حميدة جدون :
نظمت جمعية إتحاد إخوة العالم unio germans del del mon . asociasion alfarabi de el vendrell ببرشلونة مساء يوم السبت 24/11/2012 لقاء تواصليا مع أطر ورؤساء الجمعيات المدنية الثقافية والرياضية التي تصب جميعها في خدمة الجالية المغربية بإقليم كطالونيا الواقعة أقصى الشمال الشرقي للبلاد ـ حيث رحب الإخوة بهذه المبادرة التي دعا إليها الأخ نور الدين التازي رئيس جمعية إتحاد إخوة العالم، كانت هذه المبادرة فرصة لتلتقي فيها جمعيات من مختلف أرجاء الإقليم الكطلاني، خاصة في مثل هذه الظروف التي تمر منها الجمعيات المدنية التي أصبحت تعاني الكثير من المشاكل والمضايقات الإقتصادية والإجتماعية التي أثرت بشكل سلبي على سيرها مما إنعكس هذا الأمر سلبا على المردودية والعطاء، كما كانت مناسبة لعرض كل جمعية لرصيدها من الإنجازات التي أنجزتها منذ بزوغها عالم العمل الجمعوي التطوعي بالمنطقة، إستطاع الإخوة الحاضرون من خلال الحديث المتبادل، التعرف عن قرب على سير مؤسسات العمل المدني، وفي ختام هذا الملتقى أكد رئيس الجمعية الأستاذ التازوي نورالدين على ضرورة إيجاد صيغة قانونية من أجل تخليق وتأطير العمل الجمعوي والإرتقاء به إلى ما يخدم الشأن الثقافي بصفة خاصة ومصالح الجالية المغربية المقيمة بكطالونيا بصفة عامة.
نظمت جمعية إتحاد إخوة العالم unio germans del del mon . asociasion alfarabi de el vendrell ببرشلونة مساء يوم السبت 24/11/2012 لقاء تواصليا مع أطر ورؤساء الجمعيات المدنية الثقافية والرياضية التي تصب جميعها في خدمة الجالية المغربية بإقليم كطالونيا الواقعة أقصى الشمال الشرقي للبلاد ـ حيث رحب الإخوة بهذه المبادرة التي دعا إليها الأخ نور الدين التازي رئيس جمعية إتحاد إخوة العالم، كانت هذه المبادرة فرصة لتلتقي فيها جمعيات من مختلف أرجاء الإقليم الكطلاني، خاصة في مثل هذه الظروف التي تمر منها الجمعيات المدنية التي أصبحت تعاني الكثير من المشاكل والمضايقات الإقتصادية والإجتماعية التي أثرت بشكل سلبي على سيرها مما إنعكس هذا الأمر سلبا على المردودية والعطاء، كما كانت مناسبة لعرض كل جمعية لرصيدها من الإنجازات التي أنجزتها منذ بزوغها عالم العمل الجمعوي التطوعي بالمنطقة، إستطاع الإخوة الحاضرون من خلال الحديث المتبادل، التعرف عن قرب على سير مؤسسات العمل المدني، وفي ختام هذا الملتقى أكد رئيس الجمعية الأستاذ التازوي نورالدين على ضرورة إيجاد صيغة قانونية من أجل تخليق وتأطير العمل الجمعوي والإرتقاء به إلى ما يخدم الشأن الثقافي بصفة خاصة ومصالح الجالية المغربية المقيمة بكطالونيا بصفة عامة.