ناظورسيتي-هشام اليعقوبي
احتفالا باليوم العالمي للشخص المعاق الذي يصادف 30 مارس من كل سنة وتحت شعار "الوصول والتمكين لجميع القدرات "،نظمت جمعية ايث سعيذ للاشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة مائدة مستديرة حول موضوع "واقع الاشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة بايث سعيذ وسؤال الادماج ".
في البداية رحب رئيس الجمعية في الكلمة الافتتاحية ، بالحضور الكريم واكد ان رسالة الجمعية تتجسد في التواصل والعمل المشترك مع جميع مكونات المجتمع المدني التي تتقاسم معها نفس الاهداف من اجل النهوض بالاشخاص في وضعية اعاقة وادماجهم في المجتمع .
وبعد ذلك وقف الجميع دقيقة ترحم على روح الفقيد المصطفى البوعزاتي المناضل والفاعل الجمعوي و الباحث في علم السياسة والقانون الدستوري .
كما كان الموعد مع المائدة المستديرة التي تمحورت حول مسائلة راهن الشخص المعاق بايث سعيد وأسئلة إدماجه حيث تفاعل الحاضرون بمختلف تلاوينهم مع هذا الموضوع وذلك بمداخلات قيمة وواقعية صبت كلها في تشخيص الوضع المعطوب والهش الذي يعيشه الشخص المعاق يايث سعيذ وتقديم حلول انية مخرجية لهذه الفئة المقصية ، من اجل اعادة ادماجهم في المنظومة التربوية والتكوين المهني والنفسي والبحث عن الذات داخل المجتمع والتخلص من نظرة الاحتقار ومن مقاربة الهدر البشري على حد تعبير الباحث السوسيولوجي عبد الرحيم العطري .
وفي جو احتفالي مفعم بالفرحة والتازر والتضامن مع الاشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة شارك الحاضرون في حفل شاي الذي اقيم على شرف هذه الفئة من المجتمع التي تعتبر من الناتج الوطني الخام بما تحويه من طاقات ومؤهلات قل نظيرها احيانا في عالم السالمين .
احتفالا باليوم العالمي للشخص المعاق الذي يصادف 30 مارس من كل سنة وتحت شعار "الوصول والتمكين لجميع القدرات "،نظمت جمعية ايث سعيذ للاشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة مائدة مستديرة حول موضوع "واقع الاشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة بايث سعيذ وسؤال الادماج ".
في البداية رحب رئيس الجمعية في الكلمة الافتتاحية ، بالحضور الكريم واكد ان رسالة الجمعية تتجسد في التواصل والعمل المشترك مع جميع مكونات المجتمع المدني التي تتقاسم معها نفس الاهداف من اجل النهوض بالاشخاص في وضعية اعاقة وادماجهم في المجتمع .
وبعد ذلك وقف الجميع دقيقة ترحم على روح الفقيد المصطفى البوعزاتي المناضل والفاعل الجمعوي و الباحث في علم السياسة والقانون الدستوري .
كما كان الموعد مع المائدة المستديرة التي تمحورت حول مسائلة راهن الشخص المعاق بايث سعيد وأسئلة إدماجه حيث تفاعل الحاضرون بمختلف تلاوينهم مع هذا الموضوع وذلك بمداخلات قيمة وواقعية صبت كلها في تشخيص الوضع المعطوب والهش الذي يعيشه الشخص المعاق يايث سعيذ وتقديم حلول انية مخرجية لهذه الفئة المقصية ، من اجل اعادة ادماجهم في المنظومة التربوية والتكوين المهني والنفسي والبحث عن الذات داخل المجتمع والتخلص من نظرة الاحتقار ومن مقاربة الهدر البشري على حد تعبير الباحث السوسيولوجي عبد الرحيم العطري .
وفي جو احتفالي مفعم بالفرحة والتازر والتضامن مع الاشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة شارك الحاضرون في حفل شاي الذي اقيم على شرف هذه الفئة من المجتمع التي تعتبر من الناتج الوطني الخام بما تحويه من طاقات ومؤهلات قل نظيرها احيانا في عالم السالمين .