ناظورسيتي - ح. الرامي
قالت مصادر إعلام، أن مختلف الأجهزة الأمنية بالحسيمة، تواصل تحرياتها وأبحاثها في شأن جريمة قتل وصفت بالبشعة شهدتها مدينة الحسيمة صباح اليوم (الجمعة )، وراح ضحيتها شخصان في الثلاثينيات من عمرهما، يتحدران من إحدى المدن الداخلية وكانا يعملان بناءين.
ووفق "ألتبريس"، استناداً إلى مصدر مطلع، فإن عملية الاجهاز على الهالكين تمت بمنطقة بوجيبار بالحسيمة، وأنه بعد ذلك نقلت الجثتان إلى مدينة بادس، حيث عثر عليهما في ساعة مبكرة من صباح اليوم نفسه.
وأكد المصدر ذاته، أن عناصر الشرطة عثرت بمسرح الجريمة على أدوات الأخيرة وهي عبارة عن سيف من الحجم الكبير وساطور، إضافة إلى قطعة من الإسفنج وثياب ملطخة بالدماء. وعمدت مصالح الأمن إلى القيام بمسح شامل للمنطقة المذكورة عل الأخير يقودها الى الخيوط الأولى للجريمة. واستنفر الحادث مختلف الأجهزة، في الوقت الذي أعطيت فيه تعليمات للسدود القضائية لمراقبة شاملة لكل المواطنين الذين يلجون أو يغادرون الحسيمة.
وعثر على الجثة الأولى بالمحاذاة من طريق معبدة بتجزئة بادس وهي مصابة بضربات حادة على مستوى العنق، وحافية القدمين ونزعت ملابسها باستثناء قميص أبيض كان يرتديه الهالك ما يؤكد فرضية نومه حين تم الاجهاز عليه، أما الجثة الثانية فقد عثر عليها غير بعيد عن الأولى وتم رميها وسط الأحراش وهي مهشمة الرأس بسبب قوة الضربات التي تلقاها صاحبها.
قالت مصادر إعلام، أن مختلف الأجهزة الأمنية بالحسيمة، تواصل تحرياتها وأبحاثها في شأن جريمة قتل وصفت بالبشعة شهدتها مدينة الحسيمة صباح اليوم (الجمعة )، وراح ضحيتها شخصان في الثلاثينيات من عمرهما، يتحدران من إحدى المدن الداخلية وكانا يعملان بناءين.
ووفق "ألتبريس"، استناداً إلى مصدر مطلع، فإن عملية الاجهاز على الهالكين تمت بمنطقة بوجيبار بالحسيمة، وأنه بعد ذلك نقلت الجثتان إلى مدينة بادس، حيث عثر عليهما في ساعة مبكرة من صباح اليوم نفسه.
وأكد المصدر ذاته، أن عناصر الشرطة عثرت بمسرح الجريمة على أدوات الأخيرة وهي عبارة عن سيف من الحجم الكبير وساطور، إضافة إلى قطعة من الإسفنج وثياب ملطخة بالدماء. وعمدت مصالح الأمن إلى القيام بمسح شامل للمنطقة المذكورة عل الأخير يقودها الى الخيوط الأولى للجريمة. واستنفر الحادث مختلف الأجهزة، في الوقت الذي أعطيت فيه تعليمات للسدود القضائية لمراقبة شاملة لكل المواطنين الذين يلجون أو يغادرون الحسيمة.
وعثر على الجثة الأولى بالمحاذاة من طريق معبدة بتجزئة بادس وهي مصابة بضربات حادة على مستوى العنق، وحافية القدمين ونزعت ملابسها باستثناء قميص أبيض كان يرتديه الهالك ما يؤكد فرضية نومه حين تم الاجهاز عليه، أما الجثة الثانية فقد عثر عليها غير بعيد عن الأولى وتم رميها وسط الأحراش وهي مهشمة الرأس بسبب قوة الضربات التي تلقاها صاحبها.