كمال قروع
وتستمر جمعية الأمل للأعمال الاجتماعية بدوار أولاد طالب على ببويخباش جماعة أركمان في ورشها الأول والذي هم تقويم وتهيئة مجموعة من المسالك القروية بالدوار، وبمعدات حديثة من شاحنات وجارفات ساهم في توفيرها منخرطوا الجمعية وبعض المحسنين وكذا شركة سوطراجان المتواجد مقرها بمدينة زايوا
وقد طبع أشغال اليوم الذي حضره أزيد من 50 خمسين فردا متطوعا في ذات العمل الجمعوي المشكور، يتقدمهم السيد محمد فنكوش رئيس الجمعية والسيد ممثل الدائرة الانتخابية رضوان فنكوش ـ طبعه ـ نوع من الحماسية والتطوعية المعهودة في أبناء الدوار بصفة خاصة والمنطقة بصفة عامة، شملت أعمال الترميم والتقويم ليومه السبت 05 مارس الجاري أزيد من 02 كيلومترين من المسك الطرقي الذي يتوسط بويخباش، كما همت الأشغال ترميم مقر بالدوار قصد التقرب أكثر إلى المشاكل التي يعاني منها الساكنة وخلق جو من التواصل المباشر خاصة وأن الجمعية أخذت على عاتقها منذ إنشائها هموم ومعاناة الساكنة والتي كانت محرومة من مجموعة من الخدمات الإنسانية إلى وقت قريب، غير أن العمل الجمعوي الذي اتسمت به المنطقة المذكورة أخرجها نوعا ما من تلك العزلة وأضحت تضاهي المناطق الحضرية المتواجدة بالجماعة.
جدير ذكره أن الجمعية بمنخرطيها والمساهمين بها قد سبق وأن رسمت للورش المذكور خريطة تروم من خلالها تقويم الطريق المؤدي إلى بويخباش حتى يتم ربطه بالمحور الطرقي الرئيسي القاطع لمركز أركمان وذلك على مستوى قنطرة بلقاسم، بالإضافة إلى مجموعة من المشاريع التي تنوي الجمعية إنشائها بمساهمات مختلف المتدخلين والشركاء المزمع التعاقد معهم في هذا الإطار خاصة جماعة أركمان والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية وغيرها..
وتستمر جمعية الأمل للأعمال الاجتماعية بدوار أولاد طالب على ببويخباش جماعة أركمان في ورشها الأول والذي هم تقويم وتهيئة مجموعة من المسالك القروية بالدوار، وبمعدات حديثة من شاحنات وجارفات ساهم في توفيرها منخرطوا الجمعية وبعض المحسنين وكذا شركة سوطراجان المتواجد مقرها بمدينة زايوا
وقد طبع أشغال اليوم الذي حضره أزيد من 50 خمسين فردا متطوعا في ذات العمل الجمعوي المشكور، يتقدمهم السيد محمد فنكوش رئيس الجمعية والسيد ممثل الدائرة الانتخابية رضوان فنكوش ـ طبعه ـ نوع من الحماسية والتطوعية المعهودة في أبناء الدوار بصفة خاصة والمنطقة بصفة عامة، شملت أعمال الترميم والتقويم ليومه السبت 05 مارس الجاري أزيد من 02 كيلومترين من المسك الطرقي الذي يتوسط بويخباش، كما همت الأشغال ترميم مقر بالدوار قصد التقرب أكثر إلى المشاكل التي يعاني منها الساكنة وخلق جو من التواصل المباشر خاصة وأن الجمعية أخذت على عاتقها منذ إنشائها هموم ومعاناة الساكنة والتي كانت محرومة من مجموعة من الخدمات الإنسانية إلى وقت قريب، غير أن العمل الجمعوي الذي اتسمت به المنطقة المذكورة أخرجها نوعا ما من تلك العزلة وأضحت تضاهي المناطق الحضرية المتواجدة بالجماعة.
جدير ذكره أن الجمعية بمنخرطيها والمساهمين بها قد سبق وأن رسمت للورش المذكور خريطة تروم من خلالها تقويم الطريق المؤدي إلى بويخباش حتى يتم ربطه بالمحور الطرقي الرئيسي القاطع لمركز أركمان وذلك على مستوى قنطرة بلقاسم، بالإضافة إلى مجموعة من المشاريع التي تنوي الجمعية إنشائها بمساهمات مختلف المتدخلين والشركاء المزمع التعاقد معهم في هذا الإطار خاصة جماعة أركمان والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية وغيرها..