تقرير إخباري
إن دور العلماء لا بد أ يكون مؤثرا و ايجابيا في حياة التلميذ، وأن نعطي هذا الأخير بلا مقابل وأن يكون مشروعنا الأول والأخير، وأن نجعل التلميذ المغربي دائما في المقدمة مرفوع الرأس نفخر به أمام العالم كله.
جاء هذا الكلام في سياق حديث السيد رئيس مؤسسة ثانوية القاضي ابن عربي خلال النشاط الثقافي الذي يروم تعريف الناشئة برموز الثقافة و العلم المغربيين.
كان اللقاء ثقافيا علميا بامتياز من خلال عرض حصيلة النشاط العلمي لرحلة البروفسور حموتي بلخير الذي انطلق في التطويف بالحضور بدءا من مكان ازدياده بالقرب من مطار وجدة أنجاد إلى أن حلق في سماء العلم و المعرفة وحصد الجوائز و خلق الامتياز. تخلل هذا العرض سردا للمسار التكويني الذي واكب رحلته مع البحث العلمي.
بعد انتهائه من هذا العرض، انتقل إلى دعوة التلاميذ إلى بذل الجهد لتحقيق النجاح والتميز، فالإنسان يملك طاقة كبيرة تحتاج إلى من يزيل عنها غبار التقصير و الكسل.وفي نهاية هذا النشاط، دار حوار بين العالم المبدع و التلاميذ رد فيه على أسئلتهم واستفساراتهم حول أعماله و بعض الجوانب الخاصة من حياته.
كانت ندوة ثرية، زكتها الروح الخفيفة للسيد حموتي والتي لم تمنعها جديتها من الترويح عن الحضور ببعض المواقف الطريفة .
إن دور العلماء لا بد أ يكون مؤثرا و ايجابيا في حياة التلميذ، وأن نعطي هذا الأخير بلا مقابل وأن يكون مشروعنا الأول والأخير، وأن نجعل التلميذ المغربي دائما في المقدمة مرفوع الرأس نفخر به أمام العالم كله.
جاء هذا الكلام في سياق حديث السيد رئيس مؤسسة ثانوية القاضي ابن عربي خلال النشاط الثقافي الذي يروم تعريف الناشئة برموز الثقافة و العلم المغربيين.
كان اللقاء ثقافيا علميا بامتياز من خلال عرض حصيلة النشاط العلمي لرحلة البروفسور حموتي بلخير الذي انطلق في التطويف بالحضور بدءا من مكان ازدياده بالقرب من مطار وجدة أنجاد إلى أن حلق في سماء العلم و المعرفة وحصد الجوائز و خلق الامتياز. تخلل هذا العرض سردا للمسار التكويني الذي واكب رحلته مع البحث العلمي.
بعد انتهائه من هذا العرض، انتقل إلى دعوة التلاميذ إلى بذل الجهد لتحقيق النجاح والتميز، فالإنسان يملك طاقة كبيرة تحتاج إلى من يزيل عنها غبار التقصير و الكسل.وفي نهاية هذا النشاط، دار حوار بين العالم المبدع و التلاميذ رد فيه على أسئلتهم واستفساراتهم حول أعماله و بعض الجوانب الخاصة من حياته.
كانت ندوة ثرية، زكتها الروح الخفيفة للسيد حموتي والتي لم تمنعها جديتها من الترويح عن الحضور ببعض المواقف الطريفة .