توفيق بوعيشي/عبد الله يعلى
استقبلت جمعية أدهار أبران للتنمية والثقافة النشيطة بقبيلة تمسمان يوم امس الاحد مجموعة من الباحثين المتخصصين في التاريخ من جنسيات مختلفة بلجيكية و فرنسية ، للاطلاع على مجموعة من المواقع التاريخية الخالدة للمنطقة .
الزيارة التي كانت مؤطرة من طرف أعضاء جمعية دهار اوبران ، زارت في بداية جولتها بالمنطقة سوق خميس تمسمان التابعة للجماعة القروية تمسمان و اطلعت على مجموعة من المآثر التاريخية والبنيات القديمة المتواجدة في فضاءه التي تعود الى حقب زمنية مختلفة ، لتنتقل بعد ذلك الى زيارة ساحة معركة أنوال التي شهدت على أعنف حرب تحريرية شهدها العالم في القرن الماضي و على انهزام أعتى القوى الامبريالية فيها على يد القائد الاممي محمد عبد الكريم الخطابي بعد ذلك توجه الوفد الى الحامية العسكرية التي بنها الاسبان لتمويل غاراتهم العسكرية على الريف المتواجدة بجبل "مامِيسْ" التابعة لجماعة تليليت ، مرورا بالوادي المعروف "بإغزار ن رحمام" المتوسط لجبال أنوال الذي تناولته مجموعة من كتابات الباحثين في تاريخ المنطقة كعامل طبيعي استغله المجاهدين في تلقين الإسبان دروسا خالدا في فنون الحرب .
رئيس جمعية أدهار أوبران للتنمية و الثقافة المنظمة للنشاط قال لناظورسيتي بأن الزيارة تأتي ضمن برنامج مسطر من قبل الجمعية تخليدا لذكرى الخمسين لوفاة الزعيم الريفي "محمد بن عبد الكريم الخطابي" والذي ستتواصل بأيام ثقافية آت تنظيمها يومي 1 و 2 فبراير من الشهر المقبل.
استقبلت جمعية أدهار أبران للتنمية والثقافة النشيطة بقبيلة تمسمان يوم امس الاحد مجموعة من الباحثين المتخصصين في التاريخ من جنسيات مختلفة بلجيكية و فرنسية ، للاطلاع على مجموعة من المواقع التاريخية الخالدة للمنطقة .
الزيارة التي كانت مؤطرة من طرف أعضاء جمعية دهار اوبران ، زارت في بداية جولتها بالمنطقة سوق خميس تمسمان التابعة للجماعة القروية تمسمان و اطلعت على مجموعة من المآثر التاريخية والبنيات القديمة المتواجدة في فضاءه التي تعود الى حقب زمنية مختلفة ، لتنتقل بعد ذلك الى زيارة ساحة معركة أنوال التي شهدت على أعنف حرب تحريرية شهدها العالم في القرن الماضي و على انهزام أعتى القوى الامبريالية فيها على يد القائد الاممي محمد عبد الكريم الخطابي بعد ذلك توجه الوفد الى الحامية العسكرية التي بنها الاسبان لتمويل غاراتهم العسكرية على الريف المتواجدة بجبل "مامِيسْ" التابعة لجماعة تليليت ، مرورا بالوادي المعروف "بإغزار ن رحمام" المتوسط لجبال أنوال الذي تناولته مجموعة من كتابات الباحثين في تاريخ المنطقة كعامل طبيعي استغله المجاهدين في تلقين الإسبان دروسا خالدا في فنون الحرب .
رئيس جمعية أدهار أوبران للتنمية و الثقافة المنظمة للنشاط قال لناظورسيتي بأن الزيارة تأتي ضمن برنامج مسطر من قبل الجمعية تخليدا لذكرى الخمسين لوفاة الزعيم الريفي "محمد بن عبد الكريم الخطابي" والذي ستتواصل بأيام ثقافية آت تنظيمها يومي 1 و 2 فبراير من الشهر المقبل.