ناظورسيتي - متابعة
أوقفت عناصر الشرطة القضائية، خلال نهاية الأسبوع المنصرم وبداية الأسبوع الجاري، مجموعة من الأشخاص في عدة مدن مغربية، وذلك للاشتباه في تورطهم في تعميم ونشر رسائل نصية عبر الهاتف المحمول، تتضمن تحريضا على الالتحاق بتنظيم داعش الإرهابي في الساحة العراقية السورية.
وكشف مصدر أمني، بأن مصالح الشرطة القضائية تعاملت بجدية مع الشكايات والبلاغات التي توصلت بها من طرف العديد من المواطنين، الذين أكدوا أنهم توصلوا برسائل نصية على هواتفهم المحمولة، تطالبهم بالالتحاق بتنظيم داعش في مختلف أماكن التوتر عبر العالم، وهو ما اقتضى إجراء أبحاث قضائية أشرفت عليها النيابات العامة المختصة.
ويستطرد ذات المصدر، بأن هذه الأبحاث والتحريات مكنت من توقيف مجموعة من المتورطين في إرسال هذه الرسائل التحريضية، من بينهم تلميذ يبلغ من العمر 15 سنة بالجديدة، وشخص آخر يبلغ من العمر 25 سنة تم ضبطه بمدينة جرسيف، بينما تم توقيف شخص ثالث بمدينة الدار البيضاء، عمره 22 سنة، وذلك مساء يوم الاثنين المنصرم.
ويواصل فريق من المحققين القيام بهذه الأبحاث والتحريات في مجموع التراب الوطني لتحديد مصدر هذه الرسائل التحريضية، والتي يتم التعامل معها قانونا على أنها تحريض وإشادة بأعمال إرهابية، على الرغم من أن البعض يدعي بأن نشرها هو من باب التسلية أو المزاح. فأمن المواطنين وسلامة ممتلكاتهم لا يقبلان التلاعب أو المزاح، يؤكد مصدر أمني.
أوقفت عناصر الشرطة القضائية، خلال نهاية الأسبوع المنصرم وبداية الأسبوع الجاري، مجموعة من الأشخاص في عدة مدن مغربية، وذلك للاشتباه في تورطهم في تعميم ونشر رسائل نصية عبر الهاتف المحمول، تتضمن تحريضا على الالتحاق بتنظيم داعش الإرهابي في الساحة العراقية السورية.
وكشف مصدر أمني، بأن مصالح الشرطة القضائية تعاملت بجدية مع الشكايات والبلاغات التي توصلت بها من طرف العديد من المواطنين، الذين أكدوا أنهم توصلوا برسائل نصية على هواتفهم المحمولة، تطالبهم بالالتحاق بتنظيم داعش في مختلف أماكن التوتر عبر العالم، وهو ما اقتضى إجراء أبحاث قضائية أشرفت عليها النيابات العامة المختصة.
ويستطرد ذات المصدر، بأن هذه الأبحاث والتحريات مكنت من توقيف مجموعة من المتورطين في إرسال هذه الرسائل التحريضية، من بينهم تلميذ يبلغ من العمر 15 سنة بالجديدة، وشخص آخر يبلغ من العمر 25 سنة تم ضبطه بمدينة جرسيف، بينما تم توقيف شخص ثالث بمدينة الدار البيضاء، عمره 22 سنة، وذلك مساء يوم الاثنين المنصرم.
ويواصل فريق من المحققين القيام بهذه الأبحاث والتحريات في مجموع التراب الوطني لتحديد مصدر هذه الرسائل التحريضية، والتي يتم التعامل معها قانونا على أنها تحريض وإشادة بأعمال إرهابية، على الرغم من أن البعض يدعي بأن نشرها هو من باب التسلية أو المزاح. فأمن المواطنين وسلامة ممتلكاتهم لا يقبلان التلاعب أو المزاح، يؤكد مصدر أمني.