل وتعزيز الإقليم بالبنيات التحتية المهيكلة. ليكون إخراج هذا المشروع للوجود رافعة حقيقية للتنمية الاقتصادية ومساهمة فعالة في جلب الاستثمارات ومعالجة بعض إشكالية السلامة الطرقية بالإقليم.
ويذكر أن هذا المشروع الرابط بين أحفير و قنطرة الحسن الثاني على طول 80 كلم والذي تبلغ تكلفته حوالي330 مليون درهم تروم أهدافه إلى مواكبة المشاريع الكبرى بالجهة الشرقية خاصة القطب التكنولوجي بوجدة والقطب الفلاحي ببركان والمنطقة الصناعية بسلوان والمحطة السياحية بالسعيدية وميناء الناظور غرب المتوسط و المحطة السياحية لمارتشيكا، وإلى إحداث محور هيكلي جهوي بطاقة استيعابية كبرى وإلى تسهيل الولوج إلى الواجهة المتوسطية، وتحسين الولوج إلى مطارات وجدة أنجاد والناظور العروي وتحسين الولوج إلى سهول أنجاد – تريفة – صبرا – بوعرك، تقليص كلفة و مدة التنقل للمصدرين و لا سيما المنتوجات الفلاحية، وكذا رفع جاذبية الإقليم للاستثمارات وخاصة تحسين مستوى السلامة والخدمة الطرقية.
في إطار المواكبة المستمرة والتتبع التي تقوم بها المصالح الإقليمية لأشغال وانجاز مشروع تثنية الطريق الوطنية رقم 2 بين أحفير وسلوان خاصة المقطع الرابط بين أحفير وقنطرة الحسن الثاني على واد ملوية، قام وفد رسمي بإقليم بركان صباح يوم الخميس 26 فبراير2015 مرفوقا بممثلي شركات بناء الطريق، بزيارة ميدانية للأشغال الممتدة على طول طريق السالف ذكرها، بهدف حلّ بعض المشاكل التقنية والإدارية التي تعرقل وتيرة الأشغال وتجهيز الطريق. ليواكب الجهود المبذولة في مجال تأهيل وتعزيز الإقليم بالبنيات التحتية المهيكلة. ليكون إخراج هذا المشروع للوجود رافعة حقيقية للتنمية الاقتصادية ومساهمة فعالة في جلب الاستثمارات ومعالجة بعض إشكالية السلامة الطرقية بالإقليم.
ويذكر أن هذا المشروع الرابط بين أحفير و قنطرة الحسن الثاني على طول 80 كلم والذي تبلغ تكلفته حوالي330 مليون درهم تروم أهدافه إلى مواكبة المشاريع الكبرى بالجهة الشرقية خاصة القطب التكنولوجي بوجدة والقطب الفلاحي ببركان والمنطقة الصناعية بسلوان والمحطة السياحية بالسعيدية وميناء الناظور غرب المتوسط و المحطة السياحية لمارتشيكا، وإلى إحداث محور هيكلي جهوي بطاقة استيعابية كبرى وإلى تسهيل الولوج إلى الواجهة المتوسطية، وتحسين الولوج إلى مطارات وجدة أنجاد والناظور العروي وتحسين الولوج إلى سهول أنجاد – تريفة – صبرا – بوعرك، تقليص كلفة و مدة التنقل للمصدرين و لا سيما المنتوجات الفلاحية، وكذا رفع جاذبية الإقليم للاستثمارات وخاصة تحسين مستوى السلامة والخدمة الطرقية.