حادثة غريبة.. استخراج جثة شابة بعد أكثر من سنة على وفاتها
ناظورسيتي:
شهدت قرية السواكن، الواقعة قرب مدينة القصر الكبير، حدثًا غير اعتيادي أمس الأربعاء، حيث قامت السلطات المحلية ورجال الدرك الملكي باستخراج جثة شابة دفنت قبل سنة و7 أشهر. الشابة، التي كانت تُدعى في حياتها "س.م"، توفيت في مدينة طنجة ودُفنت في مسقط رأسها.
ووفقاً لمصادر إعلامية، فإن هذا الإجراء جاء بأمر من وكيل الملك في المحكمة الابتدائية بطنجة. الهدف من استخراج الجثة هو إجراء تحقيقات وتحاليل مخبرية بناءً على شكوى تقدمت بها أسرة الراحلة بشأن وفاتها المفاجئة.
شهدت قرية السواكن، الواقعة قرب مدينة القصر الكبير، حدثًا غير اعتيادي أمس الأربعاء، حيث قامت السلطات المحلية ورجال الدرك الملكي باستخراج جثة شابة دفنت قبل سنة و7 أشهر. الشابة، التي كانت تُدعى في حياتها "س.م"، توفيت في مدينة طنجة ودُفنت في مسقط رأسها.
ووفقاً لمصادر إعلامية، فإن هذا الإجراء جاء بأمر من وكيل الملك في المحكمة الابتدائية بطنجة. الهدف من استخراج الجثة هو إجراء تحقيقات وتحاليل مخبرية بناءً على شكوى تقدمت بها أسرة الراحلة بشأن وفاتها المفاجئة.
تفيد المصادر ذاتها أن والدة الشابة، التي كانت تعمل في أحد معامل طنجة، قد تقدمت بشكوى تشكك في ظروف وفاة ابنتها، التي كانت على وشك الزواج من خطيبها القادم من مدينة القصر الكبير.
مصادر مقربة من العائلة أوضحت أن وفاة الشابة تركت أثرًا كبيرًا على أهل القرية، وأن الأسرة تشك في تورط الخطيب في وفاتها، مما دفع والدتها إلى تقديم الشكوى في طنجة.
الراحلة كانت تدعم والدتها في إعالة إخوتها الأيتام من خلال عملها في أحد معامل النسيج في مدينة البوغاز، بعد حصولها على شهادة الباكالوريا. كانت تستعد للزواج من شاب تتهمه الأسرة الآن بالتسبب في وفاتها.
مصادر مقربة من العائلة أوضحت أن وفاة الشابة تركت أثرًا كبيرًا على أهل القرية، وأن الأسرة تشك في تورط الخطيب في وفاتها، مما دفع والدتها إلى تقديم الشكوى في طنجة.
الراحلة كانت تدعم والدتها في إعالة إخوتها الأيتام من خلال عملها في أحد معامل النسيج في مدينة البوغاز، بعد حصولها على شهادة الباكالوريا. كانت تستعد للزواج من شاب تتهمه الأسرة الآن بالتسبب في وفاتها.
