تحية الى الشعب التونسي على التضحية التي قدمه من أجل قضية وطنية عادلة ألى و هي عزل الديكتاتورية و عمالها من الساحة وحل مكانها الديموقراطية و حكم الشعب بالشعب
2.أرسلت من قبل
مصطلحات واهية في 22/01/2011 00:00
امثالك من جعل المغرب يتربع على مؤخرة الترتيب في الحرية والعدالة من خلال مصطلحات كهذه : العدالة الانتقالية ، الحكامة ... اي خزعبلات هذه؟ الثورة فقط من ياتي بالتغيير
3.أرسلت من قبل
منظمة المجتمع العراقي النموذجي / برنامج العدالة للجميع في 22/01/2011 21:48
نثمن ثورة الياسمين وبطولة الشعب التونسي الحكممدني لجتمع ر ونؤيد طروحاتك في اهمية العدالة الانتقالية في تونس ونتمنى ان تستفيدوا من التجربة العراقية ولا تدعو الفرصة تفوتكم لاعتماد ستراتيجيات عدالة منصفة وشاملة مثلما حدث لنا في العراق ولا تنتظروها من حكام المستقبل لانهم لن يفعلوها بل افرضوها انتم كمجتمع مدني واجعلوها خياركم الاوحد نحو السلام الدائم والثابت قلوبنا معكم يا ابطال العدالة ونتمنى لكم مسقبلا نموذجيا نستقوي به على ما اصابنا
4.أرسلت من قبل
marokkofalas في 23/01/2011 19:08
لنغير ما يمكن تغييره في بلادنا ولنترك تونس لأصحابها.
5.أرسلت من قبل
عــــــــــــــايق فـــــــــــايق في 27/01/2011 23:30
على أزلام السلطة و أبواق المخزن الأذلاء أن يعلموا ان مصيرهم الى الزوال مثل رئيس تونس الذي كان يرفض التعدد الديموقراطي مثلما يرفضه حزب البا البام و على حكام العرب أن يلعبوا بحماس لتسجيل أهداف إصلاحية في الدقائق الأخيرة قبل أن تنقض عليهم صفارة صقر الثورة الجامح وإنهاء المقابلة الدرامية على خشبة التمثيل حيث المسرحية السياسية قد بلغت من التفاهة مالايستطيع معه العقل استيعاب ما يجري من متاها ت فالموت الأكيد قادم بشراسة لا محالة ليمحي كل اثر لحكمهم الباطل فيماذا نفع المنهج العلماني الذي اتبعه المسؤولون التونسيون بمعية الحكام العرب المنبطحين مع الامبريالية والصهيونية… سوى أنهم كانوا كلاب حراسة للفرنكوفونية ضد الاسلام والمتدينين به الذين حاربوها اثناء الاستعمار و بعدها .اذن ألم يكن سبب الثورة في تونس هو هذا النهج الذي امتد منذ عهد بوركيبة لعنة الله عليه و الذي كان يضاد كلما هو اسلامي مثل العلماني التركي أتاتورك لعنة الله عليه الي يوم القيامة وانظر مثلا إلى إرادة الشعب التركي الذي أزاح العلمانية من الطريق بقيادة حزب العدالة والتنمية فاشتعل مصباح تقدمهم و بفضل مواقفهم الرجولية سجلت تاريخا ثوريا من ذهب ليس مثلنا الذين نعاني من عقدة نقص كلما تحدثنا عن الاسلام .وبسبب عقدة النقص هذه قذفنا بمصباح ثورتنا الاصلاحية في حقل التفاهات الاستبدادية ليطأها صعاليك الجرار الأغبياء و اذا كان( شــــــــــين الهــــــــــــا ربـــيـــن بــن جــــــــــــــري) هو رمز الانبطاح الذليل للفرنكوفونية و التبعية للاستعمار الفرنسي.فان كل نية مقتنعة بضرورة علمنة الدولة تبقى عقيمة و مهلهلة وآيلة للسقوط في كل لحظة لأنها لا أساس لها من الصحة.و تبقى لعنة تخنق الشعب و تقتل رغبته في الانتماء الروحاني الصادق لدينه الاسلامي عبر منع الحجاب والتصويت الدوابي في البرلمان على قمع المآذن على طريقة تقليد أسيادهم في سويسرا و فرنسا المتخلفة ديموقراطيا.. و إذا تكرر السيناريو التركي فإنني على يقين بأن حزب النهضة الاسلامي المحضور هو الذي سيمسك بزمام الأمور ليضع حدا للتلاعبات العلمانية في سرقة ميزانيات الدولة والتسبب في فقر السكان بشكل لا وطني لا ديموقراطي ولا شعبي وأناني ونرجسي وحيواني لا انساني جدا أتعرفون لماذا لا يستطيع العلمانيون أن يتخلقوا بخلق الأمانة؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كما انهم لا يقدرون على قمع أهواء ذواتهم الجشعة في الاستزادة من الثروة والمجد والشهرة والسلطة والامتيازات؟؟؟؟؟؟الجواب بسيط…….لأن عدم ايمانهم بوجود جنة في الآخرة تمنح لهم الضوء الأخضر للتدحرج كالحمير المندهشة والذئاب المسعورة على أرزاق عباد الله ليؤسسوا بعد ذلك لمدينتهم النخبوية الفاضلة وجنتهم المحسوسة على الكرة الأرضية إذن فالتجربة التونسية لا تحتاج إلا إلى العدالة، أما العدالة الانتقالية فهي مجرد تسويق لتجربة خارجية أفشلها أمثالكم في المغرب، وكما نرى فمازالت العدالة انتقالية بالمغرب وستبقى انتقالية اذا بقي امثالكم يتحدثون فيها بهذه اللغة الخشبية التبريرية إعترفوا بأن العلمانيون فشلوا لن فرامل صميرهم قد تمزق وأصابه عطب كلما غازلته الميزانيات المالية العملاقة
6.أرسلت من قبل
bissan في 31/01/2011 19:30
la9ad ta2atarna bima 7asala licha3b tonosini l3aziz 3alina wa2o3jibna bichaja3at chababihi wa9owatihim wata3awonihim wasomodihim fi wajh al2amn wanatamana lahom istimrar wata79i9 l7oriya wadawla mosta9ila wal2amn wasalam inchalah laha wali misr(egypte) kadalik wa nahno fakhorona bihom walanansa an no9adima ta3ziya li a7bab dahaya awi chohada2 lmodafi3ina 3an baladihim fi sabili lah