متابعة
استغربت جمعية أنصار ومحبي شباب الريف الحسيمي، لكرة القدم تباطؤ الأشغال بملعب ميمون العرصي بالحسيمة التي دامت أزيد من سنة.
واستغربت الجمعية ومعها جمهور الفريق عدم السماح للفريق باستقبال منافسيه بالملعب ذاته بعد تزويده بالعشب وتثبيت الكراسي ولم يبق من الأشغال سوى بعض اللمسات التي لا تمنع من تأهيل الملعب لاحتضان مباريات الفريق.
وكانت جهات داخل مكونات المكتب المسير وعدت الجمهور بان الفريق سيستضيف المغرب التطواني بملعب شيبولا بالحسيمة لحساب الدورة 12 من البطولة الوطنية، غير أن مصدرا من جامعة كرة القدم أكد أن المباراة ستجرى بالملعب البلدي بامزورن السبت المقبل.
كما استغربت الجمعية عدم السماح للجمهور بمتابعة مباريات شباب الريف بامزورن مستفسرة عن الأسباب التي دفعت السلطات الأمنية لمنع الجمهور بولوج الملعب البلدي بامزورن معتبرة ذلك سابقة في تاريخ كرة القدم الوطنية.
وحملت الجمعية مسؤولية ذلك لمختلف المتدخلين، مؤكدة أن ما عاناه الفريق منذ بداية البطولة لا يمت بصلة مع كرة القدم التي تحتاج إلى جمهور يؤثث الملعب ويحفز اللاعبين، معتبرة أن المنع حرم الفريق الحسيمي من مداخيل قد تكون تجاوزت 100 ألف درهم منذ انطلاق البطولة.
استغربت جمعية أنصار ومحبي شباب الريف الحسيمي، لكرة القدم تباطؤ الأشغال بملعب ميمون العرصي بالحسيمة التي دامت أزيد من سنة.
واستغربت الجمعية ومعها جمهور الفريق عدم السماح للفريق باستقبال منافسيه بالملعب ذاته بعد تزويده بالعشب وتثبيت الكراسي ولم يبق من الأشغال سوى بعض اللمسات التي لا تمنع من تأهيل الملعب لاحتضان مباريات الفريق.
وكانت جهات داخل مكونات المكتب المسير وعدت الجمهور بان الفريق سيستضيف المغرب التطواني بملعب شيبولا بالحسيمة لحساب الدورة 12 من البطولة الوطنية، غير أن مصدرا من جامعة كرة القدم أكد أن المباراة ستجرى بالملعب البلدي بامزورن السبت المقبل.
كما استغربت الجمعية عدم السماح للجمهور بمتابعة مباريات شباب الريف بامزورن مستفسرة عن الأسباب التي دفعت السلطات الأمنية لمنع الجمهور بولوج الملعب البلدي بامزورن معتبرة ذلك سابقة في تاريخ كرة القدم الوطنية.
وحملت الجمعية مسؤولية ذلك لمختلف المتدخلين، مؤكدة أن ما عاناه الفريق منذ بداية البطولة لا يمت بصلة مع كرة القدم التي تحتاج إلى جمهور يؤثث الملعب ويحفز اللاعبين، معتبرة أن المنع حرم الفريق الحسيمي من مداخيل قد تكون تجاوزت 100 ألف درهم منذ انطلاق البطولة.