ناظورسيتي: متابعة
رصدت مواقع مختصة قرب سواحل أقاليم الريف، اليوم الأحد 12 فبراير الجاري الجاري، ثلاث هزات أرضية جديدتدة شعر بها عدد من السكان والأهالي.
وحددت بؤرة الهزة الأولى ، بمنطقة إمزورن (على بعد خمسة عشر كيلومترا)، أي على بعد 26 كيلومترا من مدينة الحسيمة، حيث سجلت حوالي الساعة الـ 07 صباحا و 59 دقيقة.
وبلغت قوة الهزة حسب مواقع رصد الزلازل ما بين 3.9 و 4.3 درجات على سلم ريشتر.
رصدت مواقع مختصة قرب سواحل أقاليم الريف، اليوم الأحد 12 فبراير الجاري الجاري، ثلاث هزات أرضية جديدتدة شعر بها عدد من السكان والأهالي.
وحددت بؤرة الهزة الأولى ، بمنطقة إمزورن (على بعد خمسة عشر كيلومترا)، أي على بعد 26 كيلومترا من مدينة الحسيمة، حيث سجلت حوالي الساعة الـ 07 صباحا و 59 دقيقة.
وبلغت قوة الهزة حسب مواقع رصد الزلازل ما بين 3.9 و 4.3 درجات على سلم ريشتر.
وأوضح المعه دالوطني للجيوفيزياء، في نشرة إنذارية، أن هزة، حدد مركزها بإقليم الحسيمة، وقعت على الساعة السابعة و 59 دقيقة و 31 ثانية صباحا (توقيت غرينيتش+1).
هزتين أرضيتين أعقبتا الهزة الأولى، وغير بعيد عن سواحل المتوسط الأقرب من الريف، حيث حدثت الأولى منهما في الثامنة صباحا وواحد وثلاثين دقيقة والأخرى في 8 صباحا وست وثلاثين دقيقة.
الهزة الأرضية الثانية بالنسبة للحسيمة ضربت من بؤرة على عمق عشر كيلومترات قرب الحسيمة درجة قوتها 3.2، فيما الثالثة أقرب من إسبانيا (ثلاثين كيلومترا من ألميريا) قوتها ثلاث درجات على سلم رشتر.
ورصدت "ناظورسيتي" تدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي لنشطاء من الريف أكدوا شعورهم بقوة الهزتين.
وتعرف المنطقة منذ سنة 2016، نشاطا زلزاليا مكثفا حيث تم تسجيل الآلاف من الهزات الأرضية الخفيفة والمتوسطة القوة.
من جهة ثانية، كشفت بيانات المعهد الجيوفيزيائي الإسباني، تراوح قوة الهزات الارضية المسجلة في المنطقة على مستوى البوران خلال يونيو ما بين 1.7 و 5.2 درجات على سلم ريشتر.
جدير بالذكر، أن فريقا دوليا، كشف قبل سنتين عن ظهور فالق حديث في بحر البوران بين إسبانيا والمغرب.
وقال الفريق، أن الفالق المذكور هو السبب في الهزة الأرضية القوية التي ضربت المنطقة في يناير من سنة 2016 و التي وصلت قوتها إلى 6,4 درجة على سلم ريختر.
هزتين أرضيتين أعقبتا الهزة الأولى، وغير بعيد عن سواحل المتوسط الأقرب من الريف، حيث حدثت الأولى منهما في الثامنة صباحا وواحد وثلاثين دقيقة والأخرى في 8 صباحا وست وثلاثين دقيقة.
الهزة الأرضية الثانية بالنسبة للحسيمة ضربت من بؤرة على عمق عشر كيلومترات قرب الحسيمة درجة قوتها 3.2، فيما الثالثة أقرب من إسبانيا (ثلاثين كيلومترا من ألميريا) قوتها ثلاث درجات على سلم رشتر.
ورصدت "ناظورسيتي" تدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي لنشطاء من الريف أكدوا شعورهم بقوة الهزتين.
وتعرف المنطقة منذ سنة 2016، نشاطا زلزاليا مكثفا حيث تم تسجيل الآلاف من الهزات الأرضية الخفيفة والمتوسطة القوة.
من جهة ثانية، كشفت بيانات المعهد الجيوفيزيائي الإسباني، تراوح قوة الهزات الارضية المسجلة في المنطقة على مستوى البوران خلال يونيو ما بين 1.7 و 5.2 درجات على سلم ريشتر.
جدير بالذكر، أن فريقا دوليا، كشف قبل سنتين عن ظهور فالق حديث في بحر البوران بين إسبانيا والمغرب.
وقال الفريق، أن الفالق المذكور هو السبب في الهزة الأرضية القوية التي ضربت المنطقة في يناير من سنة 2016 و التي وصلت قوتها إلى 6,4 درجة على سلم ريختر.