إبراهيم عمي | محمد ليلي
في إطار الأنشطة الثقافية والتنموية التي تبنتها جمعية بسمة للثقافة والتنمية الاجتماعية واتخذت بذلك نهجا لها ومهمة تقع على عاتقها.
نظمت الجمعية عشية يوم أمس السبت 24 مارس الجاري محاضرة تحت عنوان تربية الأبناء على حب الله والوطن، التي كان مقررا تنظيمها في قاعة دار الشباب لمدينة العروي لكن الإصلاحات القائمة بها حالت دون ذلك، فألقيت المحاضرة بقاعة الاجتماعات ببلدية العروي من طرف الأستاذة فريدة البراقي واعظة في المجلس العلمي المحلي بإقليم الناظور.
افتتح النشاط في بدايته بكلمة ترحيبية بالنساء اللاتي حضرن الندوة المذكورة، كما تخللت الكلمة الإعلان عن المقر الجديد للجمعية الكائن بشارع لبنان ليتم عقبه تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم من طرف التلميذة حليمة لفارسي تلتها وقفة مع النشيد الوطني.
المحاضرة حثت في محاضرتها على ضرورة استحسان تربية الأبناء على حب الأوطان و حب الله عز وجل مركزة على أن الركيزة الأساس في نجاح الأمة هو تلقي الأجيال الصاعدة تعاليم الدين الإسلامي وعلومه الشرعية والتشبث بالعقيدة، بذلك يمكن بناء مجتمع صالح ومتكامل.
وقد نالت الندوة السالفة الذكر استحسان الحاضرات ليختتم ذلك بتقديم هدية رمزية للأستاذة المحاضرة من طرف جمعية بسمة النسوية تشجيعا لها على المجهودات التي تقوم بها.
في إطار الأنشطة الثقافية والتنموية التي تبنتها جمعية بسمة للثقافة والتنمية الاجتماعية واتخذت بذلك نهجا لها ومهمة تقع على عاتقها.
نظمت الجمعية عشية يوم أمس السبت 24 مارس الجاري محاضرة تحت عنوان تربية الأبناء على حب الله والوطن، التي كان مقررا تنظيمها في قاعة دار الشباب لمدينة العروي لكن الإصلاحات القائمة بها حالت دون ذلك، فألقيت المحاضرة بقاعة الاجتماعات ببلدية العروي من طرف الأستاذة فريدة البراقي واعظة في المجلس العلمي المحلي بإقليم الناظور.
افتتح النشاط في بدايته بكلمة ترحيبية بالنساء اللاتي حضرن الندوة المذكورة، كما تخللت الكلمة الإعلان عن المقر الجديد للجمعية الكائن بشارع لبنان ليتم عقبه تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم من طرف التلميذة حليمة لفارسي تلتها وقفة مع النشيد الوطني.
المحاضرة حثت في محاضرتها على ضرورة استحسان تربية الأبناء على حب الأوطان و حب الله عز وجل مركزة على أن الركيزة الأساس في نجاح الأمة هو تلقي الأجيال الصاعدة تعاليم الدين الإسلامي وعلومه الشرعية والتشبث بالعقيدة، بذلك يمكن بناء مجتمع صالح ومتكامل.
وقد نالت الندوة السالفة الذكر استحسان الحاضرات ليختتم ذلك بتقديم هدية رمزية للأستاذة المحاضرة من طرف جمعية بسمة النسوية تشجيعا لها على المجهودات التي تقوم بها.