ناظورسيتي: متابعة
أعلنت الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشرق أن نسبة النجاح في امتحانات البكالوريا برسم دورة 2021، العادية والاستدراكية، بلغت 92,39 في المائة، أي بزيادة بنسبة 3,88 في المائة مقارنة مع الموسم الدراسي 2020/2019.
واوضحت الأكاديمية، في بلاغ صحافي، أن عدد الناجحين خلال دورة 2021 وصل إلى 22 ألفا و 335 تلميذا، منهم 881 بالتعليم الخصوصي و5314 من المترشحين الأحرار، مشيرة إلى أن الأكاديمية تواصل بذلك تحقيق النتائج الإيجابية في الامتحان الوطني الموحد للبكالوريا.
وبلغ عدد الحاصلين على الميزة من مجموع المترشحين 8512 تلميذا، بنسبة50.01 في المائة من مجموع الناجحين الممدرسين، منهم 784 حصلوا على ميزة حسن جدا، و2239 على ميزة حسن، و5489 على ميزة مستحسن.
وإذ يعرب محمد ديب، مدير الأكاديمية، عن ارتياحه لما تم تحقيقه من نتائج إيجابية، فإنه ينوه بالمجهود الجماعي الذي انخرطت فيه كل الأطقم الإدارية والتربوية وشركاء الأكاديمية من حزم ويقظة ضمانا لمبادئ النزاهة والمصداقية وتكافؤ الفرص ومن انخراط مسؤول في تطبيق التدابير الصحية الوقائية.
ودعا بهذه المناسبة إلى الاستمرار في الجهود الجماعية من أجل مواصلة العطاء والتألق في ظل ما تزخر به جهة الشرق من طاقات وكفاءات بشرية لتتمكن من تحقيق النهضة التربوية التي يهدف إليها النموذج التنموي الجديد.
أعلنت الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشرق أن نسبة النجاح في امتحانات البكالوريا برسم دورة 2021، العادية والاستدراكية، بلغت 92,39 في المائة، أي بزيادة بنسبة 3,88 في المائة مقارنة مع الموسم الدراسي 2020/2019.
واوضحت الأكاديمية، في بلاغ صحافي، أن عدد الناجحين خلال دورة 2021 وصل إلى 22 ألفا و 335 تلميذا، منهم 881 بالتعليم الخصوصي و5314 من المترشحين الأحرار، مشيرة إلى أن الأكاديمية تواصل بذلك تحقيق النتائج الإيجابية في الامتحان الوطني الموحد للبكالوريا.
وبلغ عدد الحاصلين على الميزة من مجموع المترشحين 8512 تلميذا، بنسبة50.01 في المائة من مجموع الناجحين الممدرسين، منهم 784 حصلوا على ميزة حسن جدا، و2239 على ميزة حسن، و5489 على ميزة مستحسن.
وإذ يعرب محمد ديب، مدير الأكاديمية، عن ارتياحه لما تم تحقيقه من نتائج إيجابية، فإنه ينوه بالمجهود الجماعي الذي انخرطت فيه كل الأطقم الإدارية والتربوية وشركاء الأكاديمية من حزم ويقظة ضمانا لمبادئ النزاهة والمصداقية وتكافؤ الفرص ومن انخراط مسؤول في تطبيق التدابير الصحية الوقائية.
ودعا بهذه المناسبة إلى الاستمرار في الجهود الجماعية من أجل مواصلة العطاء والتألق في ظل ما تزخر به جهة الشرق من طاقات وكفاءات بشرية لتتمكن من تحقيق النهضة التربوية التي يهدف إليها النموذج التنموي الجديد.