ناظور سيتي. محمد العلوي
تتواصل الاحتجاجات ضد بعض عناصر الأمن المتهمين بالفساد بزايو، أمام عدم استجابة والي الأمن بالجهة الشرقية إلى مطالب المحتجين، والمتعلقة أساسا برحيل رئيس مفوضية الأمن وفتح تحقيق شامل في التهم الموجهة لرجالات "بوشعيب ارميل".
وفي هذا الإطار، احتج بعد زوال يوم السبت 2 فبراير الجاري المواطنون بمعية الحركة الاحتجاجية الذين جابوا مختلف الشوارع الرئيسية بالمدينة في مسيرة احتجاجية حاشدة انطلقت شرارتها من ساحة الشهيد "عبد الكريم الرتبي " وسط ترديد شعارات منددة بالفساد لتتوقف أمام مفوضية الأمن وذلك في جو طبعه الانضباط والتحلي بروح المسؤولية.
وقد انطلقت الاحتجاجات لساكنة مدينة زايو ضد رجال الامن منذ يومه الخميس 3 يناير المنصرم ضد المقاربات الأمنية التي تعمل بها شرطة زايو، مع تنظيم حلقيات توضيحية وتقديم شهادات للمواطنين الذين تعرضوا للابتزاز والنهب والتخويف إلى جانب استغلال الزي الرسمي للأمن في استعمال الشطط في السلطة.
وهو الأمر الذي أشعل فتيل الغضب في صف المواطنين وتساءلوا حول مصير العائلات التي تعرضت لتجاوزات خطيرة من طرف بعض عناصر الأمن.
ودعا المحتجون إلى التمسك بالنضال إلى حين ظهور نتائج التحقيق المتعلقة بالعناصر الأمنية التي اعتبروها تجاوزات لرجال الأمن بزايو، إضافة الى تجديد مطالبهم المنادية برحيل عميد الشرطة الممتاز وفتح تحقيق شامل مع بعض الأمنيين العاملين بالمفوضية، وجلب شرطيتان بمصلحة بطاقة التعريف الوطنية تجنبا للتحرشات الجنسية.
تتواصل الاحتجاجات ضد بعض عناصر الأمن المتهمين بالفساد بزايو، أمام عدم استجابة والي الأمن بالجهة الشرقية إلى مطالب المحتجين، والمتعلقة أساسا برحيل رئيس مفوضية الأمن وفتح تحقيق شامل في التهم الموجهة لرجالات "بوشعيب ارميل".
وفي هذا الإطار، احتج بعد زوال يوم السبت 2 فبراير الجاري المواطنون بمعية الحركة الاحتجاجية الذين جابوا مختلف الشوارع الرئيسية بالمدينة في مسيرة احتجاجية حاشدة انطلقت شرارتها من ساحة الشهيد "عبد الكريم الرتبي " وسط ترديد شعارات منددة بالفساد لتتوقف أمام مفوضية الأمن وذلك في جو طبعه الانضباط والتحلي بروح المسؤولية.
وقد انطلقت الاحتجاجات لساكنة مدينة زايو ضد رجال الامن منذ يومه الخميس 3 يناير المنصرم ضد المقاربات الأمنية التي تعمل بها شرطة زايو، مع تنظيم حلقيات توضيحية وتقديم شهادات للمواطنين الذين تعرضوا للابتزاز والنهب والتخويف إلى جانب استغلال الزي الرسمي للأمن في استعمال الشطط في السلطة.
وهو الأمر الذي أشعل فتيل الغضب في صف المواطنين وتساءلوا حول مصير العائلات التي تعرضت لتجاوزات خطيرة من طرف بعض عناصر الأمن.
ودعا المحتجون إلى التمسك بالنضال إلى حين ظهور نتائج التحقيق المتعلقة بالعناصر الأمنية التي اعتبروها تجاوزات لرجال الأمن بزايو، إضافة الى تجديد مطالبهم المنادية برحيل عميد الشرطة الممتاز وفتح تحقيق شامل مع بعض الأمنيين العاملين بالمفوضية، وجلب شرطيتان بمصلحة بطاقة التعريف الوطنية تجنبا للتحرشات الجنسية.