محمد الطالبي | محمد الحرشاوي
شهدت ثانوية ابن الهيثم بالعروي صباح يوم أمس الخميس 10 ماي المنصرم ورشة تضامنية مع القدس المحتلة بمختلف الأنشطة، النشاط الأول ضم ندوة بعنوان "الأقصى في خطر" التي أطرها كل من الأستاذ الفاضل الميلود كعواس ومحمد بن علي حيث تم التعريف بالمسجد الأقصى وذكر المخاطر التي يواجهها جراء العدوان الصهيوني الذي ألحق به ضررا بالغا على مستوى البناية، كما تم عرض بعض الصور للمسجد الأقصى والحالة التي أصبح عليها بعد الاحتلال.
هذا وقد تم أيضا التحدث عن بعض الزيارات لرئيس الوزراء السابق لإسرائيل للمسجد الأقصى وما كان يفعله بالمسلمين من اعتداءات بشتى أنواع العنف، وقد تم عرض صورة له عن الحالة التي آل إليها منذ دخوله المستشفى سنة 2006 إلى حدود الساعة.
كما تطرق الأساتذة المحاضرون في هذه الندوة إلى ذكر بعض النقط التي قد يساهم فيها كل فرد من أجل إنقاذ الأقصى بجميع الأنواع سواء بالنضال أو بالرسم أو بكتابة الشعر حيث اعتبروا أن كل ذلك يساهم في إنقاذ الأقصى لتختتم الندوة بكلمة أخيرة.. أن للأقصى رب يحميه.
هذا وقد شهدت المؤسسة أيضا أنشطة موازية في نفس الوقت وذلك بإقامة مسابقات حول القضية الفلسطينية وعرض رسومات للقدس المحتلة.
شهدت ثانوية ابن الهيثم بالعروي صباح يوم أمس الخميس 10 ماي المنصرم ورشة تضامنية مع القدس المحتلة بمختلف الأنشطة، النشاط الأول ضم ندوة بعنوان "الأقصى في خطر" التي أطرها كل من الأستاذ الفاضل الميلود كعواس ومحمد بن علي حيث تم التعريف بالمسجد الأقصى وذكر المخاطر التي يواجهها جراء العدوان الصهيوني الذي ألحق به ضررا بالغا على مستوى البناية، كما تم عرض بعض الصور للمسجد الأقصى والحالة التي أصبح عليها بعد الاحتلال.
هذا وقد تم أيضا التحدث عن بعض الزيارات لرئيس الوزراء السابق لإسرائيل للمسجد الأقصى وما كان يفعله بالمسلمين من اعتداءات بشتى أنواع العنف، وقد تم عرض صورة له عن الحالة التي آل إليها منذ دخوله المستشفى سنة 2006 إلى حدود الساعة.
كما تطرق الأساتذة المحاضرون في هذه الندوة إلى ذكر بعض النقط التي قد يساهم فيها كل فرد من أجل إنقاذ الأقصى بجميع الأنواع سواء بالنضال أو بالرسم أو بكتابة الشعر حيث اعتبروا أن كل ذلك يساهم في إنقاذ الأقصى لتختتم الندوة بكلمة أخيرة.. أن للأقصى رب يحميه.
هذا وقد شهدت المؤسسة أيضا أنشطة موازية في نفس الوقت وذلك بإقامة مسابقات حول القضية الفلسطينية وعرض رسومات للقدس المحتلة.