مراسلة:
في إحدى قاعات المركز الثقافي الإسلامي بكوبنهاجن، وفي منتصف النهار من يوم السبت 16من فبراير الجاري، احتفلت "جمعية أطفال المستقبل" ببراعمها الصغار، في عطلة فصل الشتاء. وذلك في جو أدفأته حرارة قلوب هؤلاء الأطفال، وزخرفته براءة ابتساماتهم، ومُعَطر بنفحات تلاواتهم.
بدأت فعاليات الحفل بعد صلاة الظهر، حيث افتتِح اللقاء بتلاوة آيات بينات من كتاب الله، تنسَّمت بها آذان الحاضرين. ثم ألقى رئيس "جمعية أطفال المستقبل" بنحدّو كلمةً رَحَّبَ فيها بجميع الحاضرين: آباءً وتلاميذَ، ورحب ترحيبا خاصاً بقنصل السفارة المغربية في الدانمرك، عبد اللطيف ثابت، وبرئيس المركز الثقافي الإسلامي عبد العزيز البوعزاوي. تلتها كلمة تعريفية بأنشطة الجمعية، ثم ألقى رئيس المجلس الإسلامي في اسكندنافيا مصطفى الشنضيض كلمة تحسيسية بالواجب التربوي عند الآباء، وعند القائمين على هذا الشأن عامة.
كما ألقى التلاميذ باقة من السُوَر القرآنية والأناشيد الدينية والوطنية والحركات الجماعية. وفي الختام ترصع اللقاء بجوائز تحفيزية وهدايا تشجيعية لهؤلاء البراعم، تثمِّن جهودهم المبذولة. وتدعم استمرارهم في العطاء.
في إحدى قاعات المركز الثقافي الإسلامي بكوبنهاجن، وفي منتصف النهار من يوم السبت 16من فبراير الجاري، احتفلت "جمعية أطفال المستقبل" ببراعمها الصغار، في عطلة فصل الشتاء. وذلك في جو أدفأته حرارة قلوب هؤلاء الأطفال، وزخرفته براءة ابتساماتهم، ومُعَطر بنفحات تلاواتهم.
بدأت فعاليات الحفل بعد صلاة الظهر، حيث افتتِح اللقاء بتلاوة آيات بينات من كتاب الله، تنسَّمت بها آذان الحاضرين. ثم ألقى رئيس "جمعية أطفال المستقبل" بنحدّو كلمةً رَحَّبَ فيها بجميع الحاضرين: آباءً وتلاميذَ، ورحب ترحيبا خاصاً بقنصل السفارة المغربية في الدانمرك، عبد اللطيف ثابت، وبرئيس المركز الثقافي الإسلامي عبد العزيز البوعزاوي. تلتها كلمة تعريفية بأنشطة الجمعية، ثم ألقى رئيس المجلس الإسلامي في اسكندنافيا مصطفى الشنضيض كلمة تحسيسية بالواجب التربوي عند الآباء، وعند القائمين على هذا الشأن عامة.
كما ألقى التلاميذ باقة من السُوَر القرآنية والأناشيد الدينية والوطنية والحركات الجماعية. وفي الختام ترصع اللقاء بجوائز تحفيزية وهدايا تشجيعية لهؤلاء البراعم، تثمِّن جهودهم المبذولة. وتدعم استمرارهم في العطاء.