تقرير إخباري
بعد نجاح باهر السنة الماضية المتمثل في احتلال الرتبة الأولى جهويا في المسابقة الوطنية للأندية التربوية في موضوع المشروع البيئي لنادي ڭورڭو للبيئة بثاونوية ابن سينا التأهيلية، ها هو يتربع هذه السنة على عرش المرتبة الأولى وطنيا خلال المسابقة الوطنية للصحافيين الشباب من أجل البيئة التي تنظمها مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة تحت الرئاسة الفعلية لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، وذلك بالمشاركة بصورة فوتغرافية '' هل يستويان مثلا '' أنجزها التلميذان محمد أمجاض وسكينة حيون بإشراف أستاذ مادة العلوم الفيزيائية السيد عبد الرحيم السقلابي وهو المنسق المؤسس لنادي ڭورڭو للبيئة بالثانوية.
ويتم كل سنة إختتام البرنامج، بتوزيع جوائز وطنية على الإنجازات الفائزة والمختارة من طرف لجنة التحكيم الوطنية للبرنامج، والتي يتم إرسالها إلى مؤسسة التربية البيئية (FEE) بباريس، لتتبارى على المستوى الأوروبي. علما أن المشاركة المغربية تحصل سنويا على جوائز دولية منذ 2003.
فبعد انضمامها إلى مؤسسة التربية البيئية في يوليوز 2002 ، قررت مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة، تنفيذ برنامج "الصحفيين الشباب من أجل البيئة" بالمغرب بشراكة مع وزارة التربية الوطنية.هذا البرنامج عبارة عن شبكة دولية من الأساتذة وتلاميذ الثانويات التأهيلية . فتحت إشراف الأساتذة، ينجز التلاميذ تحقيقات حول إحدى المواضيع التي تتصل بمحيطهم البيئي القريب مثل: (النفايات، والمياه، والطاقة، والزراعة، والمدن ،والساحل، والفلاحة، والتنوع البيولوجي...).
بعد نجاح باهر السنة الماضية المتمثل في احتلال الرتبة الأولى جهويا في المسابقة الوطنية للأندية التربوية في موضوع المشروع البيئي لنادي ڭورڭو للبيئة بثاونوية ابن سينا التأهيلية، ها هو يتربع هذه السنة على عرش المرتبة الأولى وطنيا خلال المسابقة الوطنية للصحافيين الشباب من أجل البيئة التي تنظمها مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة تحت الرئاسة الفعلية لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، وذلك بالمشاركة بصورة فوتغرافية '' هل يستويان مثلا '' أنجزها التلميذان محمد أمجاض وسكينة حيون بإشراف أستاذ مادة العلوم الفيزيائية السيد عبد الرحيم السقلابي وهو المنسق المؤسس لنادي ڭورڭو للبيئة بالثانوية.
ويتم كل سنة إختتام البرنامج، بتوزيع جوائز وطنية على الإنجازات الفائزة والمختارة من طرف لجنة التحكيم الوطنية للبرنامج، والتي يتم إرسالها إلى مؤسسة التربية البيئية (FEE) بباريس، لتتبارى على المستوى الأوروبي. علما أن المشاركة المغربية تحصل سنويا على جوائز دولية منذ 2003.
فبعد انضمامها إلى مؤسسة التربية البيئية في يوليوز 2002 ، قررت مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة، تنفيذ برنامج "الصحفيين الشباب من أجل البيئة" بالمغرب بشراكة مع وزارة التربية الوطنية.هذا البرنامج عبارة عن شبكة دولية من الأساتذة وتلاميذ الثانويات التأهيلية . فتحت إشراف الأساتذة، ينجز التلاميذ تحقيقات حول إحدى المواضيع التي تتصل بمحيطهم البيئي القريب مثل: (النفايات، والمياه، والطاقة، والزراعة، والمدن ،والساحل، والفلاحة، والتنوع البيولوجي...).
هل يستويان؟