فريد أمازيغ
نظمت جمعية مطالسة للتنمية بشراكة مع تنسيقية الأورو متوسط وكذا بتعاون مع جمعية الفتح لتصفية الدم، لقاءا تم خلاله توزيع مجموعة من الأدوات المدرسية لفائدة تلاميذ المنطقة، حيث إستفاد أكثر من 150 تلميذ من مختلف مناطق آيث إدريس، وذلك أول أمس الجمعة 21 شتنبر.
هذا وقد تمت زيارة ومعاينة المدرسة والحالة البئيسة التي تعيشها في زمن إصلاح التعليم، والتطبيل للميثاق الوطني للتعليم، وكذا في زمن اليوم الوطني للمدرسة المغربية، حيث أن الشروط الأساسية لتلقي تعليم بيداغوجي غير متوفرة البتة، انطلاقا من البنية التحتية الأساسية والضرورية كالطاولات، الكراسي، الجدران… في حين حتى الأساتذة لا يتوفرون على الكراسي مما يعيق القيام بواجبهم على أحسن وجه، هذا بالإضافة إلى عزلة المنطقة، حيث لا تتوفر لا على كهرباء ولا مياه ولا طرقات مما يزيد من الوضع سوءا.
وفي تصريح لمجموعة من الفاعلين بالمنطقة، أكدوا استيائهم العميق للحالة التي آلت إليها المدرسة والتهميش المبالغ فيه الذي تعيشه، في حين ضمائر المسؤولين غير مبالية بالمنطقة، بل الأدهى من ذلك تمت عرقلة الجمعيات الناشطة في المجال بتوزيع مساعداتها للتلاميذ من طرف مجهولين لأهداف يجهل أسبابها حسب تصريح للناشطين، في حين أن ساكنة آيث إذريس يطالبون مرارا فك العزلة عن آيث إدريس و كذا توفير الوسائل اللوجستيكية الأساسية لمدرستهم.
نظمت جمعية مطالسة للتنمية بشراكة مع تنسيقية الأورو متوسط وكذا بتعاون مع جمعية الفتح لتصفية الدم، لقاءا تم خلاله توزيع مجموعة من الأدوات المدرسية لفائدة تلاميذ المنطقة، حيث إستفاد أكثر من 150 تلميذ من مختلف مناطق آيث إدريس، وذلك أول أمس الجمعة 21 شتنبر.
هذا وقد تمت زيارة ومعاينة المدرسة والحالة البئيسة التي تعيشها في زمن إصلاح التعليم، والتطبيل للميثاق الوطني للتعليم، وكذا في زمن اليوم الوطني للمدرسة المغربية، حيث أن الشروط الأساسية لتلقي تعليم بيداغوجي غير متوفرة البتة، انطلاقا من البنية التحتية الأساسية والضرورية كالطاولات، الكراسي، الجدران… في حين حتى الأساتذة لا يتوفرون على الكراسي مما يعيق القيام بواجبهم على أحسن وجه، هذا بالإضافة إلى عزلة المنطقة، حيث لا تتوفر لا على كهرباء ولا مياه ولا طرقات مما يزيد من الوضع سوءا.
وفي تصريح لمجموعة من الفاعلين بالمنطقة، أكدوا استيائهم العميق للحالة التي آلت إليها المدرسة والتهميش المبالغ فيه الذي تعيشه، في حين ضمائر المسؤولين غير مبالية بالمنطقة، بل الأدهى من ذلك تمت عرقلة الجمعيات الناشطة في المجال بتوزيع مساعداتها للتلاميذ من طرف مجهولين لأهداف يجهل أسبابها حسب تصريح للناشطين، في حين أن ساكنة آيث إذريس يطالبون مرارا فك العزلة عن آيث إدريس و كذا توفير الوسائل اللوجستيكية الأساسية لمدرستهم.