توقيف شرطيين عرضا شخصا كان تحت الحراسة النظرية للضرب المبرح
ناظورسيتي: متابعة
فتحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة العيون، بحثا قضائيا أمرت به النيابة العامة المختصة، مساء يومه السبت سابع يناير الجاري، وذلك من أجل تحديد الأفعال الإجرامية المنسوبة لموظفي الأمن، الذين يشتبه في تورطهما في استعمال العنف في حق شخص كان موضوعا تحت تدبير الحراسة النظرية.
وأوضح بلاغ المديرية العامة للأمن الوطني في الواقعة، أنه وفق المعلومات الأولية للبحث، فقد كشفت إجراءات المراقبة لأماكن الوضع تحت الحراسة النظرية قيام شرطيين باستخدام العنف في حق مواطن كان في حالة سكر متقدمة، خلال إشرافهما على مهام حراسة الأشخاص المحتفظ بهم، وهو ما استدعى توثيق تلك الأفعال وفتح بحث قضائي على ضوئها.
وأضاف المصدر الرسمي ذاته، أنه جرى إيداع الشرطيين المشتبه فيهما تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث، الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد المسؤوليات بشكل دقيق، والكشف عن كافة الأفعال الإجرامية والمخالفات التأديبية المرتكبة.
فتحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة العيون، بحثا قضائيا أمرت به النيابة العامة المختصة، مساء يومه السبت سابع يناير الجاري، وذلك من أجل تحديد الأفعال الإجرامية المنسوبة لموظفي الأمن، الذين يشتبه في تورطهما في استعمال العنف في حق شخص كان موضوعا تحت تدبير الحراسة النظرية.
وأوضح بلاغ المديرية العامة للأمن الوطني في الواقعة، أنه وفق المعلومات الأولية للبحث، فقد كشفت إجراءات المراقبة لأماكن الوضع تحت الحراسة النظرية قيام شرطيين باستخدام العنف في حق مواطن كان في حالة سكر متقدمة، خلال إشرافهما على مهام حراسة الأشخاص المحتفظ بهم، وهو ما استدعى توثيق تلك الأفعال وفتح بحث قضائي على ضوئها.
وأضاف المصدر الرسمي ذاته، أنه جرى إيداع الشرطيين المشتبه فيهما تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث، الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد المسؤوليات بشكل دقيق، والكشف عن كافة الأفعال الإجرامية والمخالفات التأديبية المرتكبة.
وخلص البلاغ الرسمي إلى أنه في مقابل ذلك، أصدرت المديرية العامة للأمن الوطني قرارا بالتوقيف المؤقت عن العمل في حق الشرطيين الموقوفين، وذلك في انتظار انتهاء مجريات البحث القضائي ليتسنى تحديد التدابير الإدارية اللازمة في حقهما.
وعلى خلاف ذلك في خبر آخر في سياق منفصل، وفي مطلع دجنبر الماضي، أثار مقطع فيديو يظهر شرطيين مغربيين، يقومان بتحية العلم المغربي بعد رفعه، بعد أن أسقطته الأمطار والرياح في أحد المدن المغربية، إعجاب آلاف المواطنين الذين أعادوا تداول المقطع على وسائل التواصل الاجتماعي.
وتداول المواطنون المقطع، وأرفقوه بتعليقات تشيد برجلي الأمن، الذين لم تثنيهما الامطار الغزيرة والرياح، على رفع علم المملكة من الأرض.
وتزامن المقطع مع الأداء المشرف للمنتخب الوطني المغربي في بطولة كأس العالم في قطر، ما حفز مشاعر الفخر والانتماء، لدى المواطنين، الذين لم يخفوا تأثرهم بالمشهد.
وعلى خلاف ذلك في خبر آخر في سياق منفصل، وفي مطلع دجنبر الماضي، أثار مقطع فيديو يظهر شرطيين مغربيين، يقومان بتحية العلم المغربي بعد رفعه، بعد أن أسقطته الأمطار والرياح في أحد المدن المغربية، إعجاب آلاف المواطنين الذين أعادوا تداول المقطع على وسائل التواصل الاجتماعي.
وتداول المواطنون المقطع، وأرفقوه بتعليقات تشيد برجلي الأمن، الذين لم تثنيهما الامطار الغزيرة والرياح، على رفع علم المملكة من الأرض.
وتزامن المقطع مع الأداء المشرف للمنتخب الوطني المغربي في بطولة كأس العالم في قطر، ما حفز مشاعر الفخر والانتماء، لدى المواطنين، الذين لم يخفوا تأثرهم بالمشهد.
