جمعية الرحمة تطلق نداء لدعم الأيتام والأرامل
ناظورسيتي: إلياس حجلة
أقدمت جمعية الرحمة للتنمية الإجتماعية، على تعميم نداء لدعم الأيتام والأرامل، وذلك من أجل مساعدة هذه الفئة على النمو في جو صحي نفسيا واجتماعيا وماديا، ومن أجل هذا الغرض أسست الجمعية قسما خاصا بكفالة اليتيم، ويهدف هذا المشروع تمكين الأيتام من النمو الطبيعي السوي جسديا ونفسيا وعقليا واجتماعيا، تأمين الرعاية الصحية والنفسية والاجتماعية والتربوية للأيتام، صناعة نجاح وتألق اليتيم العلمي والتربوي والاجتماعي والاندماجي ودعم أسرة اليتيم محافظة على تماسكها واستقرارها وأدوارها.
وحسب الجمعية فإن هذا المشروع الذي سيتم فيه تقديم مساعدة مادية شهرية راتبة تخصص ليتيم– أو أكثر يعيش في بيئته الأسرية الأصلية تسهم جزئيا في تامين شروط العيش الكريم له ولأسرته، من غذاء ولباس ومسكن وتطبيب ، وفي تيسير ظروف النمو السليم لليتيم من تمدرس وترفيه ورياضة، وتربية خلقية واجتماعية ومدنية، سيستفيد منها من تتوفر فيهم بعض الشروط ومن بينها أن يكون اليتم حقيقيا (وفاة الأب، أو الأم والأب معا) لا حكميا و أن يكون اليتيم يعيش مع أمه أو أحد جديه أو إخوته أو خالته..) لا في دار الأيتام و إن تكون الأسرة التي تحتضن اليتيم فقيرة أو عاجزة، أن يكون عمر اليتيم دون سن العاشرة، ألا يكون لليتيم أكثر من ثلاثة إخوة يستفيدون من كفالة اليتيم.
كما تلتزم جمعية الرحمة اتجاه اليتيم المكفول بالمتابعة التربوية الميدانية من قبل مشرفة تربوية تزوره بشكل راتب في بيته وتجتمع به بالمركز التابع للجمعية القريب من سكناه، المتابعة لوضعه الصحي واستفادته من الفحص الصحي المجاني والتطبيب وكل احتياجاته من الدواء.المتابعة لوضعه النفسي من قبل المشرفات عبر جلسات الاستماع ،وفي الحالات المعقدة بإشراف طبيب نفسي مختص عبر جلسات تطبيب نفسي ، ومجموعة من الإجراءات الأخرى.
أقدمت جمعية الرحمة للتنمية الإجتماعية، على تعميم نداء لدعم الأيتام والأرامل، وذلك من أجل مساعدة هذه الفئة على النمو في جو صحي نفسيا واجتماعيا وماديا، ومن أجل هذا الغرض أسست الجمعية قسما خاصا بكفالة اليتيم، ويهدف هذا المشروع تمكين الأيتام من النمو الطبيعي السوي جسديا ونفسيا وعقليا واجتماعيا، تأمين الرعاية الصحية والنفسية والاجتماعية والتربوية للأيتام، صناعة نجاح وتألق اليتيم العلمي والتربوي والاجتماعي والاندماجي ودعم أسرة اليتيم محافظة على تماسكها واستقرارها وأدوارها.
وحسب الجمعية فإن هذا المشروع الذي سيتم فيه تقديم مساعدة مادية شهرية راتبة تخصص ليتيم– أو أكثر يعيش في بيئته الأسرية الأصلية تسهم جزئيا في تامين شروط العيش الكريم له ولأسرته، من غذاء ولباس ومسكن وتطبيب ، وفي تيسير ظروف النمو السليم لليتيم من تمدرس وترفيه ورياضة، وتربية خلقية واجتماعية ومدنية، سيستفيد منها من تتوفر فيهم بعض الشروط ومن بينها أن يكون اليتم حقيقيا (وفاة الأب، أو الأم والأب معا) لا حكميا و أن يكون اليتيم يعيش مع أمه أو أحد جديه أو إخوته أو خالته..) لا في دار الأيتام و إن تكون الأسرة التي تحتضن اليتيم فقيرة أو عاجزة، أن يكون عمر اليتيم دون سن العاشرة، ألا يكون لليتيم أكثر من ثلاثة إخوة يستفيدون من كفالة اليتيم.
كما تلتزم جمعية الرحمة اتجاه اليتيم المكفول بالمتابعة التربوية الميدانية من قبل مشرفة تربوية تزوره بشكل راتب في بيته وتجتمع به بالمركز التابع للجمعية القريب من سكناه، المتابعة لوضعه الصحي واستفادته من الفحص الصحي المجاني والتطبيب وكل احتياجاته من الدواء.المتابعة لوضعه النفسي من قبل المشرفات عبر جلسات الاستماع ،وفي الحالات المعقدة بإشراف طبيب نفسي مختص عبر جلسات تطبيب نفسي ، ومجموعة من الإجراءات الأخرى.
