ناظورسيتي: مراسلة
قامت جمعية كافل اليتيم الخيرية التنموية بالناظور ، وفي إطار اضطلاعها بمسئولياتها الاجتماعية وأداء رسالتها الإنسانية ، بحملة توزيع الملابس والأغطية والزاد على عدد من الأسر الفقيرة والمعوزة والأيتام المنتسبين إلى الجمعية بمنطقة قصر تاوداعت قرية أغبالوا نكردوس مدينة تنجداد الراشدية والتي تبعد عن مدينة الناظور بحوالي 750 كلم.
وقامت جمعية كافل اليتيم الخيرية التنموية بالناظور بتوزيع هذه المساعدات بهذه المناطق النائية ، وذلك من خلال مكتب جمعية النور للثقافة والتنمية توداعت مقرها توداعت الراشدية التي تربطها مع الجمعية علاقة شراكة تتكفل جمعية كافل اليتيم بالناظور بكفالة أيتام المنطقة مع الأسر الضعيفة وتوفر لهم زادا معيشيا يقسم عليهم كل شهر.
وقد كان من ضمن الملابس الموزعة ملابس شتوية وجوارب للكبار والصغار لمساعدة الفقراء على مواجهة برد الشتاء لهذا الموسم وأغطية.
والى جانب ذلك تم توزيع كميات من الأغذية الضرورية والمتمثلة في الزيت والسكر والشاي والأرز والطحين والصابون وغيرها.
ومما يجدر ذكره أن هذه المساعدات والمعونات كان لها الأثر الطيب في نفوس الأطفال الأيتام والفقراء ، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يعانوها من جراء موجة البرد القارص.
كما لا ننسى أن نتقدم بالشكر والتقدير الى كل من ساهم من قريب أو بعيد في إنجاح هذه العمليات الخيرية الانسانية الهامة ، وندعوا المحسنين لدعم وتمويل مثل هذه الحملات التي تعبر على قوة التكافل الاجتماعي بيننا.
ونجدد التزامنا ومواصلتها لجهود المساعدة الإنسانية لإدخال البهجة وبث الأمل في قلوب ونفوس جميع الفقراء والمحتاجين في مختلف مناطق بلدنا المغرب باعتبارنا جمعية وطنية.
قامت جمعية كافل اليتيم الخيرية التنموية بالناظور ، وفي إطار اضطلاعها بمسئولياتها الاجتماعية وأداء رسالتها الإنسانية ، بحملة توزيع الملابس والأغطية والزاد على عدد من الأسر الفقيرة والمعوزة والأيتام المنتسبين إلى الجمعية بمنطقة قصر تاوداعت قرية أغبالوا نكردوس مدينة تنجداد الراشدية والتي تبعد عن مدينة الناظور بحوالي 750 كلم.
وقامت جمعية كافل اليتيم الخيرية التنموية بالناظور بتوزيع هذه المساعدات بهذه المناطق النائية ، وذلك من خلال مكتب جمعية النور للثقافة والتنمية توداعت مقرها توداعت الراشدية التي تربطها مع الجمعية علاقة شراكة تتكفل جمعية كافل اليتيم بالناظور بكفالة أيتام المنطقة مع الأسر الضعيفة وتوفر لهم زادا معيشيا يقسم عليهم كل شهر.
وقد كان من ضمن الملابس الموزعة ملابس شتوية وجوارب للكبار والصغار لمساعدة الفقراء على مواجهة برد الشتاء لهذا الموسم وأغطية.
والى جانب ذلك تم توزيع كميات من الأغذية الضرورية والمتمثلة في الزيت والسكر والشاي والأرز والطحين والصابون وغيرها.
ومما يجدر ذكره أن هذه المساعدات والمعونات كان لها الأثر الطيب في نفوس الأطفال الأيتام والفقراء ، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يعانوها من جراء موجة البرد القارص.
كما لا ننسى أن نتقدم بالشكر والتقدير الى كل من ساهم من قريب أو بعيد في إنجاح هذه العمليات الخيرية الانسانية الهامة ، وندعوا المحسنين لدعم وتمويل مثل هذه الحملات التي تعبر على قوة التكافل الاجتماعي بيننا.
ونجدد التزامنا ومواصلتها لجهود المساعدة الإنسانية لإدخال البهجة وبث الأمل في قلوب ونفوس جميع الفقراء والمحتاجين في مختلف مناطق بلدنا المغرب باعتبارنا جمعية وطنية.