ناظورسيتي:
توصل موقع ناظورسيتي بتوضيح بشأن الزيارة التي عرفها مقر بلدية بني انصار الأسبوع الماضي، إذ تمّ اعتبار تغطية موفدنا لبني انصار مُغفلة لعدد من المُعطيات، إذ تمّت المُحاولة لتقريب المضمون الحقيقي للقاء من الرأي العام.
ويورد التوضيح أنّ القنصل العام لمملكة إسبانيا بالمغرب قد قام بزيارة تاريخية إلى مقر بلدية بني انصار، وهي الأولى من نوعها، إذ كانت بهدف التعرّف على الأعضاء الجدد لمكتب التدبير المحلي لبني انصار الجديدة المُكوّن من مختلف المشارب والتنظيمات السياسية، وهي المُناسبة التي حاول القنصل العام الإسباني استثمارها للتعبير عن إرادة التعاون فيما يخصّ بني انصار في شخص رئيسها يحيى يحيى والقنصلية العامّة الإسبانية في شخص القنصل العام فرناندو سانشيز راؤو.
ويُضيف التوضيح أنّ يحيى يحيى عبّر عن إعجابه واحترامه للشعب الإسباني باعتباره أخا للشعب المغربي، كما تجنّب رئيس بلدية بني انصار الحديث عن أيّ مسألة شائكة، مؤكّدا الترحيب بالاستثمار الإسباني ورساميله ببني انصار، مثيرا الانتباه أيضا إلى أنّ البناء الكولونيالي القائم ببني انصار يدفع في التّساؤل عن إمكانية احتضان معهد إسباني من قيمة معهد سيرْفَانتس بفضائها، وهو تساؤل يستمدّ صدقه من كون اللغة الإسبانية هي الثانية على لسان ساكنة المنطقة.
توصل موقع ناظورسيتي بتوضيح بشأن الزيارة التي عرفها مقر بلدية بني انصار الأسبوع الماضي، إذ تمّ اعتبار تغطية موفدنا لبني انصار مُغفلة لعدد من المُعطيات، إذ تمّت المُحاولة لتقريب المضمون الحقيقي للقاء من الرأي العام.
ويورد التوضيح أنّ القنصل العام لمملكة إسبانيا بالمغرب قد قام بزيارة تاريخية إلى مقر بلدية بني انصار، وهي الأولى من نوعها، إذ كانت بهدف التعرّف على الأعضاء الجدد لمكتب التدبير المحلي لبني انصار الجديدة المُكوّن من مختلف المشارب والتنظيمات السياسية، وهي المُناسبة التي حاول القنصل العام الإسباني استثمارها للتعبير عن إرادة التعاون فيما يخصّ بني انصار في شخص رئيسها يحيى يحيى والقنصلية العامّة الإسبانية في شخص القنصل العام فرناندو سانشيز راؤو.
ويُضيف التوضيح أنّ يحيى يحيى عبّر عن إعجابه واحترامه للشعب الإسباني باعتباره أخا للشعب المغربي، كما تجنّب رئيس بلدية بني انصار الحديث عن أيّ مسألة شائكة، مؤكّدا الترحيب بالاستثمار الإسباني ورساميله ببني انصار، مثيرا الانتباه أيضا إلى أنّ البناء الكولونيالي القائم ببني انصار يدفع في التّساؤل عن إمكانية احتضان معهد إسباني من قيمة معهد سيرْفَانتس بفضائها، وهو تساؤل يستمدّ صدقه من كون اللغة الإسبانية هي الثانية على لسان ساكنة المنطقة.