مراسلة :
نظمت جمعية الأيادي الحرة المتعددة الجنسيات قسم الجالية المغربية يوم29نونبر2012بمدينة مالقة بمطعم ومنتزه لومنالسيال الجميل خارج المدينة للمرة الثانية إجتماعا للجمعيات المغربية المقيمة بالدائرة القنصلية الجزيرة
الخضراء، وقد كان أول لقاء أشرفت عنه جمعية الأيادي الحرة في26نونبر لسنة 2010.
وتميز اللقاء بحضور عدد كبير من ممثلي الجمعيات من الإقلمين قادس ومالقة، ترأس الإجتماع السيد القنصل المحترم حسن خنطاش وبعض مرافقيه، واستهل كلمته بشكر جميع الحاضرين الذين لبوا الدعوة، وقطعوا مسافات كبيرة لحضور هذا اللقاء، كما أعرب عن إستعداده للإنكباب على المشاكل الشائكة للمواطنين المغاربة لإغناء العمل الوظيفي وإعطائه الصبغة الجديد التي تتماشى وسياسة جلالة الملك، وماجاء به الدستور الجديد.
وقد وعد بحرصه وتتبعه المستقبلي والمستمر للجميع الجمعيات وتعقبها من حين لآخر حتى يتحسن أداؤها وتساير سيرا موفقا إن شاء الله.
مع فتح مجال للحوار والتضامن في سياق الأزمة الإقتصادية والدولية الخانقة التي تعيشها إسبانيا. كما دعا السيد القنصل جميع الجمعيات إلى الإنفتاح على الجمعيات الإسبانية وتعامل معها فيما يخدم مصلحة المغرب ووحدته ترابية. أما فيما يخص الجمعيات، فقد عبروا عن إستعدادهم للتعاون والمساهمة في أي مشروع يوحد كلمة المغرب والمغاربة.
نظمت جمعية الأيادي الحرة المتعددة الجنسيات قسم الجالية المغربية يوم29نونبر2012بمدينة مالقة بمطعم ومنتزه لومنالسيال الجميل خارج المدينة للمرة الثانية إجتماعا للجمعيات المغربية المقيمة بالدائرة القنصلية الجزيرة
الخضراء، وقد كان أول لقاء أشرفت عنه جمعية الأيادي الحرة في26نونبر لسنة 2010.
وتميز اللقاء بحضور عدد كبير من ممثلي الجمعيات من الإقلمين قادس ومالقة، ترأس الإجتماع السيد القنصل المحترم حسن خنطاش وبعض مرافقيه، واستهل كلمته بشكر جميع الحاضرين الذين لبوا الدعوة، وقطعوا مسافات كبيرة لحضور هذا اللقاء، كما أعرب عن إستعداده للإنكباب على المشاكل الشائكة للمواطنين المغاربة لإغناء العمل الوظيفي وإعطائه الصبغة الجديد التي تتماشى وسياسة جلالة الملك، وماجاء به الدستور الجديد.
وقد وعد بحرصه وتتبعه المستقبلي والمستمر للجميع الجمعيات وتعقبها من حين لآخر حتى يتحسن أداؤها وتساير سيرا موفقا إن شاء الله.
مع فتح مجال للحوار والتضامن في سياق الأزمة الإقتصادية والدولية الخانقة التي تعيشها إسبانيا. كما دعا السيد القنصل جميع الجمعيات إلى الإنفتاح على الجمعيات الإسبانية وتعامل معها فيما يخدم مصلحة المغرب ووحدته ترابية. أما فيما يخص الجمعيات، فقد عبروا عن إستعدادهم للتعاون والمساهمة في أي مشروع يوحد كلمة المغرب والمغاربة.