طارق الشامي
أوردنا في مقال سابق تحت عنوان إختطاف طفل في ظروف غامضة بالناضور . و ذلك بعد توالي مجموعة من الاتصالات على الموقع تؤكد معلومات اختفاء الطفل ، و بعد مرور وقت وجيز و في تحري خاص أجراه طاقم ناضور سيتي اتضح أن الطفل ، لم يختف ، و أن القصة تعود أطوارها إلى أبوين قدما من وجدة إلى الناضور لقضاء يوم رفقة بعض أفراد العائلة ، ثم التوجه إلى مكناس انطلاقا من الناضور ، لكن الأقدار عجلت بنشوب خصام بين الأبوين ، تلاه رحيل الأم بمعية ابنها دون علم زوجها ، و من هنا تضاربت المعلومات حول اختفاء الطفل ، لكن تحريات الدائرة الأولى لأمن الناضور بقيادة رشيد بولعدس استعجلت فك رموز الشكاية المقدمة من طرف أب الطفل ، ليتضح خلال البحث أن الطفل موضوع الاختفاء موجود رفقة والدته الغاضبة .. بهذا نوضح للرأي العام و كل المتتبعين أن الطفل موجود بين أحضان والديه و أن الأمر كان عبارة عن سوء تفاهم .
أوردنا في مقال سابق تحت عنوان إختطاف طفل في ظروف غامضة بالناضور . و ذلك بعد توالي مجموعة من الاتصالات على الموقع تؤكد معلومات اختفاء الطفل ، و بعد مرور وقت وجيز و في تحري خاص أجراه طاقم ناضور سيتي اتضح أن الطفل ، لم يختف ، و أن القصة تعود أطوارها إلى أبوين قدما من وجدة إلى الناضور لقضاء يوم رفقة بعض أفراد العائلة ، ثم التوجه إلى مكناس انطلاقا من الناضور ، لكن الأقدار عجلت بنشوب خصام بين الأبوين ، تلاه رحيل الأم بمعية ابنها دون علم زوجها ، و من هنا تضاربت المعلومات حول اختفاء الطفل ، لكن تحريات الدائرة الأولى لأمن الناضور بقيادة رشيد بولعدس استعجلت فك رموز الشكاية المقدمة من طرف أب الطفل ، ليتضح خلال البحث أن الطفل موضوع الاختفاء موجود رفقة والدته الغاضبة .. بهذا نوضح للرأي العام و كل المتتبعين أن الطفل موجود بين أحضان والديه و أن الأمر كان عبارة عن سوء تفاهم .