ناظور سيتي: متابعة
نقلت مصادر إعلامية متطابقة، أن السلطات الجزائرية، قررت تسليم جثمان إحدى ضحيتي جريمة السعيدية التي مر على حدوثها ما يقارب الأربعة أشهر، والتي قتل فيها شابين في مقتبل العمر.
وأوردت المصادر، أنه تم هذا اليوم الخميس، بالمعبر الحدودي زوج بغال بوجدة، تسليم جثمان الضحية عبد العالي مشيور.
وحسب نفس المصادر، فإنه من المرتقب أن يتم إخضاع جثة الشاب الذي لقي حتفه برصاص البحرية الجزائرية، لعملية التشريح قبل تسليمها لأهل الهالك.
نقلت مصادر إعلامية متطابقة، أن السلطات الجزائرية، قررت تسليم جثمان إحدى ضحيتي جريمة السعيدية التي مر على حدوثها ما يقارب الأربعة أشهر، والتي قتل فيها شابين في مقتبل العمر.
وأوردت المصادر، أنه تم هذا اليوم الخميس، بالمعبر الحدودي زوج بغال بوجدة، تسليم جثمان الضحية عبد العالي مشيور.
وحسب نفس المصادر، فإنه من المرتقب أن يتم إخضاع جثة الشاب الذي لقي حتفه برصاص البحرية الجزائرية، لعملية التشريح قبل تسليمها لأهل الهالك.
وكانت البحرية الجزائرية، أطلقت الرصاص الحي على شباب مغاربة كانوا تائهين في البحر، وتسببت في مقتل شخصين، دخلوا عن طريق الخطأ إلى المنطقة البحرية الفاصلة بين الميناء الترفيهي للسعيدية ومرسى بن مهيدي.
ويعد الشابين اللذان تعرضا للقتل، من أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج ويحملان الجنسية الفرنسية.
وكانت الواقعة، قد قوبلت بتنديد واسع على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث طالب العديد من الفاعلين الحقوقيين بفتح تحقيق جدي ومعاقبة الجناة على هذا الفعل.
يذكر أن، المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أدن بشدة استعمال قوات خفر السواحل الجزائرية للرصاص الحي بالمياه الإقليمية الشرقية بالبحر الأبيض المتوسط، ضد مواطنين عزل، بدل المبادرة كما هو متعارف عليه عالميا، لتقديم الإغاثة لأشخاص تائهين في مياه البحر ومساعدتهم.
ويعد الشابين اللذان تعرضا للقتل، من أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج ويحملان الجنسية الفرنسية.
وكانت الواقعة، قد قوبلت بتنديد واسع على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث طالب العديد من الفاعلين الحقوقيين بفتح تحقيق جدي ومعاقبة الجناة على هذا الفعل.
يذكر أن، المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أدن بشدة استعمال قوات خفر السواحل الجزائرية للرصاص الحي بالمياه الإقليمية الشرقية بالبحر الأبيض المتوسط، ضد مواطنين عزل، بدل المبادرة كما هو متعارف عليه عالميا، لتقديم الإغاثة لأشخاص تائهين في مياه البحر ومساعدتهم.