تقرير إخباري :
في إطار تطبيقها لبارمجها المسطرة قامت جمعية ماما زينب للطفل ولذوي الإحتياجات الخاصة صبيحة السبت 9 مارس المنصرم بتوزيع كمية مهمة من الملابس إستفاد منها ساكنة احد الدواوير المهمشة والمسمى عين الديب المتواجد بتراب جماعة اولاد ستوت.
وتوجهت الجمعية صبيحة اليوم المذكور محملة بكمية من الملابس تناسب جميع الفئات العمرية حيث حطت رحالها بالدوار المذكور وبالضبط لحجرة مجانبة لمسجد الدوار حيث تُستغل من طرف اطفال الدوار والذين يتعلمون القرآن الكريم على يد إمام المسجد،وقد تواجد جل ساكنة الدوار معبرين عن فرحتهم إزاء هذه البادرة الطيبة.
وبعد توزيع الأدوار بين اعضاء الجمعية بدأت عملية توزيع الملابس التي استمرت حتى الثانية زوالا،وقد حجت إلى المكان المذكور جل الفئات العمرية ومن كلا الجنسين،حيث كانت الجمعية قد عزلت جميع الألبسة واضعة إياها في اكياس بلاستيكية وقد كُتب عليها عمر المستفيد المستهدف مما سهل مأمورية الجمعية.
وقد إستفاد جل الحاضرين من شيوخ واطفال وشباب وحتى نسوة من هذه الألبسة،في حين قامت الجمعية ايضا بتفريش الحجرة المذكورة وإصلاحها من اجل تحويلها لقسم لكي يتلقى الاطفال دروس القرآن الكريم في جو مريح.
و قد ابدى سكان الدوار إرتياحهم لهذه البادرة حيث شاركت جمعية الدوار في إنجاح هذه البادرة عبر تنظيمها لعملية التوزيع.
في إطار تطبيقها لبارمجها المسطرة قامت جمعية ماما زينب للطفل ولذوي الإحتياجات الخاصة صبيحة السبت 9 مارس المنصرم بتوزيع كمية مهمة من الملابس إستفاد منها ساكنة احد الدواوير المهمشة والمسمى عين الديب المتواجد بتراب جماعة اولاد ستوت.
وتوجهت الجمعية صبيحة اليوم المذكور محملة بكمية من الملابس تناسب جميع الفئات العمرية حيث حطت رحالها بالدوار المذكور وبالضبط لحجرة مجانبة لمسجد الدوار حيث تُستغل من طرف اطفال الدوار والذين يتعلمون القرآن الكريم على يد إمام المسجد،وقد تواجد جل ساكنة الدوار معبرين عن فرحتهم إزاء هذه البادرة الطيبة.
وبعد توزيع الأدوار بين اعضاء الجمعية بدأت عملية توزيع الملابس التي استمرت حتى الثانية زوالا،وقد حجت إلى المكان المذكور جل الفئات العمرية ومن كلا الجنسين،حيث كانت الجمعية قد عزلت جميع الألبسة واضعة إياها في اكياس بلاستيكية وقد كُتب عليها عمر المستفيد المستهدف مما سهل مأمورية الجمعية.
وقد إستفاد جل الحاضرين من شيوخ واطفال وشباب وحتى نسوة من هذه الألبسة،في حين قامت الجمعية ايضا بتفريش الحجرة المذكورة وإصلاحها من اجل تحويلها لقسم لكي يتلقى الاطفال دروس القرآن الكريم في جو مريح.
و قد ابدى سكان الدوار إرتياحهم لهذه البادرة حيث شاركت جمعية الدوار في إنجاح هذه البادرة عبر تنظيمها لعملية التوزيع.