ناظورسيتي: متابعة
شهدت منطقة أكدال السياحية في مراكش حادثة أثارت الجدل، حيث تم توقيف مغني كويتي شهير مع مجموعة من الأفراد في فيلا معدة للدعارة.
وقعت الحادثة في شارع محمد السادس، وكشفت تفاصيلها عن تورط العديد من الأشخاص في نشاطات غير قانونية.
شهدت منطقة أكدال السياحية في مراكش حادثة أثارت الجدل، حيث تم توقيف مغني كويتي شهير مع مجموعة من الأفراد في فيلا معدة للدعارة.
وقعت الحادثة في شارع محمد السادس، وكشفت تفاصيلها عن تورط العديد من الأشخاص في نشاطات غير قانونية.
وفقا لموقع "أنفا نيوز"، كان المطرب الكويتي طارق الخريف من بين المعتقلين، بالإضافة إلى مواطنين كويتيين آخرين وثلاث شابات مغربيات، إلى جانب مدير الفيلا الذي كان يديرها كمكان لممارسة الدعارة.
وذكر الموقع أن التحقيقات قادتها مصالح الدرك الملكي، حيث تم عرض المشتبه فيهم على النيابة العامة نهاية الأسبوع الماضي.
تم اتخاذ قرار بمحاكمة المطرب الكويتي طارق الخريف في حالة سراح، مع توجيه تهمة تعاطي المخدرات القوية إليه. أما بالنسبة لبقية المتهمين، فقد تقرر ملاحقة المواطنين الكويتيين والشابات المغربيات وهم في حالة سراح. فيما يخضع مدير الفيلا للمحاكمة وهو رهن الاعتقال، بتهم إعداد وكر للدعارة والاتجار بالبشر، حيث يقبع في سجن الأوداية.
يخضع مالك الفيلا لمذكرة تفتيش وطنية، حيث يتهم بالتورط في أنشطة دعارة، إلى جانب التهرب الضريبي وعدم التصريح بعمليات تأجير الفيلا والمعلومات المتعلقة بالمستأجرين، مخالفة للقوانين المنظمة لعمليات الإيجار.
تشير التقارير إلى أن المالك حاول استخدم نفوذه الكبير للتدخل وتجنب الاعتقال والإفلات من العدالة.
وذكر الموقع أن التحقيقات قادتها مصالح الدرك الملكي، حيث تم عرض المشتبه فيهم على النيابة العامة نهاية الأسبوع الماضي.
تم اتخاذ قرار بمحاكمة المطرب الكويتي طارق الخريف في حالة سراح، مع توجيه تهمة تعاطي المخدرات القوية إليه. أما بالنسبة لبقية المتهمين، فقد تقرر ملاحقة المواطنين الكويتيين والشابات المغربيات وهم في حالة سراح. فيما يخضع مدير الفيلا للمحاكمة وهو رهن الاعتقال، بتهم إعداد وكر للدعارة والاتجار بالبشر، حيث يقبع في سجن الأوداية.
يخضع مالك الفيلا لمذكرة تفتيش وطنية، حيث يتهم بالتورط في أنشطة دعارة، إلى جانب التهرب الضريبي وعدم التصريح بعمليات تأجير الفيلا والمعلومات المتعلقة بالمستأجرين، مخالفة للقوانين المنظمة لعمليات الإيجار.
تشير التقارير إلى أن المالك حاول استخدم نفوذه الكبير للتدخل وتجنب الاعتقال والإفلات من العدالة.