محمد العلالي | حمزة حجلة
وسط أجواء جنائزية مهيبة، ووري الثرى اليوم 19 يوليوز الجاري، بعد صلاة الجمعة، بمقبرة " سمّار " جثمان الشاب "حمزة البغدادي "، البالغ من العمر 25 سنة، و الذي كان يقيم قيد حياته بالديار الهولندية، المنحدر من منطقة " سمّار / بويفار" بجماعة إعزانن بإقليم الناظور، الذي لقي حتفه غدرا بطلقات نارية، على يد مواطن هولندي الأصل " جيربن ـ ف " البالغ من العمر 45 سنة، يقطن بجوار الضحية، بمنطقة "ستامبيرسجات " ضواحي مدينة " روزندال "بهولندا.
وعقب صلاة الجنازة التي أقيمت بالمسجد المركزي " سمّار " بجماعة إعزانن، شيع أهل وأقارب وأصدقاء، ضحية الحادث الإجرامي بالديار الهولندية، جثمان " حمزة ـ ب " إلى مثواه الأخير، وسط أجواء حزينة، ومشاعر منّددة بالإعتداء الهمجي الذي تعرّض له إبن منطقة " بويافار " بإقليم الناظور، والذي لفظ أنفاسه الأخيرة، قبل خطوات من الولوج إلى منزله، رميا بالرصاص، مع سبق الإصرار والترصد من قبل جاره القاتل، مرتكب الجريمة النكراء.
وسط أجواء جنائزية مهيبة، ووري الثرى اليوم 19 يوليوز الجاري، بعد صلاة الجمعة، بمقبرة " سمّار " جثمان الشاب "حمزة البغدادي "، البالغ من العمر 25 سنة، و الذي كان يقيم قيد حياته بالديار الهولندية، المنحدر من منطقة " سمّار / بويفار" بجماعة إعزانن بإقليم الناظور، الذي لقي حتفه غدرا بطلقات نارية، على يد مواطن هولندي الأصل " جيربن ـ ف " البالغ من العمر 45 سنة، يقطن بجوار الضحية، بمنطقة "ستامبيرسجات " ضواحي مدينة " روزندال "بهولندا.
وعقب صلاة الجنازة التي أقيمت بالمسجد المركزي " سمّار " بجماعة إعزانن، شيع أهل وأقارب وأصدقاء، ضحية الحادث الإجرامي بالديار الهولندية، جثمان " حمزة ـ ب " إلى مثواه الأخير، وسط أجواء حزينة، ومشاعر منّددة بالإعتداء الهمجي الذي تعرّض له إبن منطقة " بويافار " بإقليم الناظور، والذي لفظ أنفاسه الأخيرة، قبل خطوات من الولوج إلى منزله، رميا بالرصاص، مع سبق الإصرار والترصد من قبل جاره القاتل، مرتكب الجريمة النكراء.
وتعود تفاصيل الجريمة البشعة التي إهتزت لها الأراضي المنخفضة هولندا، حسب مصادر عليمة، إلى أولى ساعات صباح يوم الخميس الماضي 11 يوليوز الجاري، حين أقدم المواطن الهولندي، على إرتكاب جريمة قتل في حق الضحية " حمزة ـ ب " بواسطة إطلاق النار مرتين على مستوى ظهر الضحية، قبل إطلاق الرصاصة الثالثة على مستوى الرأس، ليلفظ الضحية أنفاسه على الفور، بالقرب من الشقة التي يقطنها، بذات العمارة التي يسكن بها أيضا القاتل مرتكب الجريمة.
ولم تكشف بعد السلطات الأمنية والقضائية الهولندية، التي تباشر تحقيقها مع مرتكب الجريمة، حول الحادث الشنيع، الدوافع الحقيقية و التفاصيل الدقيقة ، التي كانت وراء إقدام المواطن الهولندي الأصل " جيربن ـ ف " على قتل الشاب " حمزة " المغربي المنحدر من منطقة الريف، رميا بالرصاص.
وعلمت ناظور سيتي، وفقا لمصادر مطلعة، أنه بينما كان الضحية " حمزة " متّجها إلى شقته، اعترضه القاتل الهولندي " جيربن " وأطلق عليه النار مرتين في ظهره، ليدخل الضحية في حالة ذعر، قبل أن يصرخ بقوّة طالبا النجدة من زوجته ودعوتها للإتصال فورا بالشرطة، عقب محاولة الجاني اقتحام الشقة، مهددا بقتل الزوجة وطفلها الرضيع، البالغ من العمر حوالي 03 أشهر .
وأكدت ذات المصادر، أن الضحية " حمزة " رغم خطورة إصابته، طالب زوجته بعدم فتح الباب، وهو ما جعل الزوجة تحتمي رفقة طفلها الرضيع داخل الحمام بشقّتها، قبل أن يقدم مرتكب الجريمة، على إطلاق رصاصة ثالثة على مستوى رأس الضحية، مما عجّل بوفاته.
وعلم من ذات المصادر، أن القاتل عقب إرتكابه للجريمة الشنعاء، وقف بدم بارد، بجانب جثّة الضحية، إلى حين وصول عناصر الشرطة الهولندية، التي ألقت القبض عليه.
وأفادت مصادر مقرّبة، أن مرتكب جريمة القتل، المواطن الهولندي " جيربن ـ ف” والذي يعمل كمترجم ومتخصص في تكنولوجيا المعلومات، معروف بمواقفه و آرائه العنصرية، والمتمثلة في مجموعة من التدوينات، التي يكتبها بإستمرار عبر مختلف مواقع التواصل الإجتماعي، والمسيئة أساسا للإسلام والمسلمين.
ولم تكشف بعد السلطات الأمنية والقضائية الهولندية، التي تباشر تحقيقها مع مرتكب الجريمة، حول الحادث الشنيع، الدوافع الحقيقية و التفاصيل الدقيقة ، التي كانت وراء إقدام المواطن الهولندي الأصل " جيربن ـ ف " على قتل الشاب " حمزة " المغربي المنحدر من منطقة الريف، رميا بالرصاص.
وعلمت ناظور سيتي، وفقا لمصادر مطلعة، أنه بينما كان الضحية " حمزة " متّجها إلى شقته، اعترضه القاتل الهولندي " جيربن " وأطلق عليه النار مرتين في ظهره، ليدخل الضحية في حالة ذعر، قبل أن يصرخ بقوّة طالبا النجدة من زوجته ودعوتها للإتصال فورا بالشرطة، عقب محاولة الجاني اقتحام الشقة، مهددا بقتل الزوجة وطفلها الرضيع، البالغ من العمر حوالي 03 أشهر .
وأكدت ذات المصادر، أن الضحية " حمزة " رغم خطورة إصابته، طالب زوجته بعدم فتح الباب، وهو ما جعل الزوجة تحتمي رفقة طفلها الرضيع داخل الحمام بشقّتها، قبل أن يقدم مرتكب الجريمة، على إطلاق رصاصة ثالثة على مستوى رأس الضحية، مما عجّل بوفاته.
وعلم من ذات المصادر، أن القاتل عقب إرتكابه للجريمة الشنعاء، وقف بدم بارد، بجانب جثّة الضحية، إلى حين وصول عناصر الشرطة الهولندية، التي ألقت القبض عليه.
وأفادت مصادر مقرّبة، أن مرتكب جريمة القتل، المواطن الهولندي " جيربن ـ ف” والذي يعمل كمترجم ومتخصص في تكنولوجيا المعلومات، معروف بمواقفه و آرائه العنصرية، والمتمثلة في مجموعة من التدوينات، التي يكتبها بإستمرار عبر مختلف مواقع التواصل الإجتماعي، والمسيئة أساسا للإسلام والمسلمين.