ناظورسيتي: مهدي العزاوي
قامت ناشطة جمعوية من مدينة الناظور، بوضع شكاية أمام وكيل الملك بالمحكمة الإبتدائية بالناظور، توجه فيها تهمة إلى قائد المقاطعة الثانية بالإعتداء الجسدي المفضي إلى كسر على مستوى اليد اليمنى مع السب والقذف.
وأكدت المنسقة الدولية لجمعية السلام للدفاع عن الوحدة الترابية وحقوق الإنسان، أنها انتقلت إلى الزنقة 10 بسوق أولاد ميمون كجمعوية، لتجد للتوسط بين المحتجين من التجار والسلطة، من أجل التفاوض وعدم وقوع اشتباكات، غير أنها عاينت سب القائد للمحتجين ووصفهم بنعوت غير لائقة، لتتدخل مطالبة منه التعامل باحترام مع المواطنين، وذلك بعد أن عرفت بنفسها، ليقوم بدفعها حيث سقطت على الأرض.
وأبرزت في شكايتها أنها "شعرت بألم وتم نقلها للمستشفى الحسني بالناظور، وبعد الفحص تبين أنها في حاجة لعملية جراحية" وقد قدمت المشتكية رفقة الشكاية شهادتين تثبتان مدة العجز، الأولى صادرة عن المستشفى الإقليمي الحسني بالناظور مدتها 35 يوما، وأخرى عن خلية التكفل بالنساء ضحايا العنف بمدة عجز محددة في 22 يوما.
من جهة أخرى قام بعض من تجارزنقة 10 بحي أولاد ميمون، بتوقيع عريضة، يؤكدون فيها أن القائد لم يعتد هليها وأن ما سردته الفاعلة الجمعوية ليس "حقيقيا".
قامت ناشطة جمعوية من مدينة الناظور، بوضع شكاية أمام وكيل الملك بالمحكمة الإبتدائية بالناظور، توجه فيها تهمة إلى قائد المقاطعة الثانية بالإعتداء الجسدي المفضي إلى كسر على مستوى اليد اليمنى مع السب والقذف.
وأكدت المنسقة الدولية لجمعية السلام للدفاع عن الوحدة الترابية وحقوق الإنسان، أنها انتقلت إلى الزنقة 10 بسوق أولاد ميمون كجمعوية، لتجد للتوسط بين المحتجين من التجار والسلطة، من أجل التفاوض وعدم وقوع اشتباكات، غير أنها عاينت سب القائد للمحتجين ووصفهم بنعوت غير لائقة، لتتدخل مطالبة منه التعامل باحترام مع المواطنين، وذلك بعد أن عرفت بنفسها، ليقوم بدفعها حيث سقطت على الأرض.
وأبرزت في شكايتها أنها "شعرت بألم وتم نقلها للمستشفى الحسني بالناظور، وبعد الفحص تبين أنها في حاجة لعملية جراحية" وقد قدمت المشتكية رفقة الشكاية شهادتين تثبتان مدة العجز، الأولى صادرة عن المستشفى الإقليمي الحسني بالناظور مدتها 35 يوما، وأخرى عن خلية التكفل بالنساء ضحايا العنف بمدة عجز محددة في 22 يوما.
من جهة أخرى قام بعض من تجارزنقة 10 بحي أولاد ميمون، بتوقيع عريضة، يؤكدون فيها أن القائد لم يعتد هليها وأن ما سردته الفاعلة الجمعوية ليس "حقيقيا".