ناظورسيتي: متابعة
يصادف السادس من فبراير الجاري، الذكرى السنوية الأولى لوفاة الطفل المغربي ريان، الأخير الذي سقط في بئر عميق بمدينة شفشاون شمال المملكة، في حادثة لقيت تفاعلاً منقطع النظير محلياً وعربياً وعالمياً.
هذا، غير أنه رغم اقتراب هذه الذكرى الأليمة على كل المغاربة، ولد الفرح وسط عائلة ريان إذ رزقت بمولود ذكر.
ووضعت أم ريان وسيمة خرشيش ابناً في المستشفى المحلي بمدينة تطوان شمال المملكة.
يصادف السادس من فبراير الجاري، الذكرى السنوية الأولى لوفاة الطفل المغربي ريان، الأخير الذي سقط في بئر عميق بمدينة شفشاون شمال المملكة، في حادثة لقيت تفاعلاً منقطع النظير محلياً وعربياً وعالمياً.
هذا، غير أنه رغم اقتراب هذه الذكرى الأليمة على كل المغاربة، ولد الفرح وسط عائلة ريان إذ رزقت بمولود ذكر.
ووضعت أم ريان وسيمة خرشيش ابناً في المستشفى المحلي بمدينة تطوان شمال المملكة.
تجدر الإشارة إلى أن الديوان المغربي كان أعلن في 6 فبراير 2022، وفاة ريان الذي سقط في بئر، وبقي 5 أيام في ظلماتها وسط ترقب على مستوى العالم لعمليات الإنقاذ المعقدة.
جدير بالذكر أيضا، أن الطفل ريان أورام سقط في حفرة ضيقة بعمق 32 مترا قرب منزل أسرته، حيث قضت فرق الإنقاذ خمسة أيام للوصول إليه، إلان أن الموت كان أسرع منهم، ليتم إخراجه جثة هامدة.
إلى ذلك، فقد أثارت قضية الطفل ريان تعاطفا كبيرا في مختلف دول العالم، واحتلت قصته حيزا مهما ضمن نشرات مختلف القنوات العالمية ومنابر الإعلام الدولي.
يبنما تحولت قصته إلى قضية رأي عام وأثارت مأساته اهتماماً وتعاطفاً على نطاق واسع في المغرب والعالم العربي وخارجه.
جدير بالذكر أيضا، أن الطفل ريان أورام سقط في حفرة ضيقة بعمق 32 مترا قرب منزل أسرته، حيث قضت فرق الإنقاذ خمسة أيام للوصول إليه، إلان أن الموت كان أسرع منهم، ليتم إخراجه جثة هامدة.
إلى ذلك، فقد أثارت قضية الطفل ريان تعاطفا كبيرا في مختلف دول العالم، واحتلت قصته حيزا مهما ضمن نشرات مختلف القنوات العالمية ومنابر الإعلام الدولي.
يبنما تحولت قصته إلى قضية رأي عام وأثارت مأساته اهتماماً وتعاطفاً على نطاق واسع في المغرب والعالم العربي وخارجه.