ناظورسيتي: مهدي عزاوي
تمكنت مصالح الأمن في السعيدية من اعتقال فرنسي كان يستغل الفتيات المترددين عليه من أجل ممارسة الرذيلة ، فيعمل على تصويرهن. كما تم اعتقال ست فتيات تتراوح أعمارهن ما بين 18 و28 عامًا، كانوا يتلقين مبالغ مالية تتراوح ما بين 1500 و200 درهم عنت كل عملية جنسية إضافة إلى توقيف وسيطين كانا يستدرجان الفتيات إلى الأجنبي.
وحسب مصدر أمني، توصلت مصالح الأمن بمعلومات مفادها أن أجنبيًا يستدرج مجموعة من الفتيات من أجل ممارسة الجنس معهن مقابل مبالغ مالية، الأمر الذي دفع بالمصالح الأمنية إلى تجنيد بعض عناصرها لتتبع خطوات المشتبه به بتنسيق مع النيابة العامة من خلال العمل على ضرب حراسة سرية على مكان إقامته في انتظار أن تحين الفرص لإلقاء القبض عليه.
وأضاف المصدر أن الأمر يتعلق بفرنسي يبلغ من العمر حوالي 50 عامًا، كان يقيم بالمنتزه السياحي "مارينا" على متن يخت بحري من الحجم المتوسط ولم يتبق له سوى 24 ساعة من أجل مغادرة المغرب قبل أن يقع في فخ مصالح الأمن.
و أردف المصدر أن ساعة مداهمة اليخت تم العثور على كاميرات متطورة جدا مثبتة بإحكام داخل غرفة باليخت، من أجل تصوير الفتيات اللواتي كان يستدرجهن في أوضاع مخلة بالحياة، كما تم حجز أشرطة كان الظنين يعتزم بيعها لإحدى الشركات الفرنسية المتخصصة في ترويج الأفلام البرنوغرافية بعد اتفاق مسبق ليتم وضعه رهن تدابير الحراسة النظرية.
تمكنت مصالح الأمن في السعيدية من اعتقال فرنسي كان يستغل الفتيات المترددين عليه من أجل ممارسة الرذيلة ، فيعمل على تصويرهن. كما تم اعتقال ست فتيات تتراوح أعمارهن ما بين 18 و28 عامًا، كانوا يتلقين مبالغ مالية تتراوح ما بين 1500 و200 درهم عنت كل عملية جنسية إضافة إلى توقيف وسيطين كانا يستدرجان الفتيات إلى الأجنبي.
وحسب مصدر أمني، توصلت مصالح الأمن بمعلومات مفادها أن أجنبيًا يستدرج مجموعة من الفتيات من أجل ممارسة الجنس معهن مقابل مبالغ مالية، الأمر الذي دفع بالمصالح الأمنية إلى تجنيد بعض عناصرها لتتبع خطوات المشتبه به بتنسيق مع النيابة العامة من خلال العمل على ضرب حراسة سرية على مكان إقامته في انتظار أن تحين الفرص لإلقاء القبض عليه.
وأضاف المصدر أن الأمر يتعلق بفرنسي يبلغ من العمر حوالي 50 عامًا، كان يقيم بالمنتزه السياحي "مارينا" على متن يخت بحري من الحجم المتوسط ولم يتبق له سوى 24 ساعة من أجل مغادرة المغرب قبل أن يقع في فخ مصالح الأمن.
و أردف المصدر أن ساعة مداهمة اليخت تم العثور على كاميرات متطورة جدا مثبتة بإحكام داخل غرفة باليخت، من أجل تصوير الفتيات اللواتي كان يستدرجهن في أوضاع مخلة بالحياة، كما تم حجز أشرطة كان الظنين يعتزم بيعها لإحدى الشركات الفرنسية المتخصصة في ترويج الأفلام البرنوغرافية بعد اتفاق مسبق ليتم وضعه رهن تدابير الحراسة النظرية.