يوسف بلهادي
تخليدا للذكرى 55 لتأسيس قطاع التعاون الوطني من طرف المغفور له محمد الخامس طيب الله تراه، نظمت جمعية تالويست لتطوير المرأة الريفية بميضار ندوة فكرية حول موضوع "مدونة الأسرة" يوم الأربعاء الماضي 2 ماي الجاري بمركز التربية والتكوين تالويست.
افتتحت السيدة نادية الأسروتي رئيسة الجمعية الندوة بتقديم تشكراتها الى كل الحضور الكريم من ممثلي المجالس المنتخبة والسلطات المحلية والسيد الكاتب العام لبلدية ميضار والسيد مندوب التعاون الوطني وجمعيات المجتمع المدني بالاقليم ورائدات المركز وكذا الأمهات اللواتي حضرن هذه الندوة.
وقد قامت السيدة صابرين الوهابي لمريني بتأطير هذه الندوة باحثة في مجال القانون، والتي قدمت عرضاً قيما حول "مدونة الأسرة" وكيفية التعاطي معها ثم واجبات وحقوق كل من المرأة والرجل متمنية للأسرة المغربية النجاح والتوفيق وللأسرة الريفية الاستقرار والعطاء.
وعرفت الندوة طرح مجموعة من التدخلات والتساؤلات التي انصبت في مجملها حول كيفية تفعيل مدونة الأسرة والإكراهات التي تحول دون تطبيقها أحيانا، وعموما فقد مرت الندوة التي عرفت تنظيما محكما بفضل مجهودات أعضاء الجمعية وتجسد ذلك من خلال النقاش الجاد والتفاعل الإيجابي بين جميع المتدخلين والأستاذة المحاضرة.
واختتم النشاط بحفلة شاي على شرف الحاضرين وبأخذ صورة تذكارية جماعية بالمناسبة، وبتبادل أطراف الحديث بين الحاضرين على هامش هذه الندوة الفكرية الهامة، والتي تمنى الجميع تكرارها.
تخليدا للذكرى 55 لتأسيس قطاع التعاون الوطني من طرف المغفور له محمد الخامس طيب الله تراه، نظمت جمعية تالويست لتطوير المرأة الريفية بميضار ندوة فكرية حول موضوع "مدونة الأسرة" يوم الأربعاء الماضي 2 ماي الجاري بمركز التربية والتكوين تالويست.
افتتحت السيدة نادية الأسروتي رئيسة الجمعية الندوة بتقديم تشكراتها الى كل الحضور الكريم من ممثلي المجالس المنتخبة والسلطات المحلية والسيد الكاتب العام لبلدية ميضار والسيد مندوب التعاون الوطني وجمعيات المجتمع المدني بالاقليم ورائدات المركز وكذا الأمهات اللواتي حضرن هذه الندوة.
وقد قامت السيدة صابرين الوهابي لمريني بتأطير هذه الندوة باحثة في مجال القانون، والتي قدمت عرضاً قيما حول "مدونة الأسرة" وكيفية التعاطي معها ثم واجبات وحقوق كل من المرأة والرجل متمنية للأسرة المغربية النجاح والتوفيق وللأسرة الريفية الاستقرار والعطاء.
وعرفت الندوة طرح مجموعة من التدخلات والتساؤلات التي انصبت في مجملها حول كيفية تفعيل مدونة الأسرة والإكراهات التي تحول دون تطبيقها أحيانا، وعموما فقد مرت الندوة التي عرفت تنظيما محكما بفضل مجهودات أعضاء الجمعية وتجسد ذلك من خلال النقاش الجاد والتفاعل الإيجابي بين جميع المتدخلين والأستاذة المحاضرة.
واختتم النشاط بحفلة شاي على شرف الحاضرين وبأخذ صورة تذكارية جماعية بالمناسبة، وبتبادل أطراف الحديث بين الحاضرين على هامش هذه الندوة الفكرية الهامة، والتي تمنى الجميع تكرارها.