ناظورسيتي: س.ر
تتجه جماعة طنجة، لإحداث مركز جهوي للتلقيح، من أجل محاربة ظاهرة انتشار الكلاب الضالة، التي تشكل مصدر قلق لساكنة المدينة في العديد من الأحياء.
الجماعة أعلنت في بلاغ لها، أن العمدة محمد البشير العبدلاوي، استقبل المدير العام لمعهد باستور بالدار البيضاء، من أجل بحث سبل التعاون حول إحداث مركز جهوي للتلقيح بمدينة طنجة وبمواصفات دولية.
وحسب البلاغ، فإن "اللقاء كان مناسبة تطرق فيه الجانبان إلى تطوير العمل المشترك عبر التوقيع على اتفاقية شراكة بين جماعة طنجة ومعهد باستور، الهدف منها تنظيم عمليات التلقيح من داء السعار، والتلقيحات الوقائية الخاصة بالمهاجرين الوافدين على المغرب.".
وكانت جماعة طنجة، قد أكدت سابقا اعتمادها على مقاربة جديدة في معالجتها للظاهرة، من خلال إبرام اتفاقية مع جمعية متخصصة في رعاية الحيوانات، سيتم بموجبها تجميع الكلاب الضالة من مختلف مناطق المدينة، وإخضاعها للرعاية والعناية وفق تعهدات المغرب الدولية.
وتعرف العديد من أحياء مدينة طنجة، انتشارا مهولا للكلاب الضالة، مما يشكل مصدر قلق في أوساط المواطنين.
ويصف مواطنون في حديثهم العام الوضع ب"المقلق جدا" خصوصا في أحياء البرانص وشارعي القدس والمملكة العربية السعودية، وذلك بسبب الأخطار التي تهدد سلامتهم فضلا عن الإزعاج جراء النباح الصادر من هذه الحيونات الشاردة لا سيما خلال الفترات الليلية.
تتجه جماعة طنجة، لإحداث مركز جهوي للتلقيح، من أجل محاربة ظاهرة انتشار الكلاب الضالة، التي تشكل مصدر قلق لساكنة المدينة في العديد من الأحياء.
الجماعة أعلنت في بلاغ لها، أن العمدة محمد البشير العبدلاوي، استقبل المدير العام لمعهد باستور بالدار البيضاء، من أجل بحث سبل التعاون حول إحداث مركز جهوي للتلقيح بمدينة طنجة وبمواصفات دولية.
وحسب البلاغ، فإن "اللقاء كان مناسبة تطرق فيه الجانبان إلى تطوير العمل المشترك عبر التوقيع على اتفاقية شراكة بين جماعة طنجة ومعهد باستور، الهدف منها تنظيم عمليات التلقيح من داء السعار، والتلقيحات الوقائية الخاصة بالمهاجرين الوافدين على المغرب.".
وكانت جماعة طنجة، قد أكدت سابقا اعتمادها على مقاربة جديدة في معالجتها للظاهرة، من خلال إبرام اتفاقية مع جمعية متخصصة في رعاية الحيوانات، سيتم بموجبها تجميع الكلاب الضالة من مختلف مناطق المدينة، وإخضاعها للرعاية والعناية وفق تعهدات المغرب الدولية.
وتعرف العديد من أحياء مدينة طنجة، انتشارا مهولا للكلاب الضالة، مما يشكل مصدر قلق في أوساط المواطنين.
ويصف مواطنون في حديثهم العام الوضع ب"المقلق جدا" خصوصا في أحياء البرانص وشارعي القدس والمملكة العربية السعودية، وذلك بسبب الأخطار التي تهدد سلامتهم فضلا عن الإزعاج جراء النباح الصادر من هذه الحيونات الشاردة لا سيما خلال الفترات الليلية.