ناظورسيتي من تزطوطين
وري ظهر اليوم الخميس 10 أكتوبر الجاري، في جو جنائزي مهيب، جثمان الراحلة الحاجة حطيطة الدحوتي، والدة الإطار والفاعل الجمعوي بالديار الهولندية إدريس أبضالص، وعمة مدير المحافظة العقارية للناظور سابقاً ووكالة الحسيمة حالياً، البشير الدحوتي، وذلك بعد صلاتي الظهر والجنازة بمسجد التقوى بجماعة تزطوطين.
وجرت مراسيم تشيع جثمان الفقيدة، بمقبرة إميرار بدوار أولاد يحيي بجماعة تزطوطين، وسط موكب جنائزي مهيب، وبحضور حشد غفير من ساكنة الجماعة والإقليم، يتقدمهم عدد العلماء والفقهاء والوعاظ، والمندوب الإقليمي لوزارة الأوقاف بالناظور، وعدد من رؤساء الجماعات والمنتخبين وعدة شخصيات محلية وإقليمية.
وري ظهر اليوم الخميس 10 أكتوبر الجاري، في جو جنائزي مهيب، جثمان الراحلة الحاجة حطيطة الدحوتي، والدة الإطار والفاعل الجمعوي بالديار الهولندية إدريس أبضالص، وعمة مدير المحافظة العقارية للناظور سابقاً ووكالة الحسيمة حالياً، البشير الدحوتي، وذلك بعد صلاتي الظهر والجنازة بمسجد التقوى بجماعة تزطوطين.
وجرت مراسيم تشيع جثمان الفقيدة، بمقبرة إميرار بدوار أولاد يحيي بجماعة تزطوطين، وسط موكب جنائزي مهيب، وبحضور حشد غفير من ساكنة الجماعة والإقليم، يتقدمهم عدد العلماء والفقهاء والوعاظ، والمندوب الإقليمي لوزارة الأوقاف بالناظور، وعدد من رؤساء الجماعات والمنتخبين وعدة شخصيات محلية وإقليمية.
وعرفت الجنازة حضور جل أفراد عائلة الفقيدة الذين حلوا من الديار الأوروبية ومختلف مدن المغرب، وذلك لإلقاء الوداع الأخيرة على فقيدتهم التي كانت تتميز بمكارم الأخلاق والجود والعطاء والعناية والاهتام بشؤون الأسرة والمعوزين.
وجرت مراسيم الدفن في أجواء مهيبة غلب عليها طابع الحزن تارة، والتعبير عن الإيمان بقضاء الله وقدره تارة أخرى، الشيء الذي بدا على المشيعين من أقارب ومقربي وعائلة الفقيدة التي ساهمت في عدد من الأعمال الخيرية والإنسانية بهولندا، وساهمت في بناء عدد من المساجد بأوروبا.
وكانت أسرة ناظورسيتي قد تلقت بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره نبأ وفاة المرحومة الحاجة حطيطة الدحوتي، مقدمين أحر التعازي وأصدق المواساة إلى كافة أفراد أسرتها الصغيرة والكبيرة، سائلين المولى عز وجل أن يلهمهم جميل الصبر والسلوان، ويتغمدها بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته، ويكرمها بفضائل الآية الكريمة "يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً، فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي". صدق الله العظيم.
وإِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ .
وجرت مراسيم الدفن في أجواء مهيبة غلب عليها طابع الحزن تارة، والتعبير عن الإيمان بقضاء الله وقدره تارة أخرى، الشيء الذي بدا على المشيعين من أقارب ومقربي وعائلة الفقيدة التي ساهمت في عدد من الأعمال الخيرية والإنسانية بهولندا، وساهمت في بناء عدد من المساجد بأوروبا.
وكانت أسرة ناظورسيتي قد تلقت بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره نبأ وفاة المرحومة الحاجة حطيطة الدحوتي، مقدمين أحر التعازي وأصدق المواساة إلى كافة أفراد أسرتها الصغيرة والكبيرة، سائلين المولى عز وجل أن يلهمهم جميل الصبر والسلوان، ويتغمدها بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته، ويكرمها بفضائل الآية الكريمة "يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً، فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي". صدق الله العظيم.
وإِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ .