أكسيل البدوتي
تفعيلا للبرنامج السنوي الذي سطرته جمعية ثيفاوين للثقافة والتنمية وتماشيا مع التطورات السياسية التي تعرفها الساحة الوطنية والأمازيغية منها وفي ظل إستمرار تجاهل الدولة المغربية لمطلب الإفراج عن معتقلي الحركة الأمازيغية الذين يقبعون في السجون لأزيد من خمس سنوات بتهمة مفبركة.
إلى جانب ذلك فقد تم تخليد أسكواس أماينو 2962 تحت شعار " الإفراج الفوري لمعتقلينا السياسيين" عشية يوم أول أمس السبت الرابع عشر من يناير بقاعة دار الشباب ببلدية ميضار على الساعة الثانية والنصف زوالا، إذ في البداية تم إلقاء كلمة الجمعية التي صبت في شكر الحاضرين على تلبية الدعوة ثم التطرق إلى محنة المعتقلين في السجون والدعوة إلى الإستمرار في التصعيد النضالي حتى يتم إعتناقهم للحرية بالإضافة تم التعريف بالسنة الأمازيغية ودلالتها التاريخية.
وقد إستأنفت الأمسية بفقراتها المتنوعة (موسيقى،شعر،فكاهة،لوحات رياضية من الكيك بوكسينغ) بمشاركة مجموعة من الفعاليات القادمة من مختلف مناطق الريف (الناظور،بن طيب ،الدريوش،أزلاف...) التي أتحفت قاعة دار الشباب وكما تم توزيع الفواكه الجافة ونسخ من حروف ثيفناغ على الحاضرين إلى جانب الشواهد التقديرية على المشاركين.
تفعيلا للبرنامج السنوي الذي سطرته جمعية ثيفاوين للثقافة والتنمية وتماشيا مع التطورات السياسية التي تعرفها الساحة الوطنية والأمازيغية منها وفي ظل إستمرار تجاهل الدولة المغربية لمطلب الإفراج عن معتقلي الحركة الأمازيغية الذين يقبعون في السجون لأزيد من خمس سنوات بتهمة مفبركة.
إلى جانب ذلك فقد تم تخليد أسكواس أماينو 2962 تحت شعار " الإفراج الفوري لمعتقلينا السياسيين" عشية يوم أول أمس السبت الرابع عشر من يناير بقاعة دار الشباب ببلدية ميضار على الساعة الثانية والنصف زوالا، إذ في البداية تم إلقاء كلمة الجمعية التي صبت في شكر الحاضرين على تلبية الدعوة ثم التطرق إلى محنة المعتقلين في السجون والدعوة إلى الإستمرار في التصعيد النضالي حتى يتم إعتناقهم للحرية بالإضافة تم التعريف بالسنة الأمازيغية ودلالتها التاريخية.
وقد إستأنفت الأمسية بفقراتها المتنوعة (موسيقى،شعر،فكاهة،لوحات رياضية من الكيك بوكسينغ) بمشاركة مجموعة من الفعاليات القادمة من مختلف مناطق الريف (الناظور،بن طيب ،الدريوش،أزلاف...) التي أتحفت قاعة دار الشباب وكما تم توزيع الفواكه الجافة ونسخ من حروف ثيفناغ على الحاضرين إلى جانب الشواهد التقديرية على المشاركين.